الهيئة المستقلة للانتخاب: نشر جداول الناخبين الأولية عبر موقع الهيئة في الثاني من حزيران/يونيو المقبل

مع بدء العد التنازلي لموعد الاقتراع للانتخابات النيابية لمجلس النواب العشرين، وتحضير مراحل العملية الانتخابية في الأردن، يتساءل مواطنون كيف يمكنهم معرفة دوائرهم الانتخابية ومحل إقامتهم المسجل لدى الهيئة المستقلة للانتخاب وشروط تغيير مكان الإقامة وبالتالي تغيير الدائرة الانتخابية.

اقرأ أيضاً : كيف كان توزيع الدوائر الانتخابية بالأردن في أول قانون انتخاب قبل 100 عام؟

ونشرت الهيئة عبر موقعها الإلكتروني تحديثا لجدول الناخبين حتى تاريخ 2023/12/31 حسب قانون الانتخاب لمجلس النواب رقم (4) لسنة 2022 ونظام الدوائر الانتخابية رقم (52) لسنة 2023؛ ويمكن للناخبين معرفة الدائرة الانتخابية من خلال الضغط هنا.

وقال الناطق باسم الهيئة المستقلة للانتخاب محمد خير الرواشدة إنه بإمكان الناخبين تغيير مكان الإقامة لدى الأحوال المدنية وتلبية الشروط، من خلال تقديم الراغبين بتصويب مكان إقامتهم سند تسجيل (قوشان) حديث، وفاتورة كهرباء، ومن ثم الذهاب إلى أقرب مكتب أحوال مدنية وتقديمها ليصار إلى تغيير الدائرة الانتخابية حسب مكان الإقامة.

أما بالنسبة للمستأجرين، أوضح الرواشدة لـ"رؤيا" أن المستأجر يحتاج لعقد إيجار مصدق حسب الأصول لتغيير مكان الإقامة.

وأكد أنه سيتم نشر جداول الناخبين الأولية عبر موقع الهيئة في الثاني من حزيران/يونيو المقبل.

وقال الرواشدة إن الإجراءات تتم من خلال طلب الهيئة سجلات الناخبين من الأحوال المدنية والجوازات بتاريخ 2024/5/26، وتعمل على تحضيرها وتوزيع الناخبين على مراكز الاقتراع المحددة بواقع 1600 مركز، وبعد تحضيرها ستعلن جداول الناخبين الأولية على الموقع الإلكتروني وتمكّن المواطنين من خدمة الاستفسار من خلال الموقع أو الرسائل القصيرة أو الخط الساخن.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الانتخابات النيابية الانتخابات الهيئة المستقلة للانتخاب الترشح للانتخابات مکان الإقامة من خلال

إقرأ أيضاً:

تحذير طبي: المرحاض ليس مكانًا للهواتف الذكية!

مايو 22, 2025آخر تحديث: مايو 22, 2025

المستقلة/- في زمن أصبحت فيه الهواتف الذكية رفيقًا دائمًا للإنسان في كل مكان، حتى في الحمام، دق الأطباء ناقوس الخطر، داعين إلى اعتبار المراحيض “منطقة خالية من الهواتف”.

ففي مؤتمر “أسبوع أمراض الجهاز الهضمي” الذي عُقد في سان دييغو بتاريخ 5 مايو، عرضت الدكتورة تريشا ساتيا باسريتشا من مركز “بيث إسرائيل ديكونيس” نتائج دراسة حديثة أجريت على 125 شخصًا خضعوا لفحص تنظير القولون. وأظهرت النتائج أن استخدام الهواتف الذكية أثناء الجلوس على المرحاض قد يُسبب مشاكل صحية تتجاوز ما هو متوقع.

عادة قديمة.. وخطر حديث

لطالما اعتاد الناس على اصطحاب كتاب أو مجلة إلى المرحاض، لكن في عصرنا الرقمي، أصبحت الهواتف الذكية البديل الحديث، بل والمفضل. المشكلة أن الهواتف لا تكتفي ببضع دقائق من التصفح، بل تدفع المستخدم لقضاء وقت أطول مما هو طبيعي، مما يؤدي إلى زيادة الضغط على المستقيم، وبالتالي ارتفاع خطر الإصابة بمشاكل مثل البواسير واضطرابات القولون.

ما المشكلة في “الجلوس الطويل”؟

الجلوس لفترات طويلة في وضعية المرحاض يؤدي إلى تمدد الأوردة في منطقة الشرج والمستقيم، ما يُسهم مع الوقت في الإصابة بالبواسير أو تفاقمها. كما أن تركيز الشخص في الهاتف يقلل من وعيه بالوقت أو بالضغط الذي يمارسه جسده على هذه المنطقة.

الهواتف… وحاملات للجراثيم

إضافةً إلى المخاطر المرتبطة بالجلوس، تشير دراسات أخرى إلى أن الهواتف الذكية قد تكون ناقلًا خطيرًا للجراثيم والبكتيريا، خصوصًا في بيئة مثل الحمام. فمجرد اصطحاب الهاتف إلى هناك يعرضه للتلوث، وقد ينتقل هذا التلوث بسهولة إلى اليدين والفم لاحقًا.

خلاصة

الهاتف الذكي ليس رفيقًا صحّيًا في كل مكان، والمرحاض تحديدًا يجب أن يبقى مساحة خالية من هذا الجهاز الصغير الذي قد يُسبب لنا مشاكل كبيرة دون أن نشعر. لذا، ينصح الأطباء بترك الهاتف خارج الحمام، وقضاء الحد الأدنى من الوقت الضروري في المرحاض للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.

مقالات مشابهة

  • خلال أسبوع.. ضبط أكثر من 13 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
  • ضبط 13,118 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع في المملكة
  • وثائق تكشف محاولات إيباك لإسقاط إلهان عمر باستمالة الناخبين وتمويل مناصري ترامب
  • نائب:الحكومة غير جادة بإرسال جداول موازنة 2025 إلى البرلمان
  • السودان:إعلان حالة الطوارئ بعد تفشي الكوليرا في أم درمان
  • انطلاق التحضيرات الأولية لبناء ملعب الداخلة بسعة 15 ألف متفرج (صور)
  • تدشين عكس.. أول منصة خليجية متخصصة في عرض الأفلام المستقلة
  • بيسكوف: لم تصدر أي قرارات حول مكان انعقاد المفاوضات مع أوكرانيا
  • جداول لفهم مدى فداحة ضربة ترامب الجديدة ضد جامعة هارفارد
  • تحذير طبي: المرحاض ليس مكانًا للهواتف الذكية!