الآثار المصرية تكشف حقيقة اختفاء سرير فضي من قاعات قصر الأمير محمد علي (صورة)
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
كشفت وزارة السياحة والآثار المصرية حقيقة اختفاء السرير الفضي الذي ولد عليه الأمير محمد علي توفيق، بمتحف قصر الأمير محمد علي في حي المنيل بالقاهرة.
حيث نشرت إحدى زوار متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل، عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، صورة لها من داخل قاعات القصر بالدور الثاني أعلى قاعة العرش.
وعلقت الزائرة على الصورة قائلا: "في إحدى الزيارات السابقة تصورت سيلفي بالقاعة مع وجود سرير فضي وبعد فترة اتصورت نفس الصورة وبدون وجود السرير وتساءلت ( خسارة)؟".
وفي ذات السياق تواصلت وسائل إعلام مصرية مع إدارة الأزمات والكوارث بوزارة السياحة والآثار، وقالت إنه تم الاتصال بالدكتورة رحاب جمعة مدير عام الترميم بمتحف المنيل، وآمال صديق مدير عام متحف قصر المنيل، ومحمد البرديني مدير المتحف وأفاد كلاهما بأن، السرير نقل منذ عام إلى معمل الترميم بالمتحف وتم الانتهاء من ترميمه وهو موجود الآن بالمتحف الخاص بالمنيل، بناء على طلب لجنة سيناريو العرض، وسوف يعرض بالمتحف الخاص، وقريبا سوف يتم افتتاح المتحف الخاص وبه السرير سالف الذكر.
ويصل وزن السرير 850 كغم ويتميز بالجمال والروعة في النقوش والزخارف، وكان الأمير محمد علي توفيق أوصى بقصره وما يحويه من كنوز أن يتم تحويله لمتحف بعد وفاته.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آثار أخبار مصر اليوم القاهرة ناصر حاتم الأمیر محمد علی
إقرأ أيضاً:
شعر بإعياء مفاجئ.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة متهم داخل مركز شرطة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل عن منشور تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي، يفيد بوفاة أحد الأشخاص داخل محبسه في مركز شرطة بلقاس بمحافظة الدقهلية شمال شرق القاهرة.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، في وقت متأخر مساء الأحد: "في إطار ما تم تداوله بعدد من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة أحد المتهمين داخل محبسه بمركز شرطة بلقاس بالدقهلية، فقد تبين أن المذكور محبوس بقرار من النيابة العامة بتاريخ 21 الجاري، على ذمة التحقيق في قضية إتجار بالمواد المخدرة وحيازة سلاح".
وأضافت الوزارة أنه "بتاريخ 26 الجاري شعر بحالة إعياء مفاجئ بمحبسه، وتم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم إلا أنه تُوفي".
ومضت وزارة الداخلية المصرية تقول في منشورها: "وبسؤال نزيلين محبوسين رفقته، لم يتهما أحدا أو يشتبها في وفاته جنائياً، وتم إخطار أهله بتفصيلات الواقعة في حينه، وتولت النيابة العامة التحقيق حيث اضطلعت إعمالاً لشؤونها بتكليف الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي على جثمان المذكور، وصرحت بالدفن عقب ذلك".
وكان مستخدمون على منصة "إكس"، نشروا ما قالوا إنها مقاطع فيديو وصورا لتجمع مواطنين أمام مركز شرطة بلقاس بعد وفاة الشاب أيمن صبري، 21 عاما، وزعموا أنه "تعرض للضرب".