أسعار سيارات XPENG الكهربائية.. بعد طرحها في مصر
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
سيارات XPENG.. كشفت «راية أوتو»، التابعة لشركة راية القابضة للاستثمارات المالية، من داخل المتحف المصري الكبير، عن أول سيارتين لعلامة «XPENG» سيتم بيعهما في السوق المصري، وهما «إكس بينج P7 السيدان» و«إكس بينج G9 الـSUV» الرياضية.
سيارات XPENGوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص أخبار السيارات، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأكدت شركة «راية أوتو» أن سعر سيارة «إكس بينج P7 سيدان»، سيكون 2 مليون و300 ألف جنيه.
وأوضحت أن سعر سيارة «إكس بينج G9» الرياضية سيكون 2 مليون و850 ألف جنيه.
سيارتيّ إكس بينج إيجيبت، تحتويان على:
- ضمان لمدة 8 سنوات، أو 160 ألف كم للبطارية ومجموعة النقل.
- ضمان أساسي يمتد إلى 5 سنوات أو 120 ألف كم أيهما أقرب.
- شركة راية أوتو ستوفر خدمة مجانية غير محدودة للمساعدة على الطريق (RSA) لمدة 5 سنوات وتسجيل أولي مجاني لمدة عام لجميع عملاء XPENG في مصر.
- حاصلتان على شهادات اعتماد أمان من معهد EuroNcap لاختبار جودة السيارات.
يذكر أن طرازات إكس بينج الصينية متاحة بدول الاتحاد الأوروبي المختلفة.
وكشف براين جو، نائب رئيس مجلس الإدارة، و رئيس XPENG عن متابعة الشركة للنمو الهائل الذي يتمتع به سوق السيارات الكهربائية في مصر والشرق الأوسط، مؤكدا التزام الشركة بتقديم أفضل المركبات الكهربائية وأكثرها تقدمًا لعملائنا في هذه المنطقة.
وأضاف أن «XPENG» تعتمد على أفضل التقنيات الحديثة في مجال تصنيع السيارات الكهربائية، والشركة تحرص على تمييزها بالأمان، والرفاهية، والأداء الجيد.
اقرأ أيضاًمقتل وإصابة 13 شخصا جراء عدة انفجارات في جراج للسيارات بسويسرا
سيارات جديدة متوافرة في مصر بدون زيادات بالأسعار
أسعار ومواصفات سيارات شيري تيجو 4 برو موديل 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فی مصر
إقرأ أيضاً:
الهندسة الكهربائية.. تخصص يغيّر التفكير ويوسع المدارك
رأس الخيمة: حصة سيف
وقع اختيار مجموعة من طالبات كليات التقنية العليا في رأس الخيمة، على تخصص «الكهرباء الهندسية» من بين قائمة متنوعة من التخصصات، كونه أحد التخصصات الحيوية التي تربط بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، ويُعدّ من الركائز الأساسية لأي بنية تحتية متطورة، ما يفتح الباب واسعاً لإسهام الإماراتيات في بنائها وتعزيزها بكل جدارة وتمكن، تقنياً وتكنولوجياً.
وعي وشغف
جاء اختيار الطالبات الإماراتيات لهذا التخصص في المجال الهندسي الكهربائي للسير قدماً بكل وعي وشغف، نحو تحقيق طموحاتهن الشخصية، والإسهام في بناء مستقبل الوطن بمهارات هندسية تتماشى مع احتياجات العصر.
وقالت الطالبة منى البلوشي: «كان حلمي منذ الصغر أن أكون مهندسة، وكنت دائماً أتساءل عن آلية عمل الأشياء من حولي. اليوم، تمكنت من تحليل المشكلات وإيجاد حلول تقنية لها، حتى في حياتي اليومية، كإصلاح الأعطال الكهربائية في السيارات، وطموحي أن أكون مهندسة متميزة تخدم مجتمعها عبر مشاريع مؤثرة».
وأضافت: تم تدريبنا في عدة أماكن، منها مواصلات الإمارات في قسم الورش، وتعلمت كيفية صيانة الكهرباء في المركبات والشاحنات، وبالفعل طبقت تلك الخبرة مؤخراً وأصلحت مركبة والدتي، بعد أن تعطل الجزء الكهربائي فيها، ولدي إلمام كامل حالياً في كيفية إصلاح وصيانة الأعطال الكهربائية في المنزل، وأطمح أن أكون مهندسة كهربائية متمكنة في عملي.
مهارات تحليلية
قالت شهد الطنيجي: «اختياري لهذا التخصص جاء انسجاماً مع التوجهات العالمية، نحن في عصر السيارات الكهربائية والطاقة المتجددة، وهذا زاد حماستي للهندسة الكهربائية. اكتسبت من خلال دراستي مهارات عملية وعقلية تحليلية في التعامل مع الأنظمة الكهربائية، ولدي إطلاع شامل على آلية عملها وأنواع البطاريات المستخدمة والأحمال الكهربائية، ومستعدة لصيانة الأجهزة والمعدات الكهربائية المنزلية، وأطمح للعمل في بيئة تدعم الابتكار في هذا المجال».
فيما تؤمن موزة الزعابي، أن الهندسة الكهربائية فتحت لها نافذة جديدة لفهم الحياة، وتعلمت كيف تعمل الأجهزة من الداخل، من المكيفات إلى المصابيح والمحركات، وأصبحت تقرأ المخططات الكهربائية بدقة، وتستخدم أدوات القياس بثقة. وقالت: «هذا التخصص غيّر طريقة تفكيري، ووسّع مداركي نحو تفاصيل لم أكن ألحظها من قبل».
آفاق مهنية
أوضحت فاطمة الشحي، أن أهمية الهندسة الكهربائية تكمن في كونها جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، وقالت: «من خلال دراستي، تعلّمت توصيل الكهرباء وفهم طريقة وآليات عمل الأنظمة، وأتقنت التعامل مع الأعطال. هذا التخصص فتح لي آفاقاً مهنية واسعة، وعلمني أن الكهرباء ليست مجرد طاقة، بل علم وإنجاز وتفكير منطقي».
أما مريم الشحي، أكدت أن تجربتها الميدانية أثرت معرفتها بشكل كبير: «تدربت في مصنع أسمنت، وامتلكت خبرة في صيانة السيارات، ما منحني نظرة واقعية على دور المهندسة الكهربائية. أطمح لأن أكون مرجِعاً في هذا المجال، وأطوّر مهاراتي بشكل دائم».