خاص... المخرج العالمي راكيش أوبدهياي لـ "الفجر الفني" أعتقد أن السينما الهندية تدور حول الترفيه أكثر.. وقريبًا أصور في مصر
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تمكن المخرج الهندي العالمي راكيش أوبدهياي أن يخطف الأنظار بأحدث أعماله الهندية على مستوى العالم، وقد تعاون راكيش مع العديد من نجوم بوليود، واستطاع أن يحفر اسمه بين أبرز الموجودين على الساحة العالمية، ويستعد راكيش تصوير أحد أعماله الفنية في مصر.
وحاور الفجر الفني المخرج الهندي العالمي راكيش أوبدهياي في مقابلة حصرية ليكشف لنا عن رأيه بالسينما الهندية، وعن أعماله الفترة المقبلة وغيرها من الأمور.
ما هي أكبر التحديات التي تواجهك أثناء إخراج وإنتاج أفلامك؟ كيف تمكنت من التغلب عليها؟
في كل مجال هناك تحدياتبصراحة، يدا على قلبي، إنها فقط بركات والديّ والله يتغلب عليها.
الهند دول متعددة اللغات ولكن الثقافة هي نفسها تقريبًا أحاول تسليط الضوء على مشاعر الحب والموسيقى الشعبية في الهند.
أعتقد أن السينما الهندية تدور حول الترفيه أكثر، والترفيه هو لغة يفهمها الجميع على مستوى العالم.
أكثر ما يعجبني في نفسي هو أن والدي يحبانني كثيرًا وأعتقد أن أكبر إنجاز لي هو أن أجعلهما سعيدين
أحب أن أزور مصر قريبًا للتصوير.
أكثر أحب زيارة لندن في المملكة المتحدة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، فانكوفر في كندا
أسافر كثيرًا الولايات المتحدة الأمريكية المملكة المتحدة كندا الإمارات العربية المتحدة.
أعمال فندقية في الولايات المتحدة الأمريكية يقيم شريكي في باتون روج لويزيانا بالولايات المتحدة الأمريكية راج باتل م توسيع أعمال الضيافة في الولايات المتحدة الأمريكية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شاروخان
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".