مقتل نجل سفير إسرائيلي سابق وتوزيع جثته في أماكن متفرقة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
فتحت الشرطة الإسرائيلية، الخميس، تحقيقا في ظروف وفاة ربيع عرايدي نجل نعيم عرايدي سفير إسرائيل السابق في النرويج وأيسلندا.
وذكرت الشرطة أن عناصرها يحققون بعدد من المواقع المرتبطة بالجريمة، حيث لم يتم إلقاء القبض على أي مشتبه به وإن خلفية الحدث على ما يبدو صراع بين مجرمين.
وعثر على أجزاء من جثة الضحية (43 عاما) في بسمة طبعون شمال إسرائيل، فيما عثر على رأسه بالقرب من مبنى مدرسة في بسمة طبعون، في حين أن باقي أجزاء جسده التي تم تقطيعها عثر عليها في بلدة المغار.
وبحسب موقع "i24news" الإسرائيلي أنه وقبل إلقاء رأس الضحية بالقرب من المدرسة، قام الجناة بتنظيفه بمواد خاصة لإخفاء الأدلة.
وفي وقت لاحق، عندما تبين وقوع جريمة قتل، قام أولياء الأمور والمعلمون بتوجيه الطلاب إلى المدرسة من طريق آخر، حتى لا يشاهدوا مكان الحدث.
وتشير التحقيقات الأولية إلى أنه تم اختطاف عرايدي من منزله وقتله، بسبب صراع بين منظمات إجرامية أودى بحياة 15 شخصا على مدار العامين الماضيين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات جثة اختطاف إسرائيل جريمة قتل جثة سفير إسرائيل تحقيقات الشرطة الإسرائيلية جثة اختطاف جرائم
إقرأ أيضاً:
ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته
وكالات
أثار خبر انتحار ابن الممثلة الأسترالية كلير ماكان، البالغ من العمر 13 عاماً، حزناً كبيراً بين متابعيها بعد معاناته الطويلة مع التنمر.
وأطلقت كلير حملة لجمع 200 ألف دولار خلال 7 أيام لحفظ جثته بالتبريد، أملاً في إمكانية إحيائه مستقبلاً بفضل التقدم العلمي وفي منشور مؤلم عبر “إنستغرام”، أرفقت ماكان رابطاً لحملة التبرعات، موضحة أن ابنها كان يحلم منذ سنوات بإمكانية العودة للحياة في المستقبل.
وقالت الأم وقلبها يعتصر: “كل ما أريده حقاً هو أن أحقق حلم ابني. منذ 6 أو 7 سنوات، بدأنا نتحدث معاً عن الحياة بعد الموت والجنة، وتطرقنا لفكرة التبريد كوسيلة لحفظ الأمل بالعودة للحياة.” قال لي إنه يرغب في ذلك. على مر السنوات، أصبح هذا حلمنا المشترك: ألا نفترق أبداً وأن نحظى بفرصة أخرى لنعيش الحياة التي نريدها.
وقالت ماكان: “تعرض ابني لحملة تنمر متواصلة بلا هوادة. بدأ بالانطواء والانسحاب، ولم يعد يخبرني بكل شيء، لكنني كنت أحاول الدفاع عنه يومياً و للأسف، لم يُتخذ أي إجراء بحق المتنمرين؛ لم يُطردوا ولم يُوقفوا عن الدراسة، وهذا أمر مخزٍ في ظل تكرار هذه الحوادث المأساوية في المدارس”.