RT Arabic:
2025-07-31@07:29:41 GMT

عائلات الجنود القتلى تهاجم غالانت وبن غفير (فيديو)

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

عائلات الجنود القتلى تهاجم غالانت وبن غفير (فيديو)

أقامت عائلات الجنود الإسرائيليين القتلى حفلا تأبينيا خاصا في تل أبيب، بعد رفض طلبهم إلقاء الخطب في المقابر.

حالوتس يدعو للإطاحة بنتنياهو: لن نحصل على صورة النصر حتى لو دمرت غزة عن بكرة أبيها

وتقام في جميع أنحاء إسرائيل مراسم "يوم الذكرى" في 53 مقبرة عسكرية ومواقع تذكارية.

وأفاد موقع Ynet بأن نحو 500 شخص، من أفراد عائلات الجنود القتلى قررت إقامة حفل تأبين مستقل دون ممثلين عن الحكومة أو سياسيين على الإطلاق، بالقرب من بيت الاستقلال في تل أبيب، بعد أن فشلت محاولاتهم لمنع الوزراء وأعضاء الكنيست من إلقاء خطاباتهم، والسماح لأولئك الذين فقدوا أفراد من عائلاتهم في 7 أكتوبر بالتحدث بدلا من ذلك.

ووصل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إلى المقبرة العسكرية بأسدود، حيث تم استقباله بصرخات الاستهجان من قبل الحاضرين الذين وصفوه  بـ"المجرم".

وصرخ آخرون: "أخرج، عار عليك.. هذا ليس يوم السياسة". وسجلت مواجهات بين المشاركين في الحفل وامتدت إلى خارج المقبرة.

وفي حولون، صرخ المشاركون في الحفل في وجه وزيرة المواصلات ميري ريغيف: "اذهبي إلى بيتك، أنت عار". وفي نتانيا صرخ المشاركون في وجه الوزيرة جيلا جملئيل: "ماذا تفعلين هنا؟".

أما في المقبرة العسكرية في كريات شاؤول رفعت العائلات لافتة ضد وزير الدفاع غالانت كتب عليها: "دماؤهم على يديك. أنت تتحمل مسؤولية سفك دمائهم"، وسط دعوات إلى استقالته.

وفي الشوارع، صرخ المشاركون في وجه الوزير يتسحاق جولدكنوبف: "عار، اذهب إلى بيتك أيها اللص".

المصدر: Ynet + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيتمار بن غفير الجيش الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تل أبيب

إقرأ أيضاً:

فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة

#سواليف

كشف مركز الدراسات السياسية والتنموية يوم الاثنين، في ورقة تحليلية حديثة عن وجود #فجوة خطيرة بين #الرواية_الرسمية_الإسرائيلية و #أعداد #القتلى الفعليين في صفوف #جيش_الاحتلال خلال #الحرب على قطاع #غزة، والتي اندلعت في 7 أكتوبر 2023.

وبحسب الورقة التي جاءت بعنوان: “مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال خلال ‘طوفان الأقصى’: تحليل وإعادة تقييم الرواية الإسرائيلية”، فإن “إسرائيل” تعتمد على سياسة إعلامية متعمدة للتعتيم على الخسائر البشرية، عبر استخدام أساليب مثل التصنيف الغامض لحالات الوفاة، وإخفاء الهويات العسكرية، وتنظيم جنازات سرية، في محاولة لاحتواء التداعيات النفسية على الجبهة الداخلية.

واستندت الورقة إلى تقارير ميدانية وشهادات جنود وتسريبات عبرية، لتقدير عدد القتلى بين 1000 و1300 جندي، مقارنة بالرقم الرسمي الذي لا يتجاوز 900 قتيل، مشيرةً إلى مؤشرات بارزة على هذا التعتيم، أبرزها:

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي .. كارثة كادت تقع بخان يونس 2025/07/28

تزايد التصنيف تحت بند “الموت غير القتالي”، ودفن الجنود دون إعلان أو تغطية إعلامية، وتسريبات عن وجود قتلى مصنّفين كمفقودين، وتغييب متعمّد للأسماء والرتب العسكرية في الإعلام الرسمي.

وأكدت الورقة أن هذه الفجوة لا تعكس فقط خللاً في المعلومات، بل تعكس أزمة هيكلية في منظومة الحرب والإعلام الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استمرار الحرب وتزايد أعداد القتلى يهددان بتفكيك الجبهة الداخلية وتفاقم أزمة الثقة بين الجيش والمجتمع، ما ينذر بتصاعد الاحتجاجات داخل المؤسسة العسكرية.

وقدّم المركز توصيات للاستفادة من هذه المعطيات، من بينها، ضرورة إنشاء قاعدة بيانات موثوقة لرصد قتلى الاحتلال، وتوظيف الشهادات والتسريبات في بناء رواية إعلامية فلسطينية مضادة، وإنتاج محتوى إعلامي عربي ودولي يبرز كلفة الحرب البشرية، ودعم الخطاب السياسي الفلسطيني ببيانات تُبرز فشل الاحتلال رغم الخسائر.

وحذّرت الورقة من أن الأعداد الحقيقية للقتلى تمثل “قنبلة موقوتة” قد تُفجّر المشهد السياسي والأمني داخل الكيان الإسرائيلي، في ظل الانقسام الداخلي وتآكل صورة “الجيش الذي لا يُقهر”.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تهاجم قرار كندا المرتقب بالاعتراف بفلسطين
  • الرعاية الصحية تبدأ رسميًا تنفيذ مشروع الرعاية الصحية المنزلية رعايتك في بيتك
  • تصريحات وزير إسرائيلي تثير غضب عائلات الأسرى: "فشل أخلاقي"
  • المعارضة الإسرائيلية تهاجم حكومة نتنياهو: قادتنا إلى كارثة سياسية ويجب وقف الحرب
  • غزة.. قصف إسرائيلي يمحو 4 عائلات بالكامل والضحايا بالعشرات
  • حصيلة القتلى في قطاع غزة تتخطى 60 ألفا منذ بدء العدوان الإسرائيلي
  • فيديو- صرخات الجوعى في غزة أمام مطبخ خيري.. من يصل إلى نظر الطاهي أولًا؟
  • عشرات القتلى والجرحى بضربات روسية استهدفت جنوب شرق أوكرانيا
  • فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
  • ضياء رشوان: الأصوات التي تهاجم مصر لا تبحث عن الحقيقة بل عن التحريض