معلومات عن «روان» زوجة محمود تريزيجيه.. بماذا يتنبأ لها نجم منتخب مصر؟
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
على مدار الساعات القليلة الماضية، تصدر محمود تريزيجيه، لاعب منتخب مصر ونادي طرابزون سبور التركي، تريند مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث الشهيرة، بعد استضافته في أحد البرامج التليفزيونية، وتحدث خلالها اللاعب عن حياته الكروية، وتطرق لحياته العائلية والأسرية أيضًا.
وتحدث اللاعب محمود تريزيجيه عن زوجته التي وصفها بأنها «واجهة مشرفة»، إذ إنها تسانده باستمرار في كل خطواته ومشواره الكروي، وأشار خلال حديثه عنها إلى أنها أفضل منه في الكرة، فهي تفهمها كثيرًا: «زوجتي ساندتني كثيرًا في الأوقات الصعبة خلال مشواري الكروي».
وبحسب صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، نستعرض معلومات عن زوجة محمود تريزيجيه بعد حديثه عنها:
- اسمها روان عمر القصري.
- تبلغ من العمر 29 عامًا.
- درست الهندسة في جامعة مصر الدولية.
- تعمل في مجال هندسة الكمبيوتر.
- حصلت زوجة تريزيجيه على ماجيستير في الذكاء الاصطناعي من جامعة Aston البريطانية في برمنجهام.
- كانت «روان» القصري زوجة محمود تريزيجيه تعمل في وزارة الإسكان.
- أعلن لاعب الكرة الشهير محمود تريزيجيه خطوبته على روان عمر القصري في شهر يوليو عام 2018، عقب انتهاء مباريات مصر في روسيا بكأس العالم.
- تزوج محمود حسن تريزيجه من روان عمر القصري بعد قص حب استمرت لسنوات طويلة.
- تحب روان الخصوصية، لذلك تغلق حسابها على «الإنستجرام».
وكان نجم المنتخب المصري، قال في تصريحات سابقة في اتصال هاتفي ببرنامج «مصر تستطيع»، المذاع على شاشة «dmc»، إنّ دراسة زوجته «روان» لا تتعارض مع عملها ودورها كزوجة: «روان عمرها ما قصرت في بيتها، هي سيدة مصرية أصيلة، وواجبات البيت بتعملها وأكتر، وعملت الماجستير في سنة واحدة بس، وفيه ناس بتعمله في سنين كتير».
وتحدّث «تريزيجيه» عن دعمه الدائم لزوجته وتوقعاته لها بالأفضل في مستقبلها قائلًا: «روان ما شاء الله أتنبأ لها تكون وزيرة في يوم من الأيام، وهي تستحق كتير، وباباها ومامتها وقفوا معاها من أول المشوار، وهما لهم الفضل الأكبر للي هي وصلتله دلوقتي، وأنا ساعدتها بشكل بسيط، وأتنبأ لها حياة كبيرة، عشان هي مجتهدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود تريزيجيه تريزيجيه محمود تریزیجیه زوجة محمود
إقرأ أيضاً:
شرطة الاحتلال تعتقل زوجة الأسير الشهيد وليد دقة
اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي سناء سلامة زوجة الأسير الشهيد وليد دقة أثناء وجودها برفقة ابنتها ميلاد في مدينة القدس المحتلة.
وجاء اعتقال سناء بعد ساعات من دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى طردها.
وأفاد مكتب إعلام الأسرى التابع لحركة حماس مساء أمس الخميس بأن قوات الاحتلال اعتقلت سناء سلامة دقة من بلدة باقة الغربية خلال وجودها في منطقة باب العامود بمدينة القدس، وتحويلها إلى أحد مراكز التحقيق.
وذكرت الشرطة الإسرائيلية في بيان أنه في أعقاب توجيه الوزير بن غفير بشأن ترحيل سناء دقة أصدر المفوض العام للشرطة المفتش داني ليفي تعليماته بالقبض عليها بزعم نشرها "منشورات تحريضية ضد دولة الاحتلال وجنوده".
وقالت الشرطة إنه تم القبض عليها بعد أن وافقت النيابة هذا الأسبوع على فتح تحقيق بحقها.
وأشار البيان إلى أنه بحسب مجريات التحقيق ونتائجه ستطلب الشرطة تمديد توقيفها أمام المحكمة.
وفي أبريل/نيسان 2024 استشهد الأسير الفلسطيني وليد دقة بعد قضائه 38 سنة في سجون إسرائيل، متأثرا بإصابته بنوع نادر من السرطان.
و"دقة" من باقة الغربية في الأراضي المحتلة عام 1948 (الداخل الفلسطيني)، ولفظ أنفاسه الأخيرة في مستشفى "آساف هروفيه" قرب تل أبيب.
وأفاد موقع "والا" الإسرائيلي بأن بن غفير توجه خلال يوم واحد 4 مرات لوزير الداخلية الإسرائيلي موشيه أربيل، مطالبا بشكل عاجل بترحيل سناء دقة.
إعلانوأول أمس الأربعاء، شرعت إسرائيل في إجراءات سحب الجنسية وترحيل 4 مواطنين فلسطينيين معتقلين في سجونها بداعي تلقي أموال من السلطة الفلسطينية خلال فترة سجنهم.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن وزير الدفاع يسرائيل كاتس قوله إن 4 حالات لمواطنين فلسطينيين يحملون الجنسية الإسرائيلية هي في "مراحل متقدمة من الترحيل".
وأوضح كاتس أن الترحيل يأتي "بموجب قانون يسمح بسحب الجنسية الإسرائيلية ممن يدينهم القضاء بتلقي أموال من السلطة الفلسطينية مقابل تنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية"، على حد قوله.
وهدد كاتس كل من قال إنه "يختار طريق القتل والكراهية" بالترحيل وسحب الجنسية ودفع الثمن، وفق تعبيره.
ولم يشر إلى أسماء المعتقلين الذين سيجري سحب جنسياتهم الإسرائيلية وترحيلهم، كما لم يشر إلى أي مكان سيتم ترحيلهم في حال اتخذ القرار.
وفي 15 فبراير/شباط 2023 صدّق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي بأغلبية 95 عضوا ومعارضة 10 على تعديل قانون المواطنة بما يسمح لوزير الداخلية بالتوجه إلى المحكمة العليا بطلب سحب الجنسية من فلسطينيي الـ48 أو شطب الإقامة الدائمة لمواطنين فلسطينيين في القدس الشرقية في حال ثبوت تلقي مخصصات مالية من السلطة الفلسطينية.
ويشير التعديل إلى أنه في حال انتهاء محكومية السجن يجري طرد الأسير إلى مناطق السلطة الفلسطينية الموجودة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتعتقل إسرائيل عددا من مواطني الداخل الفلسطيني بزعم تنفيذ أو المشاركة في هجمات ضد إسرائيليين.
وعلى مدى عقود تصرف منظمة التحرير الفلسطينية مخصصات مالية لعائلات الأسرى لمساعدتهم اجتماعيا، لكن تل أبيب تزعم أن هذه المخصصات تشجع على تنفيذ هجمات ضد إسرائيليين.
ويشكل الفلسطينيون نحو 20% من سكان إسرائيل، ويواجهون تمييزا ممنهجا من قبل مؤسسات الدولة.
إعلانوبالتوازي مع إبادة غزة صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية -بما فيها القدس الشرقية- مما أدى إلى استشهاد 972 فلسطينيا على الأقل وإصابة نحو 7 آلاف واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.
وترتكب إسرائيل بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.