مُفتي الجمهورية يتوجَّه إلى أذربيجان للمشاركة في اجتماع قادة الديانات في "باكو"
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
يتوجَّه الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- إلى جمهورية أذربيجان، اليوم الإثنين، للمشاركة في اجتماع قادة الديانات في باكو تحت عنوان "تعزيز الثقة من خلال الحوار بين الأديان".
ومن المتوقع أن يشارك في الاجتماع قادة الديانات الإبراهيمية والتقليدية، ورجال الدين من جميع أنحاء العالم، وممثلون عن المنظمات الدينية والاجتماعية، حيث سيُعقد المنتدى العالمي السادس للحوار بين الثقافات من الأول حتى الثالث من مايو 2024، تحت شعار "الحوار من أجل السلام والأمن العالمي".
وتمثِّل مشاركة المفتي في هذا الاجتماع تأكيدًا على الْتزام مصر بدعم الحوار بين الأديان ونشر ثقافة السلام والتسامح على مستوى العالم، كما يُعَدُّ هذا الاجتماع حدثًا هامًّا يجمع كبار الشخصيات الدينية من مختلف أنحاء العالم لمناقشة سبل تعزيز التفاهم والتعاون بين الأديان ونشر ثقافة السلام والتسامح.
يُشار إلى أن وزارة الثقافة في جمهورية أذربيجان، ومجلس مسلمي القوقاز، وتحالف الأمم المتحدة للحضارات، وإيسيسكو، جميعها تشارك في تنظيم هذا الحدث الذي يدعم سبل الحوار البنَّاء وتعزيز السلام بين أتباع الأديان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفتى الجمهورية اذربيجان الأديان باكو
إقرأ أيضاً:
أستاذة علم اجتماع.. تطالب الحكومة بغلق مواقع الألعاب المفتوحة
قالت الدكتورة هالة منصور، أستاذ علم الاجتماع، إن دور الأسرة المصرية عامل أساسي في ترسيخ القيم والعادات القومية، لافتة إلى أن الأسرة لا بد من أن تتحمل المسئولية تجاه التوعية.
وأضافت هالة منصور خلال استضافتها في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي "مصطفى بكري" أنه يجب على الدولة أن تحمي المواطن بغلق بعض مواقع الألعاب المفتوحة.
جاء ذلك تعقيبا على لعبة مراهنات انتشرت مؤخرا بمصر، راح ضحيتها العديد من الشباب الذين استخدموها.
وأوضحت أن هناك أشخاصا يمارسون بعض الأنشطة وهم غير متخصصون ويجب التصدي لهم.
وأكدت هالة منصور أن هناك أشخاص يتحدثون عن الدين وهم غير متخصصين، منوهة أن الدين مسئولية الأزهر الشريف ويجب التصدي لهؤلاء الأشخاص، مشيرة إلى أن عدم التخصص يزيد من انتشار الأفكار الضالة والتطرف.
وأشارت أستاذ علم الاجتماع إلى أن هناك حالات من الكبت تساعد على إفراز علاقات غير سوية داخل الأسرة، منوهةً أن العنف الأسري ناتج عن القهر وإدمان المخدرات.