اليونيسيف:شباب العراق عرضة لمخاطر الفقر والبطالة والمرض وفقدان الخدمات في مقدمتها الماء والكهرباء
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
آخر تحديث: 8 ماي 2024 - 10:29 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- كشف تقرير صادر عن “اليونيسيف”، الأربعاء، عن احتلال العراق مرتبة 61 عالميًا من بين 163 دولة بمؤشر مخاطر المناخ على الأطفال، فيما بينَ التقرير أنه في المرتبة الخامسة من بين أكثر البلدان عرضة لنقص المياه والغذاء ودرجات الحرارة القصوى.وذكر التقرير الذي نقله موقع “ reliefweb“، أن “العراق يحتل المرتبة 61 من بين 163 دولة على مؤشر مخاطر المناخ للأطفال الصادر عن اليونيسف،1 ويصنفه تقرير الأمم المتحدة السادس لتوقعات البيئة العالمية (GEO-6) في المرتبة الخامسة بين أكثر البلدان عرضة لنقص المياه والغذاء ودرجات الحرارة القصوى.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: تغیر المناخ فی المائة
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن مواجهة مخاطر الألعاب الإلكترونية؟ مختص اجتماعي يجيب
أكد الأخصائي الاجتماعي جعفر العيد على أهمية دور الأسرة والمجتمع في ضبط استخدام الألعاب الإلكترونية في المنازل، خاصة في ظل تزايد انتشارها وتأثيرها على الأطفال والشباب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وحذر بمناسبة اليوم الدولي للعب من المخاطر الصحية والسلوكية والنفسية التي قد تنجم عن الاستخدام المفرط للألعاب الإلكترونية.مخاطر الألعاب الإلكترونيةوأوضح العيد، أن الألعاب الإلكترونية، وإن كانت تقدم بعض الفوائد التعليمية والترفيهية، إلا أن الاستخدام المفرط لها قد يؤدي إلى مشاكل صحية وسلوكية ونفسية.جعفر العيد
أخبار متعلقة في اليوم الدولي للعب.. ماذا نعرف عن اضطراب الـ Gaming؟من أرشيف "اليوم".. كيف أمنت المملكة خيام الحجيج قبل 41 عامًا؟وقال أن: ”للألعاب الإلكترونية تأثيرات إيجابية وسلبية على الأطفال والمراهقين. فمن ناحية، يمكن أن تعزز المهارات المعرفية والاجتماعية وتنمي القدرات الإبداعية. ومن ناحية أخرى، قد تؤدي إلى الإدمان والعزلة الاجتماعية وتراجع التحصيل الدراسي إذا لم يتم استخدامها بشكل معتدل ومسؤول.“
وأضاف أن بعض الألعاب قد تحتوي على محتوى عنيف أو غير لائق، مما يستدعي مراقبة نوعية الألعاب التي يستخدمها الأطفال والمراهقون.ضوابط استخدام الألعاب الإلكترونية بالمنزلوشدد العيد على ضرورة وضع ضوابط لاستخدام الألعاب الإلكترونية في المنازل، مثل تحديد أوقات اللعب وتشجيع الأنشطة الأخرى التي تعزز التفاعل الاجتماعي والنمو البدني والعقلي.
كما دعا إلى تعزيز الحوار بين الآباء والأبناء حول مخاطر الاستخدام المفرط للألعاب الإلكترونية وتشجيعهم على اختيار الألعاب المناسبة لأعمارهم.
وأشار إلى أهمية دور المجتمع في توعية الجمهور حول مخاطر الألعاب الإلكترونية وتوفير بدائل صحية ومفيدة للأطفال والشباب.
ودعا إلى تعاون الجهات المعنية، مثل المدارس والمراكز الاجتماعية والأندية الرياضية، في تنظيم فعاليات وأنشطة توعوية وتثقيفية حول هذا الموضوع.
وختم العيد حديثه بالتأكيد على أن ضبط الألعاب الإلكترونية في المنازل مسؤولية مشتركة بين الأسرة والمجتمع، وأن التعاون بينهما ضروري لحماية الأطفال والشباب من مخاطر الاستخدام المفرط لهذه الألعاب.