فرنسا تطلب الدعم من الاتحاد الأوروربي لإجلاء الرعايا الأوروبيين من النيجر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن فرنسا تطلب الدعم من الاتحاد الأوروربي لإجلاء الرعايا الأوروبيين من النيجر، بروكسل 2 8 كونا طلبت فرنسا اليوم الأربعاء من الاتحاد الأوروبي الدعم والمساعدة عبر آلية الحماية المدنية بهدف إعادة مواطني دول الاتحاد من .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا تطلب الدعم من الاتحاد الأوروربي لإجلاء الرعايا الأوروبيين من النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بروكسل - 2 - 8 (كونا) -- طلبت فرنسا اليوم الأربعاء من الاتحاد الأوروبي الدعم والمساعدة عبر آلية "الحماية المدنية" بهدف إعادة مواطني دول الاتحاد من النيجر.وقالت المفوضية الأوروبية في بيان إن آلية "الحماية المدنية" التابعة للاتحاد الأوروبي ستمول 75 في المئة من تكاليف رحلات الإجلاء الخاصة بالرعايا الأوروبيين في النيجر.وأضاف البيان أن فرنسا طلبت المساعدة على خلفية ما تشهده النيجر من أحداث وتطورات متعلقة بالانقلاب العسكري الاخير.وأوضح ان فرنسا خصصت أربع طائرات لإعادة رعاياها من نيامي تم بالفعل وصول رحلتان منها إلى العاصمة باريس وعلى متنها نحو 500 شخص.وأكد البيان إمكانية الدول الأعضاء الأخرى في الاتحاد الأوروربي تفعيل الآلية من خلال طلب المساعدة القنصلية من مواطنيها ضمن سياق عمليات الإجلاء.(النهاية) ن خ / م ع ا
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا تطلب الدعم من الاتحاد الأوروربي لإجلاء الرعايا الأوروبيين من النيجر وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كويتية تطلب الطلاق والتعويض بعد تبرعها بكليتها لزوجها وزواجه بأخرى
خالد الظفيري
رفعت مواطنة كويتية دعوى قضائية تطالب فيها بالتطليق من زوجها وتعويضها مادياً ومعنوياً، بعد أن تبرعت له بكُليتها لإنقاذ حياته، ليفاجئها لاحقاً بالزواج من أخرى، إلى جانب ممارسته العنف الجسدي والنفسي ضدها.
وأكدت المحامية حوراء الحبيب، وكيلة الزوجة، أن الزواج بأخرى لا يُعد سبباً قانونياً مباشراً للطلاق، غير أن ما قامت به موكلتها من تضحيات، من بينها منح زوجها جزءاً من جسدها، يجعل استمرار الحياة الزوجية في ظل ما وصفتها بـ”المعاملة القاسية” أمراً مستحيلاً.
وأضافت الحبيب: “عندما تمنح الزوجة وفاءها الكامل، وتبذل حياتها من أجل شريكها، ثم يقابل ذلك بالإهانة والضرب والتجاهل، فإن هذه العلاقة تكون قد فُقدت مقوماتها الأساسية، ولا يمكن ترميمها”.
وتعتزم المحامية التقدم بطلب تعويض شامل لموكلتها، يشمل الأضرار النفسية والأدبية، مؤكدة أن “العنف الجسدي ليس وسيلة تأديب لا للكبار ولا للصغار، وهو مرفوض شرعاً وقانوناً”.
وختمت بالقول: “قد تنجو بعض العلاقات من الانفصال وتُعاد صياغتها من جديد، لكن لا توجد علاقة يمكن أن تستمر تحت وطأة الإهانة والخذلان بلا مبرر”.