فنانة شقراء وجميلة.. من هي خطيبة الفنان محمد رجب الجديدة؟
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
ظهر الفنان محمد رجب برفقة الفنانة دانا حلبي خلال حفل زفاف المخرج إسماعيل فاروق .
ويجمع محمد رجب بـ دانا حلبي قصة حب جديدة نشأت منذ مشاركتها معه في مسلسل الونش .
دانا حلبى هي مغنية لبنانية قدمت العديد من الأغانى أبرزها "أنا دانا"، "بص عليا"، "الورد الجورى"، لبنانى مصري، واتجهت للتمثيل وشاركت في أعمال "الهيبة – الحصاد"، "حرملك"، "ببساطة"، "دورة جونية جبيل"، وأفلام "بالغلط"، "بغمضة عين"، "المهراجا"، "فلفل أبيض" ومسلسل " العين بالعين" مع سيرين عبد النور ورامى عياش .
وخاضت دانا حلبى تجربة التمثيل في مصر عبر مسرحتين خلال العامين الماضيين الأولى بعنوان "هابى نيو ير" بمشاركة بيومى فؤاد،محمد عبد الرحمن، محمد أنور، كريم عفيفى، شيماء سيف، طرابلسة النجوم بيومي فؤاد وشيماء سيف وإخراج مجدى الهوارى، و"عائلة تس" مسرحية"عائلة تس"، بطولة بيومى فؤاد ومصطفى خاطر ومحمد سلام وسليمان عيد وشيماء سيف وأوس أوس ومصطفى البنا الشهير بسعفان وإخراج أوتاكا.
تتميز إطلالات دانا حلبي بالجراءة الشديدة ، فهي اعتادت على الظهور بملابس قصيرة تبرز أنوثتها وتكشف عن رشاقتها ولكنها لم تغير من شكل شعرها ، فهي تفضل الشعر الأشقر الطويل.
بينما تحب الظهور بماكياج مختلف كل فترة وتعتمد على ألوان متنوعة ، فهي تحب اللون الأحمر للشفاه ودرجات البني للعيون.
نشر الممثل المصري محمد رجب صورة له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام ب ستايل شبابي جديد.
حرص رجب على الظهور بمظهر جديد شبابي بألوان صيفية مبهجة ، حيث ارتدى چاكيت باللون الموڤ الفاتح مع سكارف بنفس اللون ممزوجه بنقوشات زرقاء.
من الناحية الجمالية ظهر بتسريحة شعر مصبوغ باللون الاسود مع دقن باللون الابيض.
يذكر أن أحدث أعمال الفنان محمد رجب، مسلسل “مشوار الونش”، بطولة محمد رجب، ومحمود عبد المغني، وميمي جمال، ومنة فضالي، وإيهاب فهمي، وغيرهم العديد من النجوم، والعمل من إخراج إسماعيل فاروق وتأليف أحمد عبد الفتاح.
وتدور أحداث المسلسل في إطار درامي حول هفوة صغيرة في ماضي حسن الونش لم يُعِرها اهتمامًا وهو يصعد من القاع نحو القمة، تظهر تبعاتها القاسية على هيئة نوّارة الفتاة الشعبية لتكشف حقيقة تعصف بحياة حسن واستقراره الزوجي وسمعته كرجل أعمال معروف.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رجب
إقرأ أيضاً:
فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
خاص
أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.
وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.
وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”
وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.
وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية