أفضل الأعمال المستحبة في الثلث الأخير من الليل.. الإفتاء توضح
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
يبحث المسلمون دائما عن الأوقات المباركة للتقرب إلى الله عز وجل فيها والثلث الأخير من الليل هو واحد من أهم الأوقات المباركة والفرص العظيمة التي يجب على كل مسلم أن يستغلها، لأن الله عز وجل يتجلى في هذا الوقت من اليوم إلى السماء الدنيا ليُجيب حاجات العباد، لذلك يستحب للمؤمنين التمسك بهذه الأوقات المباركة، وترصد الوطن في السطور التالية أفضل الأعمال المستحبة في الثلث الأخير من الليل.
وقالت دار الإفتاء المصرية إن الثلث الأخير من الليل وقت مبارك وله فضل عظيم، والدعاء والابتعاد للتقرب إلى الله من أفضل الأعمال فيها، كما أن العبد يكون أقرب ما يكون لله عز وجل في هذا الوقت، كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم (أقربُ ما يكونُ الربُّ من العبدِ في جوفِ الليلِ الآخرِ فإِنِ استطعْتَ أن تكونَ ممن يذكرُ اللهَ في تلْكَ الساعَةِ فكُنْ).
قيام الليل من علامات المتقينوتابعت الإفتاء أنه يوجد أكثر من طريقة لقيام الثلث الأخير من الليل منها الصلاة، الدعاء، الذكر أو قراءة القرآن، وغيره من العبادات المستحبة، كما أن قيام الليل من علامات المتقين الذين أثنى الله عز وجل عليهم في مواضع القرآن الكريم ، كقوله في سورة الذاريات: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ* آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ* كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ* وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قيام الليل قراءة القرآن الثلث الأخير من الليل الدعاء الثلث الأخیر من اللیل عز وجل
إقرأ أيضاً:
ياسمينا العبد تنشر صورة من طفولتها بمناسبة عيد ميلادها
نشرت الفنانة ياسمينا العبد، صورة لها في طفولتها على حسابها الخاص بموقع إنستجرام، مشيرة من خلالها إلى اقتراب موعد عيد ميلادها الـ ١٩.
ويذكر أن آخر أعمال الفنانة ياسمينا العبد، مسلسل لام شمسية مع عددا كبيرا من الفنانين، من أبرزهم أمينة خليل، أحمد السعدني، يسرا اللوزي، محمد شاهين، أسيل عمران، صفاء الطوخي، ثراء جبيل، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف مريم نعوم وإخراج كريم الشناوي، وتدور أحداثه في إطار تشويقي، ويتكون من 15 حلقة.
مسلسل لام شمسية يناقش مجموعة من القضايا الاجتماعية الحساسة، من بينها العلاقات الزوجية غير الصحية، وأثرها السلبي على الأفراد والأسرة.
كما يسلّط الضوء على قضية التعدي على بالأطفال، مؤكداً على أهمية التوعية بهذه القضية رغم حساسيتها، لتفادي خلق صراعات نفسية واجتماعية قد تهدد استقرار العائلات.