إطلاق جزيرة «شا ريزدنس الإمارات» الصحية بأبوظبي
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
رشا طبيلة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةكشفت شركة إمكان العقارية وعيادات شا الصحية العالمية عن إطلاق مشروع «شا ريزيدنس الإمارات»، الجزيرة الأولى عالمياً الرائدة في أسلوب الحياة الصحية، والتي ستضم فللاً وشققاً سكنية ومنتجعاً فندقياً صحياً وعيادة صحية ومرافق وخدمات مختلفة للعائلات والأطفال ومحبي الرياضة وغيرها، حيث من المتوقع البدء بالأعمال الإنشائية يوليو المقبل.
وقال المهندس سویدان الظاھري، الرئیس التنفيذي لشركة «إمكان»، في تصريحات صحفية أمس، في لقاء صحفي للإعلان عن هذا المشروع: «تعد جزيرة (شا ريزيدنس الإمارات) جزيرة متكاملة ستوفر أسلوب حياة صحية لقاطنيها وزوارها، وستضم الجزيرة فللاً وشققاً سكينة ومنتجعاً صحياً فندقياً وعيادات صحية وغيرها». وأكد أن هذا المشروع يدعم استراتيجية أبوظبي للسياحة، لاسيما الصحية والعلاجية.
وقال ألیخاندرو باتالر، الشریك المؤسس، نائب رئيس عيادات شا الصحية: «حريصون على تعزيز حضور عيادات شا الصحية في منطقة الشرق الأوسط، لنضع فلسفتنا في الصحة التكاملية والأسس والمفاھیم الخاصة بنا للصحة في خدمة شريحة أوسع من الناس، حيث استكشفنا عشرات المواقع في العالم، سعياً منا إلى إنشاء أوّل جزیرة صحیة متكاملة في العالم».
ومن المتوقع أن تتبوأ «جزیرة شا الإمارات» مكانة مميزة كوجهة مفضلة للراغبين في الاستمتاع بأرقى الخدمات الصحیة المتكاملة، إذ یمكن للمقیمین فيها وزوّارها تبني برامج صحیة معتمدة وفق أسلوب شا الفريد، مع ما توفره المرافق المتعدّدة التي تشملها، والواقعة كلها وسط البیئة منطقة الجرف الساحلية.
وتم اختيار ھذه الواحة الطبیعیة استناداً إلى ما تتمتع به من مناخٍ دافئ، بجانب محيطها الطبیعي الذي يجمع بین غابات الجرف والبحر، ما یجعل منها الموقع المثاليّ للتواصل مع الناس والطبیعة والاستمتاع بالصحة والرفاهية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات
إقرأ أيضاً:
أميركا.. الكشف عن هوية وحش مونتانا "الهارب"
أدى إطلاق نار في حانة في مونتانا إلى مقتل أربعة أشخاص، يوم الجمعة، مما أدى إلى إغلاق حي على بعد عدة أميال بينما كانت السلطات تبحث عن المشتبه به في منطقة جبلية ذات غابات.
ووقع إطلاق النار في حوالي الساعة العاشرة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي في حانة "أوول بار" في منطقة أناكوندا، وفقاً لقسم مونتانا للتحقيق الجنائي، الذي يقود التحقيق. وأكد القسم أن أربعة أشخاص قتلوا في مكان الهجوم.
ووفقا للسجلات العامة ومالك الحانة ديفيد غويردر، كان المشتبه به، الذي تم التعرف عليه بأنه عسكري سابق يدعى مايكل بول براون (45 عاما) يعيش في المنزل المجاور للحانة.
وقال غويردر، الذي لم يكن في الحانة وقت إطلاق النار، إن النادل وثلاثة زبائن قتلوا. وأعرب عن اعتقاده أن الضحايا الأربعة كانوا هم الوحيدون في الحانة أثناء إطلاق النار، مشيرا إلى أنه ليس على علم بأي صراعات سابقة بينهم وبين براون.
وأضاف"كان يعرف كل من كان في تلك الحانة. أؤكد لك ذلك، لم يكن لديه أي نزاع مع أي منهم. أعتقد أنه فقد صوابه".
وقالت شرطة الطرق السريعة في ولاية مونتانا في بيان إن المشتبه به يُعتقد أنه لا يزال مسلحا.
وحذرت السلطات السكان من الاقتراب من منطقة أناكوندا، فيما أفاد مكتب قائد شرطة مقاطعة غرانيت في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي بأن فريق من وحدة التدخل السريع قام بتفتيش منزل المشتبه به، الذي لا يزال هاربا حتى الآن.