طريقة عمل سلطة الفواكه.. تعتبر سلطة الفواكه من الوجبات الخفيفة التي يعشقها الكبار والصغار فضلًا عن أنها وجبة صحية، حيث تتضمن أنواع مختلفة من الفواكه.

وفيما يالي، يقدم موقع «الأسبوع» للمتابعين والزوار طريقة تحضير سلطة الفاكهة في المنزل بخطوات سهلة وبسيطة، خلال التقرير التالي:

طريقة عمل سلطة الفواكهطريقة عمل سلطة الفواكه في البيت

المكونات:

- 1 كوب من العنب أخضر مقطع إلى نصفين.

- 1 كوب من الفراولة مقطعة.

- 2 كيوي مقطع إلى مكعبات.

- 1 مانجو مقطعة إلى مكعبات صغيرة.

- 1 تفاحة مقطعة إلى مكعبات صغيرة.

- 1 موزة مقطعة إلى شرائح متوسطة الحجم.

- ربع كوب من جوز الهند المبشور.

- ربع كوب من عصير برتقال طازج.

- ربع كوب من عصير الجوافة.

- 2 ملعقة كبيرة من العسل النحل.

- نصف ملعقة صغيرة من القرفة مطحونة.

طريقة عمل سلطة الفواكه

طريقة عمل سلطة الفاكهة في البيت

- في وعاء كبير، اخلطي العنب، الفراولة، الكيوي، المانجو، التفاح، والموز.

- في وعاء صغير، اخلطي عصير البرتقال والجوافة مع العسل والقرفة المطحونة حتى تتجانس المكونات.

- اسكبي خليط عصير البرتقال فوق الفاكهة وقلبي برفق حتى تتغطى الفاكهة بالصوص بالتساوي.

- رشي جوز الهند المبشور على الوجه لإضافة نكهة وقوام مميز.

- زيني سلطة الفاكهة بأوراق النعناع الطازج قبل التقديم لإضفاء لمسة منعشة.

- إضافة عصير البرتقال والعسل والقرفة يعطيها نكهة مميزة وغنية، بينما يضيف جوز الهند المبشور قوامًا مقرمشًا وشهيًا.

اقرأ أيضاًقبل شم النسيم.. أسهل طريقة لـ عمل الفسيخ في البيت

طريقة عمل طاجن الكوسة باللحمة المفرومة.. مفيدة ولذيذة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سلطة الفواكه سلطة فواكه طريقة عمل کوب من

إقرأ أيضاً:

خطاب بلا مضمون… كامل إدريس وتكريس سلطة الحرب والانقلاب

 

خطاب بلا مضمون… كامل إدريس وتكريس سلطة الحرب والانقلاب

بقلم السفير عادل إبراهيم مصطفي

كما كان متوقعًا، جاء الخطاب الأول للدكتور كامل إدريس، عقب أدائه القسم رئيسًا لمجلس وزراء السلطة الانقلابية في بورتسودان، خاليًا من أي مضمون حقيقي ولا يخدم مصالح الشعب السوداني. بل شكّل الخطاب تأكيدًا على أن إدريس ليس أكثر من أداة في يد تحالف العسكر وفلول النظام البائد، ينفذ أجندتهم الرامية إلى تصفية ثورة ديسمبر المجيدة وطمس تطلعات السودانيين نحو وطن حر يسوده السلام والعدالة.

لقد خلت كلمته من أي إشارة تُذكر إلى ثورة ديسمبر العظيمة ومطالبها الجوهرية، وكأنها لم تكن. تجاهل إدريس التضحيات الجسيمة التي قدمها الشعب السوداني من أجل التحول الديمقراطي، وقدم خطابًا أقرب إلى الاستعراض الإنشائي، بلا رؤية واضحة أو برنامج عمل جاد وملموس.

أما الدلالة الأبرز على انحيازه الكامل لسلطة الانقلاب المتحالفة مع تنظيم الإخوان المسلمين، فتمثّلت في تجاهله التام لمبادرات وقف الحرب، بل وصفها بـ”حرب الكرامة والمعركة الوجودية”، مؤكّدًا على استمرارها كوسيلة للحفاظ على الحكم عبر السلاح. وقد جاءت أولوياته الوطنية “العاجلة”، كما أسماها، منسوخة عن خطاب السلطة الانقلابية، حيث تصدّرها ما وصفه بـ”برنامج الأمن القومي السوداني وهيبة الدولة”، والذي يبدأ بالقضاء على “التمرد” — في إشارة إلى قوات الدعم السريع.

وبهذا يعلن إدريس التزامه العلني بمواصلة مشروع “لا وقف للحرب”، المعروف إعلاميًا باسم “بل بس” — المشروع الذي جرّ البلاد إلى الخراب والدمار، وتسبب في مقتل الآلاف، وتدمير البنى التحتية، وتهجير ملايين السودانيين، مع تقديرات لوكالة “رويترز” تشير إلى أن خسائر الحرب بلغت نحو 700 مليار دولار.

وفي ظل هذا الواقع الدموي، تصبح بقية الأولويات التي طرحها إدريس — مثل إعادة هيكلة الدولة، وبناء دولة القانون، وتحسين العلاقات الخارجية، وزيادة الصادرات، وتطوير القطاع الصناعي — مجرد حديث بلا قيمة، لأن هذه الأهداف لا يمكن تحقيقها في ظل استمرار الحرب والانقسام والتشظي الوطني الذي يتفاقم كل يوم.

في هذا السياق، لا بد من التذكير بالخطاب الأول لرئيس وزراء الثورة، الدكتور عبد الله حمدوك. وبرغم أن المقارنة بينه وبين رئيس وزراء السلطة الانقلابية تبدو ظالمة في جوهرها، فإن استدعاء خطاب حمدوك يبقى ضروريًا لتذكير الناس بما ضاع جراء انقلاب 25 أكتوبر 2021.

فقد أكد حمدوك في مستهل خطابه أن أولوية حكومته كانت وقف الحرب وبناء السلام المستدام، ورفع المعاناة عن النازحين واللاجئين، واضعًا قضايا الإنسان في قلب مشروع الدولة الجديدة. في المقابل، أكّد كامل إدريس، وهو الأكاديمي والدبلوماسي والخبير الأممي، أن أولويته القصوى هي استمرار الحرب، للقضاء على مليشيا سبق لقائد الجيش ورئيس السلطة الانقلابية نفسه أن أقر بأنها “وُلدت من رحم المؤسسة العسكرية”، وأنه هو من عزّز قوتها وقنّن وضعها، بل وعيّن قائدها نائبًا لرئيس مجلس السيادة الانتقالي.

لقد خلا خطاب إدريس من أي جديد، بل أعاد إنتاج خطاب الانقلاب، وكرّس الحرب كأداة للحكم. وبذلك يتأكد أن تعيينه لم يكن إنقاذًا للبلاد، بل محاولة لإضفاء شرعية زائفة على مشروع سلطوي دموي، يمعن في تدمير ما تبقى من السودان، ويجهز على أحلام شعبه في الحرية والسلام والعدالة.

الوسوماستمرار الحرب الانقلاب السفير عادل إبراهيم مصطفي تكريس سلطة الحرب خطاب بلا مضمون كامل إدريس

مقالات مشابهة

  • خطاب بلا مضمون… كامل إدريس وتكريس سلطة الحرب والانقلاب
  • الرئيس عباس يتسلم التقرير السنوي لسلطة الأراضي
  • أسعار الفاكهة اليوم الثلاثاء 3-6-2025 في قنا
  • ليست كل الفواكه صحية.. هذا النوع يرفع السكر أسرع من الحلويات
  • أعراض فور الاستيقاظ تكشف إصابتك بجرثومة المعدة
  • أسعار الفاكهة اليوم الاثنين 2-6-2025 في قنا
  • وسط حملات كشف طلاسم مدفونة.. السلطات الجزائرية تحذّر الإعلام من الترويج للخرافة
  • العصائر أم الفاكهة.. أيهما أكثر فائدة للصحة؟
  • أسعار الفاكهة اليوم الاحد 1-6-2025 في قنا
  • سرطان المعدة: الأنواع، الأعراض، طرق الوقاية