غادة طلعت تنضم لأبطال فيلم"بنسيون دلال" مع عمر متولي وبيومي فؤاد
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل الفنانة غادة طلعت تصوير مشاهدها من فيلم "بنسيون دلال" في أحد الفنادق المطلة على النيل. وتقدم غادة خلال الأحداث شخصية ميمي التي تتورط في أزمة بسبب علاقتها بالفنان عمر متولي خلال الأحداث.
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، ويتناول العديد من القضايا التي يمر بها الشباب حاليا.
ويشارك في بطولة الفيلم عدد كبير من النجوم من بينهم عمر متولي وبيومي فؤاد ومحمد رضوان وخالد سرحان ووليد فواز وأمجد الحجار وغادة طلعت وطاهر أبو ليلة تأليف حسين نيازي وإخراج شادي الرملي.
يذكر أن غادة تستأنف تصوير مشاهدها من مسلسل "الف ليلة وليلة: جودر" استعداداً لعرض الجزء الثاني من أحداثه قريبا بعد نجاح الجزء الأول بطولة النجم ياسر جلال إخراج إسلام خيري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنسيون دلال غادة طلعت عمر متولی
إقرأ أيضاً:
أزهري: الفن مسؤولية مجتمعية.. والتوبة من الهابط منه واجبة
أكد الدكتور محمد حمودة، أحد علماء الأزهر الشريف، أن للفن تأثيرًا مزدوجًا في المجتمع، إذ يمكن أن يؤدي دورًا إيجابيًا في ترسيخ القيم والأخلاق، كما يمكن أن يسهم في نشر مفاهيم مغلوطة تسبب أزمات داخل المجتمع.
وأوضح حمودة، في تصريحات تليفزيونية، أن الفن الراقي محل اتفاق بين علماء الدين، بينما يظل الفن الهابط موضع خلاف، لافتًا إلى أن مصطلح "الفن الهابط" نشأ من داخل الوسط الفني ذاته.
وأضاف أن دور الدين ليس مراقبة الفن، بل تقديم النصيحة، فيما يقع على عاتق المجتمع مسؤولية مواجهة الأعمال الهابطة التي تترك أثرًا سلبيًا على الوعي العام.
وشدد على أن التوبة من الفن الهابط تعد واجبًا شرعيًا، بينما لا يوجد خلاف على الفن الطيب.
خطورة الأنانية
في سياق مختلف، تحدث الدكتور أيمن الحجار، أحد علماء الأزهر الشريف، عن خطورة الأنانية، معتبرًا إياها ليست مجرد خللا سلوكيا، بل أصلًا للعديد من الصفات السلبية كالحسد، الشح، وغياب الرحمة.
وأوضح أن الأنانية إذا تمكنت من القلب، أفسدت علاقة الإنسان بنفسه، وبالآخرين، وبربه.
وأشار الحجار، خلال ظهوره في أحد البرامج التلفزيونية، إلى أن مظاهر الأنانية قد تظهر في مواقف يومية بسيطة، مثل تفضيل النفس في الطعام أو الميراث أو التعاملات اليومية، مؤكداً أن أبرز علاماتها حب الذات المفرط، والبخل في العطاء.
وأكد أن الإسلام جاء لعلاج هذه الآفة من جذورها، إذ ربى النبي- صلى الله عليه وسلم- أصحابه على الإيثار، مستشهدًا بقول الله- تعالى-: "ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة"، وقول النبي: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه".
وأضاف الحجار، أن الحسد في جوهره أنانية، حيث يرفض الحاسد رؤية الآخرين في نعمة قد تهدد شعوره الحصري باستحقاق الخير، مشيرًا إلى أن الجشع والحرص المفرط على الدنيا وغياب الرحمة جميعها مظاهر تنبع من جذور الأنانية الخفية.