السعودية.. الداخلية تقرر عدم السماح بدخول مكة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة بكافة أنواعها
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلنت السعودية أنه تقرر عدم السماح بدخول مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها كافة، وذلك اعتبارا من اليوم الخميس وحتى يوم الجمعة 21 يونيو المقبل.
وقالت وزارة الداخلية السعودية إنه تقرر عدم السماح بدخول مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها كافة، وذلك اعتبارًا من تاريخ 15 ذو القعدة هجري، حتى تاريخ 15 ذو الحجة 1445 هجري.
وأكدت الوزارة أن تأشيرة الزيارة بجميع أنواعها ومسمياتها لا تعد تصريحا لحاملها لأداء فريضة الحج، مهيبة بضيوف المملكة من حاملي تأشيرة الزيارة عدم التوجه إلى مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها خلال الفترة المحددة المعلنة.
وشددت الوزارة على أن من يخالف ذلك سيكون عرضة لتطبيق الجزاءات بحقه وفق ما تقضي به الأنظمة والتعليمات في المملكة.
جدير بالذكر أنه تم الشروع في تنفيذ الخطط الأمنية والتنظيمية التي تهدف إلى المحافظة على سلامة ضيوف الرحمن (الحجاج) المصرح لهم بأداء فريضة الحج، ليؤدوا مناسكهم بأمن وطمأنينة.
يذكر أن وزارة الداخلية كانت قد أعلنت عقوبة مخالفة أنظمة وتعليمات الحج بغرامة 10 آلاف ريال للمواطنين، وعقوبة الترحيل إلى بلادهم للمقيمين ومنعهم من دخول المملكة، عقب قرار يقضي بمنع دخول مكة دون تصريح.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية الحج تويتر غوغل Google فيسبوك facebook مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
مدينة ألمانية تقدم سكنا مجانيا لمن يريد العيش فيها!
#سواليف
أعلنت #مدينة في شرق #ألمانيا عن تقديم #إقامة_مجانية لمدة أسبوعين لتشجيع الأشخاص على الانتقال إليها، في محاولة لزيادة عدد سكانها.
ووفقا لبيان صادر عن المجلس المحلي للمدينة ، تقدم “آيزنهوتنشتات” الواقعة على الحدود مع بولندا، وتبعد حوالي 60 ميلا من العاصمة الألمانية برلين، فرصة تجربة الإقامة لمدة 14 يوما للمقيمين المحتملين.
ويستهدف المشروع الراغبين في الانتقال إلى المدينة، بما في ذلك #العمال المهنيون، و #الموظفون، وأصحاب المشاريع الحرة، أو حتى أولئك الذين يرغبون في العودة إلى مسقط رأسهم.
مقالات ذات صلة ساعة زفاف.. العريس اختفى وعروسه تكتشف خدعة كبرى 2025/05/30وسيتم اختيار المشاركين ليعيشوا مجانا في شقق مفروشة بين 6 و20 سبتمبر، كجزء من مبادرة “اصنع خططك الآن”، التي تتيح لهم التعرف على الحياة والعمل والمجتمع في المدينة.
كما سينظم المجلس المحلي جولات سياحية وزيارات للمصانع وأنشطة ترفيهية لمساعدتهم على الاندماج. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر الشركات المحلية فرصا للتدريب الوظيفي والمقابلات العملية لتشجيع المشاركين على البقاء بشكل دائم.
وتأسست “آيزنهوتنشتات”، التي تعني “مدينة مصانع الصلب”، في عام 1950 كأول مدينة تخطط بالكامل تحت حكم الحكومة الاشتراكية في ألمانيا الشرقية سابقا. بنيت حول مجمع صناعي ضخم على ضفاف نهر الأودر، وكانت تعرف سابقا باسم “ستالينشتات”.
ومنذ ذلك الحين، شهدت المدينة انخفاضا حادا في عدد السكان، من 50 ألفا إلى حوالي 24 ألفا حاليا، وفقا للمسؤولة المحلية يوليا باسان.
وتهدف المبادرة إلى جذب المزيد من السكان الدائمين، وخاصة العمال المهرة. وتضم البلدة اليوم أكبر مصنع متكامل للصلب في شرق ألمانيا، والذي يوظف 2500 شخص، فضلا عن كونها مركزا لمعالجة المعادن. كما تشتهر بمبانيها التاريخية التي تعود إلى الحقبة الاشتراكية، والتي تجذب عشاق الهندسة المعمارية.