خالد عيسى سفيراً لمؤسسة «الحلم الآسيوي»
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
اختار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، خالد عيسى، حارس مرمى منتخبنا الوطني الأول ونادي العين، ليكون سفيراً لمؤسسة الحلم الآسيوي التابعة للاتحاد القاري، والتي تم إطلاقها عام 2017 كمنصة تشمل عدة جوانب مجتمعية، أبرزها حماية الأطفال، والتعليم والاندماج الاجتماعي، وتقييم الاحتياجات، ودعم المشاريع الخاصة بالاتحادات الوطنية الأعضاء.
كما تم اختيار لاعبة منتخب السيدات السابقة والمدربة الحالية نورة المزروعي سفيرة لفئة العنصر النسائي.
ويأتي اختيار الحارس الدولي خالد عيسى تقديراً للمستوى الكبير الذي يُقدمه مع المنتخب الوطني في مختلف البطولات الإقليمية والقارية وتميزه الدائم مع نادي العين، ومساهمته مع زملائه في تتويج العين بلقب دوري أبطال آسيا 2024.
وأعرب خالد عيسى، حارس «الأبيض» و«الزعيم العيناوي»، عن سعادته بهذا الاختيار الذي يُعد شرفاً لأي لاعب يُمثل دولة الإمارات المعروفة بالعمل الخيري والعطاء الانساني اللامحدود، مؤكداً أنه سيسعى مع زملائه السفراء من بقية الاتحادات الوطنية في إيصال الرسالة الإيجابية لمجتمع الكرة الآسيوية من خلال المساهمة في الأنشطة والفعاليات التي تنفذها مؤسسة الحلم الآسيوي خلال الفترة المقبلة.
وقالت نورة المزروعي: «إن اختياري سفيرة لفئة العنصر النسوي مسؤولية اعتز بها، وسأبذل قصارى جهدي من أجل أداء رسالتي ضمن فعاليات مؤسسة الحلم الآسيوي». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خالد عيسى العين الاتحاد الآسيوي لكرة القدم خالد عیسى
إقرأ أيضاً:
وفاة طالب داخل جامعة الفيوم بعد تعرضه لإغماء مفاجئ
شهدت جامعة الفيوم، اليوم الثلاثاء، واقعة مأساوية بوفاة الطالب محمد صالح رحومة، أحد طلاب الجامعة ومن أبناء قرية دار السلام التابعة لمركز طامية، بعد تعرضه لإغماء مفاجئ داخل الحرم الجامعي.
وعلى الفور، جرى نقله إلى المستشفى في محاولة لإنقاذه، إلا أن حالته الصحية تدهورت سريعًا، ليتم إعلان وفاته رسميًا، وسط حالة من الصدمة والحزن الشديد بين زملائه وأساتذته.
وبحسب مصادر طبية، فإن الفقيد فقد وعيه بشكل مفاجئ أثناء تواجده بالجامعة، مما استدعى تدخل الطاقم الطبي فورًا، لكن كل محاولات إنعاشه باءت بالفشل.
الطالب الراحل، الذي لم يتجاوز العشرينيات من عمره، كان معروفًا بحسن أخلاقه واجتهاده في دراسته، ما جعل خبر وفاته المفاجئة صادمًا للجميع.
وخيم الحزن على جامعة الفيوم، فيما نعاه المئات من زملائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أنه كان مثالًا للشاب الخلوق، بينما شارك أهالي قريته في جنازته المهيبة بالدعاء له بالرحمة ولأسرته بالصبر والسلوان.