3 فئات ممنوعة من تناول المشمش في الصيف.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
يعد المشمش من الفواكه الصيفية اللذيذة، إذ يمد الجسم بعناصر غذائية رائعة، إلا أن هناك 3 فئات ممنوعة من تناوله، وذلك لآثاره السلبية على صحة الفرد، التي وجب الانتباه لها جيدًا والتقليل منه قدر الإمكان لتفادي مخاطره.
3 فئات ممنوعة من تناول المشمشالمشمش من الثمار الصيفية ذات الفوائد العديدة، راجع لاحتواء الفاكهة على «فيتامينات B، C E، K»، إلى جانب بعض العناصر الغذائية الأخرى مثل «المغنيسيوم والبوتاسيوم والفوسفور»، بالإضافة إلى احتوائه على الجلوكوز والسكروز والفركتوز والألياف الغذائية، إذ أن تناول ما يقرب من 100 جرام من المشمش، يوفر للجسم حاجته اليومية من البوتاسيوم، وفقًا لموقع «روسيا اليوم».
وحذرت الدكتورة مارينا قسطنطينوفا، أخصائية أمراض الباطنية، من الإفراط في تناول المشمش، خاصة للأشخاص الذين لديهم مُشكلة في جهاز الهضمي، نتيجة لتفاقم أمراض الجهاز الهضمي، إلى جانب الأطفال والحوامل باعتبارهم الفئات الأكثر تضررًا بتناول المشمش.
فئات الأكثر تضررًا بتناول المشمشأشار الدكتور محمد الحوفي، أستاذ علوم الأغذية في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن هناك بعض الفئات الممنوعة من تناول المشمش، لأنها تؤثر سلبًا على صحة الإنسان، منها أصحاب أمراض الجهاز الهضمي والتهاب البنكرياس والتهاب المعدة، مٌشددا على ضرورة تناول كميات قليلة من المشمش، وينطبق الأمر ذاته على الخوخ.
وأوضح محمد الحوفي، أن تناول المشمش دون غسيل يسبب أضرارًا جسيمًا، لاحتوائه على ميكروبات، بسبب المبيدات الموجودة عليها، التي تشير إلى الإصابة بالتلوث الميكروبي والإصابة بالإسهال، مُوجهًا بضرورة شرب الماء للتقليل من تأثيره الضارة إلى جانب ضرورة اختيار الفاكهة الناضجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشمش المشمش تناول المشمش تناول المشمش من تناول
إقرأ أيضاً:
آمال غالب: زيارة القبور في العيد ليست ممنوعة بل محببة
أكدت آمال غالب، الواعظة بوزارة الأوقاف، أن زيارة المقابر في الأعياد مستحبة شرعا، مشيرة إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: 'كنت نهيتكم عن زيارة القبور، ألا فزوروها، فإنها تذكركم بالآخرة'.
وأضافت غالب خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية أية شعيب، مقدمي برنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد، على أن البكاء على الميت ليس حراما، بل هو رحمة، مشيرة إلى أن زيارة القبور في العيد ليست ممنوعة، بل محببة لما فيها من وفاء ودعاء للأموات .
وتابعه قائلا : أن النهي الأول عن زيارة القبور جاء بسبب ما كان يحدث من مظاهر النياحة والسلوكيات السلبية، ثم أبيحت الزيارة لاحقا للعظة والاتعاظ .