أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي أن أكثر من مليون مدني في رفح الفلسطينية وستحدث خسائر كبيرة إذا شنت إسرائيل عملية هناك، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

مصر تدعم جنوب أفريقيا في دعوتها ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية مصر تحذر إسرائيل من خطورة التصعيد بغزة وتنفي التنسيق بشأن معبر رفح

 

وفي سياق متصل، ذكرت القناة السابعة بالتلفزيون الإسرائيلي أن مصر وقطر رفضتا عرضا إسرائيليا لإدارة مشتركة مع تل أبيب لقطاع غزة.

وأضافت القناة أن القاهرة والدوحة أبلغتا الولايات المتحدة بأنهما تعارضان استمرار إسرائيل في حكم قطاع غزة في اليوم التالي للحرب بأي شكل من الأشكال.

 

وأشارت القناة إلى رفض الإمارات على لسان وزير خارجيتها عبد الله بن زايد احتمال أن تكون إسرائيل جزءا من آلية إدارة غزة تحت السيطرة الإسرائيلية في اليوم التالي للحرب.

 

وهاجم بن زايد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد اقتراحه أن الدول العربية المعتدلة ستدير غزة تحت السيطرة الأمنية الإسرائيلية.

 

وأدان تصريحات نتنياهو حول دعوة الإمارات للمشاركة في الإدارة المدنية لقطاع غزة.

 

وأكدت الإمارات أن نتنياهو يفتقر إلى أي أهلية قانونية لاتخاذ مثل هذه الخطوة، كما أن أبو ظبي ترفض الانجرار وراء أي خطة تهدف إلى توفير غطاء للوجود الإسرائيلي في قطاع غزة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مستشار الأمن القومي الأمريكي الأمن القومي الأمريكي رفح الفلسطينية رفح إسرائيل

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يؤجّل التصعيد مؤقتًا والكابينيت يناقش ضمّ مناطق في غزة

قالت القناة 13 الإسرائيلية ، مساء الثلاثاء 29 يوليو / تموز 2025 ، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبدو أنه سيتخذ قرارا بانتظار ما إذا كانت حركة حماس ستقدم مزيدا من التنازلات وتتراضع عن موقفها في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى خلال الأيام المقبلة، قبل المضي في أي خطوات عسكرية تصعيدية في قطاع غزة .

وذكرت أن اجتماع الكابينيت الذي عُقد أمس، لم يُسفر عن قرارات عسكرية، وأن المؤسسة الأمنية قدّمت استعراضًا شاملاً للوضع الميداني، تلاه قرار بعقد جلسة إضافية خلال أيام إذا لم تشهد المفاوضات ""اختراقة جدية".

وأشارت القناة إلى أن تقديرات داخل الكابينيت، لدى وزراء ومقرّبين من نتنياهو، ترجّح عدم حدوث تقدم في المفاوضات، ما قد يقود إسرائيل إلى تصعيد حربها على قطاع غزة قريبًا.

ما أفادت بأن كلًا من مستشار الأمن القومي، تساحي هنغبي، وزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، وصلا إلى واشنطن لإجراء محادثات مع مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لتحديد الخيارات التي تدعمها واشنطن.

من جهتها، ذكرت قناة i24NEWS (القناة 15 الإسرائيلية) أن الكابينيت المصغر ناقش بشكل فعلي إمكانية ضم مناطق في قطاع غزة، إذا لم تُفضِ المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس إلى صفقة تبادل أسرى.

ونقلت القناة عن مصدر إسرائيلي وصفته بالمطلع، قوله: "هذا لم يكن نقاشًا هامشيًا، بل شارك فيه رئيس الحكومة والوزراء بفعالية"، مضيفًا أن الإدارة الأميركية "لا ترفض هذا الخيار رفضًا قاطعًا".

وأفاد المصدر بأن جلسة جديدة ستُعقد خلال الأيام المقبلة للكابينيت المصغر، لبحث مستقبل العمليات العسكرية الإسرائيلية في إطار حربها على غزة، إذا لم يتحقق تقدم في المحادثات، مشيرًا إلى أن "لا توجد حاليًا مؤشرات على تراجع حماس عن مواقفها".

وبحسب ما أوردته هيئة البث العام الإسرائيلية ("كان 11")، فإن نتنياهو سيعقد جلسة حاسمة خلال أيام لاتخاذ قرار بشأن إطلاق عملية عسكرية جديدة في سياق الحرب على قطاع غزة. وقد عُرضت على الكابينيت عدة سيناريوهات.

وبحسب القناة، فإن السيناريوهات التي عرضتها المؤسسة العسكرية على الكابينيت تشمل: تنفيذ عملية فصل وتقطيع أوصال واسعة النطاق في القطاع، إلى جانب خيار ضم أراضٍ بدءًا من المنطقة الشمالية للقطاع، ثم التوسع لاحقًا إلى مناطق إضافية.

وتتضمن هذه الخطط، بحسب هيئة البث العام الإسرائيلية، فرض سيطرة مباشرة على إدخال المواد الغذائية إلى مراكز التجمعات السكانية، إضافة إلى "دفع المزيد من السكان من شمال القطاع إلى جنوبه" في إشارة إلى مواصلة جرائم التهجير القسري للسكان.

كما طُرحت في الجلسة مسألة التوغل البري واجتياح المناطق التي يُعتقد تواجد أسرى إسرائيليين فيها، مثل مدينة غزة والمخيمات في المنطقة الوسطى.

ووفقًا للتقرير، فإن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أبلغ الكابينيت بأن أهداف الحرب بدأت تتضارب (في إشارة إلى الهدفين المعلنين بالقضاء على حماس وإعادة الأسرى)، ما يستوجب حسمًا سياسيًا واضحًا بشأن العمليات المقبلة.

ونقلت "كان 11" عن مصدر مطّلع أن "القيادة السياسية لا تزال مترددة بين الخيارات المطروحة". فيما اعتبر مصدر آخر أن الخطط ما زالت على الورق حاليًا، وأن إسرائيل تحاول استنفاد المحاولات الدبلوماسية، فيما يواصل الوسطاء الضغط على حماس من أجل تحقيق أي تقدم، رغم أن "المحادثات تبدو عالقة تمامًا في الوقت الراهن".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو يحمل حماس مسؤولية إفشال المفاوضات وزير الجيش الإسرائيلي: هدفنا هو دحر حماس سلطويا وعسكريا غولان: سموتريتش يرسل الجنود للموت من أجل أوهام الاستيطان بغزة الأكثر قراءة سرايا القدس: فقدنا الاتصال بالأسير الإسرائيلي روم بريسلافسكي مفاوضات غزة : اجتماع مهم الليلة بالدوحة وتوقع برد إيجابي من حماس الكنيست يصوت غدا على فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية حسين الشيخ يبحث ملفان مهمان مع السفير الأمريكي لدى تل أبيب عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 8.8 درجة على مقياس ريختر يضرب “كامتشاتكا” الروسية ويتسبب في خسائر كبيرة و”تسونامي” بالدول المشاطئة للمحيط الهادئ
  • تقرير عبري: طرد السفير الإسرائيلي لدى الإمارات بسبب سلوك مهين
  • مستشار عسكري: ارتباك في الموقف الأمريكي بسبب السياسات الإسرائيلية في غزة |فيديو
  • نتنياهو يؤجّل التصعيد مؤقتًا والكابينيت يناقش ضمّ مناطق في غزة
  • بعد فضيحة أخلاقية.. نتنياهو يقرر إعادة السفير الإسرائيلي من الإمارات
  • بعد حرب الـ12 يوما مع إيران.. بماذا أوصت مراكز الأبحاث الإسرائيلية نتنياهو؟
  • فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
  • السيطرة على حريق نشب بكابينة كهرباء بالخصوص دون خسائر بشرية
  • تفاصيل خطة الجيش الإسرائيلي الجديدة بشأن غزة
  • ورقة تحليلية: فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة