جامعة الملك عبدالعزيز تدشّن ملتقى الابتكارات في قطاع الصحة ورعاية المسنين
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
دشّنت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلةً بكلية الاقتصاد والإدارة, بالتعاون مع الجمعية الأسترالية السعودية أمس, ملتقى الابتكارات في قطاع الصحة ورعاية المسنين، وذلك في مقر الكلية.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون بين المملكة وأستراليا في مجال الابتكارات في قطاع الصحة، ونقل المعرفة والخبرات بين البلدين.
وتضمن أربعة عروض بحثية تناولت السياسات الصحية المختلفة، والنماذج المختلفة لرعاية المسنين، ومناقشة بعض قضايا القوى العاملة في المجال الصحي إضافة إلى جوانب الابتكار في قطاع الصحة، بما في ذلك استخدام تقنية المعلومات والذكاء الاصطناعي لتحسين جودة الخدمات الصحية، وتطوير نماذج جديدة لرعاية المسنين.
اقرأ أيضاًUncategorizedجامعة الأميرة نورة تفوز بجائزة الجامعة الأفضل تطورًا في المنطقة العربية لتصنيف QS العالمي
كما عقدت جلسة نقاش ضمت عدداً من الخبراء ناقشوا خلالها التحديات التي تواجهها أنظمة الرعاية الصحية في البلدين، وأفضل الممارسات العالمية في مجال الابتكار في قطاع الصحة.
من جانبها، أشادت عضو هيئة التدريس في قسم إدارة الأعمال بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة ريم العثماني بالدور الذي يلعبه الملتقى في نقل المعرفة بين المملكة وأستراليا من خلال دعم البحوث العلمية وتشجيع الاستثمار في التقنيات الجديدة مشيرة إلى أن هذا الملتقى هو أحد مخرجات المنحة من جامعة فليندرز الأسترالية والذي يمثل فرصة مميزة لتبادل الخبرات والتعلم من أفضل الممارسات العالمية في مجال الابتكار في قطاع الصحة، ويسهم في تعزيز التعاون بين المملكة وأستراليا في هذا المجال المهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی قطاع الصحة
إقرأ أيضاً:
تسلّم تقريرًا عن “ملتقى معمار الأول”.. أمير الشرقية يستقبل أعضاء جمعية معمار للإسكان التنموي
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة جمعية معمار للإسكان التنموي الدكتور إبراهيم النعيمي، وأعضاء مجلس الإدارة، الذين قدّموا لسموه عرضًا عن “ملتقى معمار الأول”.
وأوضح النعيمي أن الملتقى، الذي أقيم تحت عنوان “مستقبل الإسكان التنموي في ظل رؤية المملكة 2030 والتوجهات العالمية”، يعكس التزام الجمعية ببناء شراكات استراتيجية مع الجهات الحكومية والخاصة، وتقديم محتوى معرفي متخصص، يُسهم في تطوير حلول إسكانية مبتكرة، تُلبي احتياجات المجتمع، وتدعم مستهدفات التنمية الوطنية.
وأضاف بأن الملتقى شهد مشاركة أكثر من 21 جهة، وحضور ما يزيد على 400 زائرٍ، وتضمّن 13 متحدثًا متخصصًا، إلى جانب جلسة حوارية وثلاث جلسات علمية، تناولت أبرز التحديات والحلول في مجال التخطيط العمراني.
وأعرب الدكتور النعيمي عن شكره لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه للجمعية، مؤكدًا أن الجمعية ماضية في تنفيذ برامجها ومبادراتها وفق رؤية تنموية شاملة، تُسهم في تحقيق مستهدفات التنمية العمرانية في المنطقة.