ميدو يكشف كواليس جديده عن مشواره في الزمالك.. ويوجه رسالة لحسين لبيب
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
وجه أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك و منتخب مصر السابق التحية لحسين لبيب، رئيس الأبيض، بعد سفره مع بعثة الفريق الأول إلى غانا.
إقرأ أيضًا..
وقال أحمد حسام ميدو في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "الزمالك أدار مباراة الإياب أمام دريمز بشكل أفضل من مباراة الذهاب، والفريق تحلى بالصمت".
وأضاف: "أحيي حسين لبيب، رئيس نادي الزمالك، فهو يتعب من أجل الزمالك، وأنا أحترم من يتعب لأجل الزمالك.. هناك رؤساء أندية يخافون من السفر في المباريات الصعبة، إلا أنه قرر السفر مع الفريق إلى غانا".
وتابع: "اللاعبون عندما يرون الإدارة معهم يشعرون بالمساندة.. أتذكر أنني سافرت 4 مباريات مع الزمالك أثناء تواجدي كمدير فني وأنا رئيس البعثة، لأنه لا يريد أحد السفر معي".
وأتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "البعض في إدارة الزمالك كانوا يريدون أن أتلقى الهزيمة في تلك المباريات لأنهم كانوا اتفقوا مع مدرب آخر، لكنني فزت بتلك المباريات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو ميدو الزمالك منتخب مصر لحسين لبيب الريمونتادا
إقرأ أيضاً:
هل يضم الزمالك علي معلول بعد رحيله من الأهلي؟ إعلامي يكشف
كشف الإعلامي أحمد حسن، موقف إدارة نادي الزمالك من ضم اللاعب التونسي علي معلول بعد رحيله عن الأهلي.
وكتب أحمد حسن عبر “فيسبوك”: “لم ولن نتفاوض مع علي معلول بعد رحيله عن الأهلي”.
وودّع النجم التونسي علي معلول جمهور النادي الأهلي بطريقة مؤثرة بعد التتويج بلقب الدوري المصري الممتاز، في رسالة مؤثرة شاركها مع جمهور الأحمر.
أعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتب علي معلول: “تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي، أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء”.
وتابع: "منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
وأضاف: “تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى”.
واستطرد: "لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي".
وقال: "يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم".
واختتم: “اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم، شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد”.