الدوريات الخارجية: ضبط مركبات تسير بسرعات عالية جدا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
ضبط مركبة على الطريق الصحراي تسير بسرعة 189 كم / س.
ضبطت كوادر الدوريات الخارجية، مركبات تسير بسرعات عالية جدا على الطرقات، تصل بين 189كم /س إلى 195كم.
اقرأ أيضاً : إدارة السير تكشف أسباب الحوادث خلال الـ24 ساعة الماضية
وذكرت إدارة الدوريات الخارجية، الثلاثاء، خلال عرض التقرير المروري اليومي وحركة السير على الطرقات عبر إذاعة الأمن العام، أنه تم ضبط مركبة تسير بسرعة عالية جدا على طريق المطار تصل سرعتها إلى 195كم /س.
كما تم ضبط مركبة على الطريق الصحراي تسير بسرعة 189 كم / س.
وتعاملت إدارة الدوريات الخارجية مع عدة حوادث سير على مختلف الطرقات في الأردن خلال الـ24 ساعة الماضية، وفق ما ذكر النقيب مهدي الحمود عبر إذاعة الأمن العام.
وقال الحمود، الاثنين، إن كواد الدوريات الخارجية تعاملت مع حادث تدهور مركبة على طريق حوارة باتجاه اربد نتج عنه إصابة متوسطة وكان هناك إعاقة للمسرب الأسير.
وأضاف أنه تم التعامل مع حادث دهس أسفل جسر مشاة أمام جامعة الزرقاء الخاصة، ونتج عنه إصابة متوسطة وتم اسعافه لمستشفى الزرقاء الحكومي وضبط المتسبب بالحادث واصطحابه للمركز الأمني.
وأشار إلى أنه تم التعامل مع حادث تصادم بين مركبيتن بعد محطة الشيدية في معان بسبب تغيير المسرب بشكل مفاجئ لإحدى المركبات ونتج عنه 3 إصابات بينها إصابة بالغة وتم اسعافهم إلى مستشفى معان الحكومي.
وأكد أنه تم التعامل مع حداث تصادم بين شاحنة وقلاب على الطريق الصحراوي ولم ينتج إصابات ولكن كان هناك إعاقة للمسربين وتواجدت الكواد وتعاملت مع الحادث وقامت بتنظيم السير ورفع المركبات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الدوريات الخارجية الأمن العام الطريق الصحراوي إدارة السير الدوریات الخارجیة أنه تم
إقرأ أيضاً:
اعتداء عنصري في رام الله.. مستوطنون يحرقون مركبات الفلسطينيين ويهاجمون الممتلكات
صراحة نيوز- هاجمت مجموعة من المستوطنين، فجر الاثنين، بلدة الطيبة شرق رام الله، حيث أضرموا النار في مركبتين تعودان لمواطنين فلسطينيين، وخطّوا شعارات عنصرية على جدران أحد المنازل، في اعتداء جديد يأتي ضمن سلسلة انتهاكات متواصلة بحق البلدة وسكانها.
وأفادت مصادر محلية بأن المستوطنين تسللوا إلى البلدة في ساعات الفجر الأولى، واعتدوا على ممتلكات الأهالي، ما أدى إلى احتراق المركبتين بالكامل، فيما وُثقت كتابات عنصرية على جدار أحد المنازل.
وعقب الهجوم، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي البلدة مستخدمة عدة آليات عسكرية، دون اتخاذ أي إجراءات لردع المستوطنين أو منع تكرار هذه الاعتداءات.
ويأتي هذا الاعتداء امتدادًا لسلسلة انتهاكات استهدفت بلدة الطيبة خلال الأشهر الماضية. ففي 4 حزيران الماضي، أقام المستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أنقاض منازل لعائلة فلسطينية تم تهجيرها قبل عام، بعد تعرضها لهجمات عنيفة.
وفي 7 تموز الجاري، أضرم مستوطنون النار قرب مقبرة وكنيسة القديس جاورجيوس (الخضر) التاريخية، ما أثار ردود فعل كنسية ودولية واسعة، عبّرت عن استنكارها الشديد للاعتداءات المتكررة على المقدسات ودور العبادة.
وفي 14 تموز، شهدت البلدة زيارة تضامنية قام بها عدد من بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، بمشاركة دبلوماسيين من أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية، في ظل التصعيد الخطير في هجمات المستوطنين التي طالت المقدسات المسيحية، والممتلكات العامة والخاصة في البلدة.