بينهم قيادي .. الحوثيون يعترفون بمصرع عدد من مقاتليهم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بينهم قيادي الحوثيون يعترفون بمصرع عدد من مقاتليهم، بينهم قيادي الحوثيون يعترفون بمصرع عدد من مقاتليهمالموقع بوست صنعاء السبت, 29 يوليو, 2023 11 54 صباحاًاعترفت جماعة الحوثي، .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بينهم قيادي .. الحوثيون يعترفون بمصرع عدد من مقاتليهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بينهم قيادي .. الحوثيون يعترفون بمصرع عدد من مقاتليهم
الموقع بوست - صنعاء السبت, 29 يوليو, 2023 - 11:54 صباحاًاعترفت جماعة الحوثي، بمصرع سبعة من مقاتليها بينهم قيادي يحمل رتبة لواء خلال المعارك الدائرة مع القوات الحكومية.
وذكرت وسائل إعلامية تابعة للجماعة أنها شيعت في صنعاء جثمان قائد ما سمته محور المرازيق التابع لها "محمد أحمد النصرة"، الذي قتل في المعارك الدائرة بمحافظة الجوف.
كما شيعت في اليوم ذاته جثامين ستة يحملون رتب ضباط، قالت إنهم سقطوا في الجبهات، دون ذكر مكان وتوقيت مقتلهم.
وفي وقت سابق، كشفت إحصائية سقوط 284 مقاتلا من مليشيا الحوثي في معارك مع القوات الحكومية خلال النصف الأول من العام الجاري.
وبين الحين والآخر تشن جماعة الحوثي هجمات في عدد من الجبهات بين الحين والآخر، وسط إعلانات متكررة من قوات الجيش بصد محاولات التسلل الحوثية، أبرزها في محافظة مأرب وتعز والضالع.
تابعنا في :154.30.244.110
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بينهم قيادي .. الحوثيون يعترفون بمصرع عدد من مقاتليهم وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
إسرائيل على شفا الانقسام.. هويات متصارعة ومجتمع يتفكك
نشرت صحيفة جيروزاليم بوست مقالا يفيد بأن إسرائيل تشهد لحظة مفصلية تنذر بانقسام داخلي عميق وتحوّل نوعي في طبيعة الصراعات الاجتماعية، ويحذر من أن المجتمع الإسرائيلي لم يعد يتعامل مع التعددية كاختلاف طبيعي بل كتهديد وجودي.
ويوضّح كاتب المقال ديفيد بن-باسات، ضابط الاستخبارات السابق في الجيش الإسرائيلي والمراسل السابق لشبكة "إن بي سي" الأميركية، أن الانقسامات الأيديولوجية في إسرائيل تحوّلت إلى صدامات وجودية بين هويات متنافرة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: حلفاء إسرائيل يهددون بقطع العلاقات التجارية بسبب غزةlist 2 of 2صحيفتان أميركيتان: ترامب سعى لإذلال رئيس جنوب أفريقياend of listوأشار إلى أن الإسرائيليين تكيّفوا لفترة طويلة مع توترات بين المتدينين والعلمانيين، العرب واليهود، اليمين واليسار، لأنها كانت تُدار ضمن إطار وطني جامع.
شرخ عميق في الهويةوالآن، يلاحظ الكاتب أن هذه "الفسيفساء" تحوّلت إلى ساحة معركة مفتوحة: الاحتجاجات، ورفض الخدمة العسكرية الاحتياطية، وقطع الطرق، والعنف اللفظي والجسدي، وكلها لم تعد أحداثا منعزلة، بل تجليات لشرخ عميق في الهوية الوطنية.
وقال إن كل طرف في إسرائيل يرى اليوم نفسه على حق أخلاقي مطلق، ويعتبر الطرف الآخر خطرا على بقاء الدولة.
وحتى "القبائل الأربع" التي تحدث عنها الرئيس الأسبق رؤوفين ريفلين: العلمانيون، والمتدينون، والحريديم، والعرب، لم تعد تبحث عن التلاقي، بل باتت تنغلق على نفسها بأنظمة تعليم وإعلام وثقافة ولغة مختلفة كليا.
إعلان ساحات قتال رقميةووسائل الإعلام، يقول الكاتب، التي كان من المفترض أن تلعب دورا توحيديا، سقطت في فخ الإثارة والانقسام، فيما تحوّلت مواقع التواصل إلى ساحات قتال رقمية، تغذيها خوارزميات التحريض والكراهية.
أما المؤسسات الوطنية، كالجيش، والمحكمة العليا، والكنيست، فتشهد تراجعا خطيرا في الثقة العامة.
ووجّه الكاتب أصابع الاتهام أيضا نحو بعض السياسيين، بمن فيهم رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك، الذي يصفه بأنه ساهم في تأجيج الصراع الداخلي عبر تصريحات شبّه فيها الحكومة المنتخبة بحكومة الانقلاب على النظام، ودعا إلى العصيان المدني.
كما حمّل زعماء دينيين وسياسيين من اليمين مسؤولية استخدام لغة التخوين والكراهية.
التدخلات الخارجيةوحذّر بن باسات كذلك من تدخلات خارجية، مشيرا إلى فتح تحقيق في الولايات المتحدة ضد منظمات غير حكومية إسرائيلية وأميركية، تتلقى أموالا حكومية أميركية وتستخدمها لتحريض سياسي داخل إسرائيل.
كما تطرق إلى خطر التدخل الإيراني في الشؤون الإسرائيلية الداخلية، كاشفا عن قضية شاب اتُّهم بالتعاون مع عميل إيراني خلال الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وتلقى منه تعليمات لتحريض سياسي مقابل أموال.
وختم الكاتب مقاله بتأكيد أن التماسك الاجتماعي شرط لا غنى عنه لبقاء الدولة، لا يقل أهمية عن القوة العسكرية.