آخر تحديث: 6 ماي 2024 - 9:26 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد الحزب الديمقراطي الكردستاني، اليوم الاحد، انه لم يعترض على اجراء انتخابات اقليم كردستان المقررة في حزيران المقبل، فيما طالب باشراف دولي.وقال عضو الحزب، مهدي عبد الكريم، في حديث  صحفي، ان “الحزبين الكرديين لم يصلا للقطيعة النهائية، وهناك حوارات ستبدأ بين الحزبين عقب زيارة نيجرفان بارزاني الى ايران التي ستحل الكثير من المشكلات”.

واضاف: “لا يمكن حرمان الاقليات من المشاركة في انتخابات كردستان”.وتابع عبد الكريم: “حزبنا ليس لديه اعتراض على الانتخابات ونطالب بإشراف دولي على انتخابات كردستان”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

المعتدل علي لاريجاني يقدم ترشيحه للانتخابات الرئاسية في إيران

سرايا - قدّم الرئيس السابق للبرلمان في إيران، السياسي المعتدل علي لاريجاني، الجمعة ترشحه للانتخابات الرئاسية المبكرة المقرّرة في حزيران/ يونيو بعد مقتل إبراهيم رئيسي بحادث تحطم مروحية، على ما أفادت وسائل إعلام رسمية.

وانتخب المحافظ المتشدد رئيسي في 2021 لولاية من أربعة أعوام، لكن وفاته في 19 أيار/ مايو دفعت إلى إجراء انتخابات رئاسية خلال مهلة أقصاها 50 يوما وفق الدستور.

وحدّد موعد الانتخابات في 28 حزيران/ يونيو، وبدأت وزارة الداخلية الخميس بتلقي طلبات المرشحين، في مهلة تمتد حتى الاثنين.

ووفقا للقطات بثها التلفزيون الرسمي قدم لاريجاني (66 عاما) طلب ترشيحه صباح الجمعة، وقال للصحفيين إن إحدى "أولوياته" في حال انتخابه هي "حل مسألة العقوبات (الأميركية)" وتحسين الوضع الاقتصادي للجمهورية الإسلامية.

وككل المرشحين الى الانتخابات في إيران، سيكون خوض لاريجاني السباق الرئاسي رهن مصادقة مجلس صيانة الدستور المؤلف من 12 عضوا على ترشيحه، وكان الرئيس السابق لمجلس الشورى الإسلامي (البرلمان)، من ضمن العديد من المرشحين الإصلاحيين والمعتدلين الذين استبعدهم المجلس عن انتخابات 2021 التي فاز بها رئيسي.

وشهدت تلك الانتخابات نسبة مشاركة بلغت 48.8% فقط، وكانت الأدنى في انتخابات رئاسية منذ إقامة الجمهورية الإسلامية عام 1979.

ويعدّ لاريجاني من أبرز الوجوه السياسية في الجمهورية الإسلامية، وتولى مناصب عدة في النظام السياسي للبلاد على مدى العقود الثلاثة الماضية، وسبق له أن خاض الانتخابات الرئاسية عام 2005، وخسرها في مواجهة الشعبوي محمود أحمدي نجاد.

شغل بعد ذلك منصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي وقاد المفاوضات مع القوى الكبرى في الملف النووي، وابتعد عن هذا الدور بعد عامين نظرا لتباين وجهات النظر مع أحمدي نجاد حول مقاربة هذا الموضوع الشائك الذي أثار توترات بين طهران والدول الغربية.

شغل لاريجاني رئاسة مجلس الشورى على ثلاث مراحل بين 2008 و2020، وكان من الداعمين للاتفاق بشأن برنامج إيران النووي المبرم عام 2015 بين طهران والقوى الدولية، والذي انسحبت الولايات المتحدة أحاديا منه في 2018.

هو نجل عالم دين بارز، ويحمل درجة الدكتوراة في الفلسفة وينحدر من عائلة مؤثرة لها علاقات بالقيادة الدينية في إيران، ويشغل شقيقه صادق آملي لاريجاني منصب رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام.

وأتى ترشح لاريجاني غداة تقدّم مفاوض نووي سابق آخر، هو المحافظ المتشدد سعيد جليلي، بترشيحه للانتخابات.


مقالات مشابهة

  • انتخابات لأوقات خطرة
  • تراجع لـالمؤتمر الوطني في انتخابات جنوب أفريقيا.. بحث تشكيل ائتلاف
  • العرفي: ما يحدث في ليبيا يؤكد أننا لم نصل بعد لديمقراطية حقيقية
  • بلجراد تصوت مجددا بعد 6 شهور من انتخابات بلدية شابها التزوير
  • انتخابات جنوب أفريقيا تنهي ثلاثة عقود من هيمنة الحزب الحاكم
  • اليكتي يحسم حصّة كردستان في الموازنة: المفاوضات متقدمة والتصويت يوم الإثنين
  • اليكتي يحسم حصّة كردستان في الموازنة: المفاوضات متقدمة والتصويت يوم الإثنين- عاجل
  • بعد قرار محكمة القضاء الإدارى.. «التمريض» تنتظر الانتخابات
  • المعتدل علي لاريجاني يقدم ترشيحه للانتخابات الرئاسية في إيران
  • سامية عبو لـعربي21: شعبية قيس سعيّد لا تتجاوز 20% ولا أثق في القضاء