زخات أمطار محدودة متوقعة في بعض مناطق الأردن
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
#سواليف
تُشير آخر #التوقعات_الجوية إلى أن انخفاضا مؤقتا سيطرأ في درجات الحرارة الأحد، بحيث تسود أجواء لطيفة مع درجات حرارة تكون في أوائل العشرينيات مئوية في العاصمة عمان.
ومن المتوقع أن تتأثر أقصى الأجزاء الشرقية من الأردن بحالة ضعيفة ومحدودة من عدم الاستقرار الجوي، بحيث تزداد كميات #السحب في تلك المناطق وتتهيأ الفرصة لهطول #زخات محدودة من #الأمطار مع ساعات العصر، كذلك تنشط الرياح مع ساعات الظهر والعصر تكون مثيرة للغبار في المناطق الصحراوية والمكشوفة.
أما في ساعات الليل، توالي درجات الحرارة انخفاضها ويكون الطقس باردا، مع ظهور السحب المتفرقة في بعض مناطق المملكة.
مقالات ذات صلةوتزداد المؤشرات على تأثر #الأردن بارتفاعات متتالية في درجات الحرارة، لتبلغ ذروتها مع نهاية الأسبوع، حيث يتوقع أن تصل إلى أواسط الثلاثينيات مئوية، وذلك بحسب “طقس العرب”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التوقعات الجوية السحب زخات الأمطار الأردن
إقرأ أيضاً:
موجة حارة جدا تضرب بلدا عربيا ودرجة الحرارة فوق الـ 50 مئوية
يواجه العراقيون، اليوم، موجة حر شديدة في العاصمة بغداد وأجزاء من جنوب البلاد، حيث قالت هيئة الأرصاد الجوية إن درجات الحرارة وصلت إلى 51 درجة مئوية في الظل.
ويواجه سكان العراق البالغ عددهم 46 مليون نسمة ارتفاع درجات الحرارة ونقصا مزمنا في المياه والجفاف من عام لآخر، في بلد يتأثر بشدة بآثار تغير المناخ.
ترتفع درجات الحرارة في الصيف عادة إلى 52 درجة مئوية، خاصة في شهري يوليو وأغسطس.
وفي شوارع بغداد المزدحمة يوم الاثنين، سعى الناس إلى الحصول على قسط من الراحة من الحر الشديد أمام مراوح الضباب الدوارة التي تم وضعها بالقرب من المطاعم والمحلات التجارية.
ويغمر الناس وجوههم بالماء البارد الذي اشتروه من الباعة الجائلين على الأرصفة، في حين يضطر السائقون إلى التوقف على جانب الطريق لتبريد محركات سياراتهم.
وقالت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية إن درجات الحرارة وصلت إلى 51 درجة مئوية في بغداد وفي مناطق جنوب شرق العاصمة من محافظة واسط وسط البلاد إلى ذي قار وميسان والبصرة جنوبا.
وصلت درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية في ثماني محافظات أخرى يوم الاثنين، ومن المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة قليلاً يوم الأربعاء، وفقًا لوكالة الأنباء العراقية الرسمية.
وفي السنوات الأخيرة، خرج العراقيون كل صيف للاحتجاج على انقطاع التيار الكهربائي ونقص المياه الذي يؤثر سلباً على حياتهم اليومية.
وتظاهر المئات، الجمعة والأحد، قرب مدينتي الحلة والديوانية جنوب بغداد، وأغلقوا الطرق وأحرقوا الإطارات.
وقالت وزارة الموارد المائية العراقية إن "هذا العام هو أحد أكثر الأعوام جفافا منذ عام 1933"، وإن احتياطي المياه انخفض إلى ثمانية في المائة فقط من طاقته الكاملة.
وتلقي السلطات باللوم جزئيا في انخفاض تدفقات الأنهار على السدود التي بنيت في إيران وتركيا، والتي يقول العراق إنها تسببت في انكماش كبير في نهري دجلة والفرات اللذين كانت مياههما حيوية للري لآلاف السنين.
وارتفعت درجات الحرارة بشكل ملحوظ في أماكن أخرى من المنطقة، حيث سجلت تركيا المجاورة يوم السبت 50.5 درجة مئوية في جنوب شرقها، وهو رقم قياسي على مستوى البلاد.
وفي الأسبوع الماضي، أدت موجة الحر الشديد في إيران إلى انقطاع إمدادات المياه والكهرباء