25 ألف كاش ونقدى بدون كفيل أو ضامن وبدون شرط إعتماد جهة العمل اخبار اليوم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
25 ألف كاش ونقدى تمويل شخصي سريع وفورى صمم بصيغة إسلامية بهدف تلبية الاحتياجات المالية والشرائية لجميع العملاء في المملكة العربية السعودية، جميع موظفي القطاع الحكومي وشبة الحكومي والقطاع الخاص أيضاً في المملكة العربية السعودية يمكنهم الاستفادة من هذا التمويل الشخصي بأقل راتب شهري للشخص المتقدم بالطلب وبدون شرط إعتماد جهة العمل الخاصة بالعميل وأيضاً بدون شرط وجود كفيل أو ضامن عند التقدم بالطلب.
تمويل شخصي 25 ألف كاش ونقدى لجميع العملاء بالمملكة واحد من أهم المنتجات التمويلية الميسرة التي توفرها شركة إمكان للتمويل لقطاع الأفراد داخل المملكة العربية السعودية، توفر الشركة هذا التمويل الشخصي من خلال شروط تم وضعها لتناسب جميع العملاء بالإضافة إلى ما توفره شركة إمكان للتمويل من مزايا عديدة أخرى يمكن أن يستفيد بها العميل عند التقدم بطلب للاستفادة من منتج التمويل الشخصي بدون كفيل أو ضامن وبدون إعتماد جهة العمل الخاصة بالعميل.
تابعنا الآن:185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اللقاء الإنساني الموسع بصنعاء يطالب المنظمات الدولية والأممية بإعادة تمويل البرامج المستدامة والتنموية
الثورة نت /..
أكد المشاركون في اللقاء الإنساني الموسع الذي نظمه قطاع التعاون الدولي بوزارة الخارجية والمغتربين اليوم في صنعاء، العمل وفق مبادئ العمل الإنساني وتجاهل الاعتبارات والضغوطات السياسية في المجال الإنساني.
وشددوا ختام أعمال اليوم الأول من اللقاء، على الالتزام بالتنسيق مع وزارة الخارجية والمغتربين – قطاع التعاون الدولي كنافذة واحدة للتعامل المباشر بين المنظمات والجهات الحكومية، بما فيها تقديم البرامج والمشاريع والأنشطة وكافة التدخلات الطارئة.
وأشاروا إلى أهمية تعزيز مستوى التنسيق بين الجانب الحكومي والأمم المتحدة والوكالات المتخصصة وبناء الثقة والعمل بروح الفريق الواحد في جميع مراحل العمل الإنساني “التخطيط المشترك – تسهيل عملية التنفيذ – تبادل التقارير- عملية التقييم وقياس الأثر”، والعمل على إعداد آلية تنسيق مشتركة عبر قطاع التعاون الدولي بين الجهات الحكومية والوكالات والقرارات النافذة في البلد.
كما تم التأكيد على العمل بصورة مشتركة “الجانب حكومي – مكاتب – ووكالات الأمم المتحدة” لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه البرامج والمشاريع والأنشطة الإنسانية المتفق عليها والتي جرى التنسيق لتنفيذها مسبقًا.
وطالب المشاركون في اللقاء، الأمم المتحدة ممثلة بمكاتبها ووكالاتها ومنظماتها في اليمن برفع مستوى التركيز في إظهار حجم الأزمة الإنسانية التي يعيشها الشعب اليمني في المحافل والاجتماعات الدولية وإظهار العدد الحقيقي التقريبي للأشخاص المحتاجين في جميع التقارير الأممية الصادرة.
كما أكدوا أهمية تعزيز مبدأ الشفافية في الشراكة من خلال تبادل المعلومات والتقارير الدورية والسنوية وفق مبدأ الشفافية، والعمل على إعادة تمويل البرامج المستدامة والتنموية.. داعين إلى زيادة الحشد والمناصرة مع الدول والمانحين للحصول على التمويلات اللازمة لتغذية الفجوة التمويلية لتلبية الاحتياجات الإنسانية والأساسية ذات الأولوية.
كما طالبوا بإعادة النظر في قرار إيقاف المساعدات الإنسانية في محافظة صعدة والمشاريع التنموية في المحافظات الشمالية، والعمل وفق مبادئ وقيم العمل الإنسانية بعيدًا عن الضغوطات السياسية، والعمل على إعداد استراتيجية مشتركة بين الجانب الحكومي والأمم المتحدة لمعالجة ملف النزوح.