بوابة الوفد:
2025-06-03@03:27:26 GMT

60% من الأمريكيين يؤيدون ترحيل جميع المهاجرين

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

أظهر مسح أجرته شركة "YouGov" للأبحاث وشبكة "CBS News" أن أكثر من 60% من الأمريكيين يؤيدون ترحيل جميع المهاجرين غير الشرعيين من الولايات المتحدة.

 

وبحسب الاستطلاع، فإن 62% من الناخبين المسجلين يؤيدون برنامجا حكوميا جديدا لترحيل جميع المهاجرين غير الشرعيين من البلاد، بينما عارض 38% مثل هذه الفكرة.

 

وبحسب 70% من المشاركين في الاستطلاع، فإن سياسة الهجرة التي ينتهجها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والذي ينوي في حال إعادة انتخابه، ترحيل المهاجرين غير الشرعيين من البلاد، يمكن أن تقلل من عدد حالات العبور غير الشرعي للحدود الأمريكية، بينما أيد 20% فقط من المشاركين في الاستطلاع سياسة منافسه في الانتخابات المقبلة والرئيس الحالي جو بايدن بهذا الشأن.

 

تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 5 إلى 7 يونيو على 2063 من الناخبين المسجلين من سكان الولايات المتحدة.

 

وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب استعداده في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية المقبلة لاستخدام الحرس الوطني وحتى الجيش لطرد المهاجرين غير الشرعيين.

 

وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإنه يخطط لتنظيم معسكرات إيواء لهم، حيث سيتم احتجازهم في انتظار ترحيلهم من البلاد.

 

وشهدت الولايات المتحدة مستويات قياسية من الهجرة غير الشرعية في الأشهر الأخيرة، حيث سجل مسؤولو الحدود 302 ألفي عبور حدودي غير قانوني في ديسمبر الماضي، وهو أكبر عدد في شهر واحد. بالإضافة إلى ذلك، تم تسجيل عدد قياسي من المهاجرين غير الشرعيين طوال السنوات الثلاث التي حكم فيها جو بايدن الولايات المتحدة.

 

ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر 2024.

 

صحف امريكية .. الولايات المتحدة والسعودية على وشك إبرام اتفاقية عسكرية جديدة 

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن مسؤولين أمريكيين أن الولايات المتحدة والسعودية على وشك إبرام اتفاقية دفاعية.

 

ووفقا لما أفادت به المصادر فإن نجاح الجهود الدبلوماسية يعتمد على "التزام إسرائيل بإقامة دولة فلسطينية" وإنهاء الحرب في قطاع غزة، على الرغم من أن إنهاء الصراع ليس شرطا مسبقا.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن اتفاقية الدفاع ستعزز مكانة المملكة العربية السعودية الإقليمية وتعزز الدور العسكري الأمريكي في الشرق الأوسط.

 

وأوضحت أن مشروع المعاهدة تمت صياغته إلى حد بعيد على غرار معاهدة ضمان الأمن الأمريكية اليابانية.

 

وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، قد قال في نهاية ابريل الماضي في جلسة خاصة للمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض، إن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية تعملان بنشاط في الأشهر الأخيرة لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل.

 

ووفقا له، فإن الشروط الأساسية هي حل الصراع في غزة وتنفيذ قرار إنشاء الدولة الفلسطينية.

 

وتتفاوض الرياض مع واشنطن لإبرام اتفاقية دفاعية، وبعد حصولها على ضمانات أمنية، تستطيع السعودية إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل.

 

وكبدائل محتملة، فإن واشنطن مستعدة لمنح الرياض وضع "الحليف الرئيسي من خارج الناتو" أو إبرام اتفاقية مماثلة للاتفاق بين الولايات المتحدة والبحرين، والذي بموجبه اتفقت الدولتان على التعاون في المجال العسكري التقني والاستخباراتي.

 

الرئيس الفرنسى يعلن عن حل البرلمان الفرنسي ويدعو إلى انتخابات تشريعية في 30 يونيو

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء اليوم الأحد حل الجمعية الوطنية في البلاد (البرلمان) وتنظيم انتخابات جديدة، ستجرى الجولة الأولى منها في 30 يونيو الجاري.

 

وأكد ماكرون أن قرار حل البرلمان الفرنسي جاء بعد نتائج الانتخابات الأوروبية، وقال: "نتائج انتخابات الاتحاد الأوروبي ليست جيدة للأحزاب التي تدافع عن أوروبا، ولا تصب في مصلحة حكومتي".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أكثر من 60 الأمريكيين جميع المهاجرين غير الشرعيين الولايات المتحدة المهاجرین غیر الشرعیین الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

إيران تطالب بـضمانات من الولايات المتحدة بشأن رفع العقوبات

طهران "أ.ف.ب": حضّت إيران الولايات المتحدة اليوم على تقديم "ضمانات" بشأن رفع العقوبات التي تخنق اقتصاد البلاد، عقب اقتراح أمريكي بشأن اتفاق نووي محتمل وصفه البيت الأبيض بأنه "مقبول".

وأتى اقتراح واشنطن للتوصل إلى اتفاق غداة تقرير صادر عن الأمم المتحدة يظهر أن طهران كثفت إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب.

ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافايل غروسي في القاهرة في وقت لاحق -حتى كتابة الخبر -.

ونددّت إيران بالتقرير، وحذّرت من أنها سترد إذا "استغلته" القوى الأوروبية التي هددت بإعادة فرض عقوبات على خلفية البرنامج النووي.

وأكد عراقجي الأحد في بيان أنه أبلغ في مكالمة هاتفية غروسي أن "إيران سترد بشكل مناسب على أي تحرك غير مناسب من جانب الأطراف الأوروبية" في إشارة إلى بريطانيا وفرنسا وألمانيا.

ودعا عراقجي غروسي في المكالمة التي جرت السبت إلى عدم إتاحة الفرصة "لبعض الأطراف" لإساءة استخدام التقرير "لتحقيق أهدافها السياسية" ضد إيران، بحسب البيان.

وتتهم دول غربية والولايات المتحدة إيران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية، مؤكدة الطابع السلمي لبرنامجها النووي.

وأعلن عراقجي السبت أنه تلقّى "عناصر مقترح أمريكي" بشأن اتفاق حول الملف النووي.

وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي اليوم في مؤتمر صحافي أسبوعي في طهران "نريد ضمانات بشأن رفع العقوبات"، مضيفا "حتى الآن، لم يرغب الطرف الأمريكي في توضيح هذه المسألة".

"خط أحمر"

وأتت تصريحاته غداة تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يفيد الأحد بأن إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60 في المائة القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري.

وقال الموفد الأمريكي في المحادثات النووية ستيف ويتكوف الشهر الماضي إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ستعارض أي تخصيب.

وصرح ويتكوف لموقع برايتبارت نيوز "لا يمكن أن يكون لدى إيران برنامج لتخصيب اليورانيوم مجددا. هذا خطنا الأحمر. لا تخصيب".

وتعهدت إيران مواصلة تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" بشأن برنامجها النووي.

وأفادت وسائل إعلام أمريكية السبت بأن الولايات المتحدة أرسلت لإيران مقترحا بشأن اتفاق نووي وصفه البيت الأبيض بأنه "مقبول" و"من مصلحتها" قبوله.

وأوردت صحيفة نيويورك تايمز أن كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض قالت "أرسل المبعوث الخاص ويتكوف اقتراحا مفصلا ومقبولا للنظام الإيراني، ومن مصلحته قبوله".

وأشارت الصحيفة نقلا عن مسؤولين مطلعين على المحادثات الدبلوماسية أن الاقتراح عبارة عن سلسلة من النقاط الموجزة وليس مسودة كاملة.

ويدعو الاقتراح إيران إلى وقف كل نشاطات تخصيب اليورانيوم ويقترح إنشاء تجمع إقليمي لإنتاج الطاقة النووية يضم إيران ودولا عربية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة.

وأجرت طهران وواشنطن خمس جولات من المباحثات بوساطة عمانية منذ أبريل، مع تأكيد الجانبين إحراز تقدم، رغم تباين معلن بينهما بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم.

وأبرمت إيران عام 2015 اتفاقا مع القوى الكبرى بشأن برنامجها النووي، أتاح فرض قيود على أنشطتها وضمان سلميتها، لقاء رفع عقوبات كانت مفروضة عليها.

وفي 2018، سحب ترامب خلال ولايته الأولى بلاده بشكل أحادي من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات على الجمهورية الإسلامية التي عمدت بعد عام من ذلك، الى التراجع تدريجا عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجبه.

وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم عند مستوى 60 في المئة. ويلوح ترامب الساعي إلى اتفاق جديد، بالخيار العسكري في حال فشل المساعي الدبلوماسية.

مقالات مشابهة

  • قلق إسرائيلي من حملة لطرد المسؤولين الأمريكيين المعروفين بتأييدهم إسرائيل
  • بايدن أم روبوت | من الذي حكم الولايات المتحدة لأربع سنوات قبل ترامب؟.. نخبرك القصة
  • لماذا لا تنجح الحكومة في أداء مهامها في الولايات المتحدة؟
  • إيران تطالب بـضمانات من الولايات المتحدة بشأن رفع العقوبات
  • إيران تطالب بـ”ضمانات” من الولايات المتحدة بشأن رفع العقوبات
  • انتخابات غير مسبوقة بالمكسيك لاختيار جميع قضاة البلاد
  • في خطوة فريدة في العالم.. المكسيك تنتخب جميع قضاة البلاد
  • متى تتراجع الولايات المتحدة؟
  • ترامب: الولايات المتحدة ستضاعف الرسوم الجمركية 50% على الصلب
  • الغارديان: استياء من استعداد بريطانيا لتوقيع اتفاقية تجارية مع دول الخليج