بالفيديو.. مسؤول: 3 أسباب وراء إنشاء «تقنية المياه».. أبرزها توطين الصناعة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال مدير إدارة الابتكار في المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة الدكتور فيصل العصيمي، إن المركز السعودي لتقنية المياه، أنشئ بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، بهدف توطين الصناعة، وتوطين المعرفة، إلى جانب رفع المحتوى المحلي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر نشرة التاسعة على قناة الإخبارية، أن حجم المشاريع بلغت أكثر من 585 مليون ريال، مؤكدا على أن المركز قدم خلال 4 سنوات العديد من الأعمال، واستهداف الشركات، داخليا وخارجيا، إلى السوق السعودي.
فيديو | مدير إدارة الابتكار في المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة د. فيصل العصيمي: المركز السعودي لتقنية المياه أنشئ بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بهدف توطين الصناعة وتوطين المعرفة إلى جانب رفع المحتوى المحلي#نشرة_التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/mmCkUMSj6i
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تحلية المياه المركز السعودي الهيئة العامة للمنشات الصغيرة
إقرأ أيضاً:
الهند توافق على إعفاءات لصندوق الاستثمارات العامة السعودي
كشفت مصادر اليوم الجمعة، عن موافقة هندية لإعفاء صندوق الاستثمارات العامة السعودي من مجموعة من قواعد الاستثمار الأجنبي.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين، أن "الهند وافقت على إعفاء صندوق الثروة السيادية السعودي من مجموعة من قواعد الاستثمار الأجنبي في المحافظ، بهدف جذب تدفقات رأس المال وتعزيز العلاقات المالية بين البلدين".
وأضاف المصدران أن "القواعد سبق أن منعت شركات تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي من زيادة الاستثمار في الهند".
وأجرى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الشهر الماضي، زيارة إلى السعودية، واتفق الجانبان على تعزيز التعاون في مجالات الطاقة والبنية التحتية والصناعات الدوائية، إضافة إلى إجراء محادثات لعقد معاهدة استثمار ثنائية.
ولم يصدر تعليق حتى الآن من وزارة المالية السعودية أو صندوق الاستثمارات العامة السعودي.
ويعد صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الذي يدير أصولاً بنحو 925 مليار دولار، أحد أكبر الصناديق السيادية في العالم، وتشمل استثماراته في الهند حتى الآن حوالي 1.5 مليار دولار في "جيو بلاتفورمز"، و1.3 مليار دولار في "ريلاينس ريتيل".
وتسعى الهند، ثالث أكبر مستورد للنفط عالمياً، إلى اجتذاب استثمارات طويلة الأجل من دول الخليج الغنية بالنفط والغاز، بينما تعمل السعودية على توسيع استثماراتها في الأسواق الناشئة ضمن خططها لتنويع الاقتصاد وفق "رؤية 2030".
ولتحقيق هذه الأهداف، شكلت الدولتان فريق عمل رفيع المستوى عام 2024، لتسريع خطة الرياض لاستثمار 100 مليار دولار في الهند.
ووفقاً لبيان مشترك صدر في نيسان/ أبريل الماضي، أحرز فريق العمل السعودي الهندي الرفيع تقدماً في مجالات التعاون مثل الضرائب، وهو ما اعتُبر إنجازاً كبيراً لتعزيز الشراكة المالية المستقبلية.
وأكد البيان أن الجانبين يسعيان لاستكمال مفاوضات المعاهدة الاستثمارية الثنائية في أقرب وقت، في وقت تدرس فيه الحكومة الهندية أيضاً تقديم إعفاءات ضريبية للصندوق السعودي لدعم استثماراته في قطاعي الطاقة والبنية التحتية.