جامعة العين تتقدم في تصنيف “كيو إس” العالمي حسب التخصص لعام 2024
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
حققت جامعة العين تقدما في تصنيف “كيو إس” العالمي، حسب التخصص لعام 2024 ، الذي يبرهن على تميز برامجها الأكاديمية وتخصصاتها.
وحققت الجامعة المرتبة (251 – 300) في الصيدلة وعلم الأدوية، والمرتبة (301 – 350) في القانون، والمرتبة (301 – 350) في المحاسبة والمالية، والمرتبة (401 – 450) في علوم الكومبيوتر ونظم المعلومات، والمرتبة (501 – 530) في الهندسة الكهربائية والإلكترونية، والمرتبة (501 – 550) في دراسات الأعمال والإدارة.
وقال الدكتور نور الدين عطاطرة نائب رئيس مجلس الأمناء إن هذه التصنيفات تؤكد سمعة الجامعة الأكاديمية وتميزها بالتنوع بتناولها مواضيع ذات أهمية استراتيجية وتدعم المعرفة.
وأشار الأستاذ الدكتور غالب الرفاعي رئيس الجامعة إلى أن التحسين المستمر للجامعة في منصات التصنيف، خاصة تلك التي تركز على التخصصات الأكاديمية، يضمن التزام الجامعة بتوفير تعليم ذي جودة والتركيز على البحث العلمي وتطوير الأكاديمي والابتكار.
وأوضح الدكتور نزيه خداج ملاط نائب رئيس الجامعة لشؤون الاعتمادات وضمان الجودة، أن هذه التصنيفات تؤكد التزام الجامعة المستمر بالتميز الأكاديمي وضمان الجودة، وتعكس تفانينا في تحقيق المعايير الدولية في التعليم والبحث العلمي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة
أظهرت بيانات البنك الدولي لعام 2025 تحقيق دولٍ دخولا مرتفعة مقارنة بجاراتها، رغم ما تواجهه القارة الأفريقية من تحديات اقتصادية مزمنة، مدفوعة بالتنوع الاقتصادي، والاستثمارات المستدامة.
يستند التصنيف إلى منهجية أطلس الخاصة بالبنك الدولي، ويُستخدم لتقييم الشرائح الاقتصادية عالميا، وتوجيه سياسات التنمية والدعم الدولي.
سيشل.. استثناء القارةتُعدّ سيشل الدولة الأفريقية الوحيدة المصنّفة ضمن فئة الدخل المرتفع، بفضل اقتصادها المعتمد على السياحة والخدمات المالية، واستقرار مؤسساتها، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
تضم القائمة الجزائر، وبوتسوانا، والرأس الأخضر، وغينيا الاستوائية، والغابون، وليبيا، وجنوب أفريقيا، وناميبيا، وموريشيوس. إذ تتمتع هذه الدول بوفرة الموارد الطبيعية كالنفط والمعادن، إلى جانب نشاط في قطاعات الخدمات مثل التمويل والاتصالات والسياحة.
دخل مرتفع… ولكنعلى الرغم من تحسّن مؤشرات الدخل، لا تعكس هذه الأرقام بالضرورة تطورا شاملا في مستويات المعيشة، حيث تستمر تحديات مثل البطالة، ضعف الخدمات الصحية والتعليمية، والتفاوت الإقليمي. مثال ذلك، لا تزال غينيا الاستوائية تُسجّل معدلات فقر مرتفعة رغم دخلها العالي.
وفقا لتصنيف عام 2025، بلغ عدد الدول المصنّفة عالميا ضمن فئة الدخل المرتفع 93 دولة، وجاءت 55 دولة في الشريحة العليا من الدخل المتوسط، و50 في الشريحة الدنيا، و25 دولة فقط ضمن فئة الدخل المنخفض.