متحدث الخارجية: خالص التعازي والتضامن مع كينيا الشقيقة في ضحايا انهيار سد كيجابي
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أعرب السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، اليوم الاثنين، عن خالص التعازي والتضامن مع جمهورية كينيا الشقيقة في ضحايا انهيار سد كيجابي.
وأكد المتحدث الرسمي عبر حسابه الرسمي على منصة «أكس»، دعم مصر لجهود الحكومة الكينية في احتواء آثار الفيضانات والأمطار الغزيرة التي تشهدها على مدار الفترة الماضية.
اقرأ أيضاًمقتل أكثر من 40 شخصًا.. انهيار سد في كينيا بسبب الأمطار الغزيرة والفيضانات
«تصديري الكيماويات»: 400 لقاء ثنائيا بين الشركات المصرية ونظيرتها في كينيا وأوغندا
بـ120 مليون دولار.. البنك الدولي يوافق على تمويل بناء مصنع لقاحات في كينيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الخارجية كينيا وزارة الخارجية المصرية متحدث الخارجية فيضانات انهيار سد في كينيا انهيار سد كينيا حادث كينيا
إقرأ أيضاً:
حرير طبيعي وذهب خالص.. لماذا تُرفع كسوة الكعبة وكم تبلغ تكلفتها؟
يرفع ثوب الكعبة، بهدف حماية الكسوة من التلف أو التمزق نتيجة الزحام الشديد. اعلان
من مظاهر العناية التي تحيط بالكعبةأعمال الترميم والصيانة لها والتحسينات المستمرة كل وقت وحين، مرورا بتجديد الكسوة كل عام.
وفي العصور القديمة كان "رفع الكسوة" يعد بمثابة وسيلة للإعلان عن اقتراب موسم الحج، ودلالة على دخول وقت الشعيرة، واستقبال ضيوف الرحمن.
ومن ضمن الأعمال التي تشهدها الكعبة وتسبق موسم الحج كما جرى عليه التقليد السنوي، رفع الكسوة بعلوّ 3 أمتار، والذي يتم عادة في منتصف شهر ذي القعدة بإشراف من الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
ويرفع ثوب الكعبة، بهدف حماية الكسوة من التلف أو التمزق نتيجة الزحام الشديد، ولمنع بعض الحجاج أو المعتمرين من قطع الثوب للحصول على قطعة منه طلبًا للذكرى أو البركة.
وتتجاوز قيمة الكسوة 25 مليون ريال سعودي، وتصنع من الحرير وخيوط الذهب والفضة، ويأخذ تصنيعها 10 أشهر.
تفاصيل تقريبية:الحرير الطبيعي: حوالي 670 كيلوغرامًا.
الذهب الخالص عيار 24: نحو 120 كيلوغراما.
الفضة: حوالي 100 كيلوغرام.
ويشارك في إنجاز هذه العملية مجموعة من الكوادر الوطنية الفنية المتخصصة تعمل وفق أعلى المعايير يساندهم في ذلك أحدث الأجهزة والآليات، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".
Related أكبر تجمع للمسلمين بعد الحج .. مهرجان ديني على ضفاف نهر توراغ في بنغلاديشالذكاء الاصطناعي والروبوتات الطبية في خدمة الحجاج حجاج بيت الله الحرام يستعدون لتأدية أولى محطات رحلة الحجفي الجانب الفني، تبدأ مراحل التصنيع من عملية صباغة الحرير الطبيعي، المستورد من إيطاليا، حيث يتم تنقيته من طبقة "السرسين" التي تمنحه لونه الأصفر. ثم تمر الخيوط بعدة مراحل تقنية كـ"التسدية" و"النسيج"، والتي تُنتج نسيجًا كثيفًا ودقيقًا يحتوي على 9986 فتلة سدى و66 فتلة لحمة في كل سنتيمتر.
تُطبع الآيات القرآنية والزخارف على القماش باستخدام تقنية "الجاكارد" الحديثة، قبل أن تُطرَّز يدويًا بخيوط الذهب والفضة، لتبرز بتقنية ثلاثية الأبعاد، في مشهد يزاوج بين القداسة والفن الرفيع.
وأخيرًا، تُجمّع الأجزاء المطرزة بعناية على الكسوة باستخدام مكائن خياطة إلكترونية دقيقة، لتُقدّم في نهاية المطاف كسوة تمثّل رمزًا فنيًا وروحيًا فريدًا يتجدّد كل عام، شاهداً على فخامة العناية وعمق القداسة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة