- بطولة العالم للسباحة: ذهبية ثانية للتونسي أيوب الحفناوي في سباق 1500 متر سباحة حرة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بطولة العالم للسباحة ذهبية ثانية للتونسي أيوب الحفناوي في سباق 1500 متر سباحة حرة، فاز التونسي أيوب الحفناوي بميلادية ذهبية في سباق 1500 متر حرة للرجال الأحد، في بطولة العالم للسباحة التي تستضيفها اليابان. وبذلك تكون هذه الذهب ية .،بحسب ما نشر فرانس 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بطولة العالم للسباحة: ذهبية ثانية للتونسي أيوب الحفناوي في سباق 1500 متر سباحة حرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فاز التونسي أيوب الحفناوي بميلادية ذهبية في سباق 1500 متر حرة للرجال الأحد، في بطولة العالم للسباحة التي تستضيفها اليابان. وبذلك تكون هذه الذهبية الثانية للحفناوي بعد فوزه الأربعاء بالمرتبة الأولى في سباق 800 متر سباحة حرة.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بطولة العالم للسباحة: ذهبية ثانية للتونسي أيوب الحفناوي في سباق 1500 متر سباحة حرة وتم نقلها من فرانس 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بطولة العالم للسباحة
إقرأ أيضاً:
كأس أمم أفريقيا للمحليين بوابة المغربي أيوب الكعبي من ورش النجارة إلى العالمية
لطالما أفرزت بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم للاعبين المحليين (تشان) العديد من المواهب التي شقت طريقها من قلب الدوريات المحلية في القارة السمراء إلى العالمية، وذلك منذ النسخة الأولى من البطولة التي انطلقت عام 2009 في كوت ديفوار.
وتستعد القارة الأفريقية لاكتشاف مواهب جديدة خلال النسخة الثامنة التي تنظمها ثلاث دول، هي كينيا وتنزانيا وأوغندا خلال الفترة من 2 إلى 30 أغسطس المقبل.
وقبل يومين من انطلاق هذه النسخة سلط الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) الضوء عبر موقعه الرسمي الإلكتروني على أحد اكتشافات النسخ الماضية من البطولة، وهو اللاعب المغربي أيوب الكعبي.
وأشار كاف إلى أن الكعبي توهج في نسخة كأس أفريقيا للمحليين 2018 التي أقيمت في بلاده، حيث كان مهاجما مغمورا يلعب بصفوف نهضة بركان، ولكنه سجل 9 أهداف في 6 مباريات، ليحقق رقما قياسيا كأكثر لاعب تسجيلا للأهداف في نسخة واحدة، وحقق حينها جائزتي الهداف وأفضل لاعب.
ساهم الكعبي بأهدافه الغزيرة في تتويج المغرب باللقب بعد فوز كبير في النهائي على نيجيريا بنتيجة 4 / صفر، وسجل هدفا، وأكد حينها وسط أفراح تتويج بلاده بالبطولة القارية المحلية: "لقد غيرت هذه البطولة كل شيء بالنسبة لي".
وأضاف كاف في تقريره إلى أن الكعبي، وُلد سنة 1993 في، الدار البيضاء، ولكن لم يكمل تعليمه، حيث غادر المدرسة ببلوغه 15 عاما، واتجه لممارسة مهنة النجارة نهارا ولعب كرة القدم هاويا في عطلة نهاية الأسبوع.
وقال الموقع إن الكعبي حصل على أول فرصة احترافية حقيقية مع نادي راسينج في الدار البيضاء، حيث سجل معه 25 هدفا في 33 مباراة بالدرجة الثانية، لينتقل إلى نهضة بركان، لكن كأس أمم أفريقيا للمحليين قفزت به خطوة أكبر في مسيرته.
وبعد تألقه في أمم أفريقيا للمحليين 2018، جذب الكعبي الأنظار إليه، وارتبط اسمه بالانتقال إلى أندية عديدة مثل أتلتيكو مدريد الإسباني، وفرق أخرى في تركيا وآسيا والصين، واختار المهاجم المغربي، الانتقال إلى هيبي تشاينا فورتون الصيني، مستفيدا من ارتفاع الرواتب في أقصى القارة الصفراء.
وعاد المهاجم المغربي الدولي مجددا إلى بلاده لينضم لصفوف الوداد البيضاوي في 2019، وحقق لقب هداف الدوري في موسم 2020 / 2021 قبل أن ينتقل إلى هاتاي سبور التركي الذي سجل بقميصه 26 هدفا في 53 مباراة.
وكانت نقطة التحول الكبرى في مشواره الاحترافي، ارتداء قميص أولمبياكوس اليوناني في صيف 2023، حيث حقق مع الفريق أول لقب قاري في تاريخ النادي، بالفوز بدوري المؤتمر الأوروبي حيث سجل 11 هدفا في 9 مباريات، منها ثلاثية أمام أستون فيلا في قبل النهائي، وهدف الفوز في الوقت الإضافي أمام فيورنتينا الإيطالي في النهائي.
كما حقق الكعبي رقما قياسيا في عدد الأهداف بالأدوار الإقصائية لموسم واحد في مسابقة أوروبية، متفوقا على لاعبين كبار مثل الفرنسي كريم بنزيمة، والبرتغالي كريستيانو رونالدو، والكولومبي رادميل فالكاو، وحقق لقب هداف البطولة، وجائزة أفضل لاعب، وأصبح أول لاعب أفريقي يسجل أكثر من 10 أهداف في هذه المسابقة.
وباحتساب أهدافه في الدوري الأوروبي ودوري المؤتمر الأوروبي، سجل الكعبي 14 هدفا في الموسم القاري، وهو رقم غير مسبوق لأي لاعب أفريقي، ومعدل لم يصل إليه أي لاعب من خارج القارة الأوروبية منذ توهج الأرجنتيني ليونيل ميسي موسم 2011 / 2012 بقميص برشلونة الإسباني.
وأصبح الكعبي مع بداية العام الجاري، الهداف التاريخي الأوروبي لنادي أولمبياكوس، برصيد 21 هدفا في 26 مباراة، متفوقا على مواطنه المغربي الآخر، يوسف العربي، وأضاف إلى سجله لقب الدوري اليوناني، بخلاف ثلاثة جوائز وهي هداف الدوري وأفضل لاعب أجنبي وأفضل لاعب في البطولة.
أما مع المنتخب المغربي، فلم يتراجع مستواه، ورغم غيابه عن كأس العالم 2022، سجل 16 هدفا في 42 مباراة دولية.
فرض أيوب الكعبي /32 عاما/ نفسه كأحد أبرز الهدافين الأفارقة في أوروبا، وذلك بفضل كأس أمم أفريقيا للمحليين التي منحته فرصة التوهج الأولى على المستوى الدولي ببلوغه 24 عاما.