عاجل | حماس: نؤكد مجددا أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني ما دام الاحتلال قائما وقد أقرته المواثيق والأعراف الدولية
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
عاجل | هآرتس عن ويتكوف خلال لقائه عائلات الأسرى الإسرائيليين: حماس وافقت على نزع سلاحها ونتنياهو ملتزم بإنهاء الحرب
عاجل | حماس: نؤكد مجددا أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني ما دام الاحتلال قائما وقد أقرته المواثيق والأعراف الدولية
حماس: زيارة ويتكوف إلى مراكز توزيع المساعدات مسرحية معدة مسبقا لتضليل الرأي العام وتلميع صورة الاحتلال
حماس: هدف زيارة ويتكوف منح الاحتلال غطاء سياسيا لإدارة التجويع واستمرار عمليات قتل الأطفال والمدنيين في غزة
حماس: تصريحات ويتكوف المضللة مع محاولة إظهار سلمية توزيع المساعدات يكذبها سقوط أكثر من 1300 شهيد من المجوعين
حماس: الإدارة الأمريكية شريك كامل في جريمة التجويع والإبادة الجماعية التي تقع على مرأى ومسمع العالم أجمع
هآرتس عن ويتكوف خلال لقائه عائلات الأسرى الإسرائيليين: حماس وافقت على نزع سلاحها ونتنياهو ملتزم بإنهاء الحرب
حماس: نؤكد مجددا أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني ما دام الاحتلال قائما وقد أقرته المواثيق والأعراف الدولية
التفاصيل بعد قليل.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
حماس تصف زيارة المبعوث الأميركي لغزة بـ”المسرحية” لتلميع صورة الاحتلال
صراحة نيوز- وصفت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم السبت، زيارة المبعوث الأميركي ديفيد ويتكوف لمراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة بأنها “مسرحية معدّة مسبقًا”، تهدف إلى تضليل الرأي العام وتلميع صورة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الحركة في بيان إن الزيارة تأتي في إطار منح غطاء سياسي للاحتلال، لمواصلة سياساته في التجويع وارتكاب الجرائم بحق الأطفال والمدنيين في قطاع غزة.
وأضافت حماس أن تصريحات ويتكوف “المضللة”، التي حاول من خلالها تصوير توزيع المساعدات كمظهر إنساني، تتنافى تمامًا مع الواقع المأساوي في القطاع، حيث أدى الحصار والمجاعة إلى استشهاد أكثر من 1300 فلسطيني.
وأكدت الحركة أن الإدارة الأميركية تتحمل مسؤولية مباشرة في ما وصفته بجريمة التجويع والإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، في ظل صمت دولي وعجز واضح عن وقف العدوان الإسرائيلي.
ودعت حماس الإدارة الأميركية إلى تحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والسياسية، ورفع الغطاء عن “جريمة العصر” في غزة، والعمل بجدية للتوصل إلى اتفاق حقيقي لوقف إطلاق النار.