الأسبوع:
2025-05-31@12:11:10 GMT

لماذا قررت كيم كاردشيان التقليل من حقن البوتوكس؟

تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT

لماذا قررت كيم كاردشيان التقليل من حقن البوتوكس؟

اتخذت الفنانة كيم كاردشيان بعض القرارات من أجل أجدد أعمالها الفنية الذي يحمل اسم « The Fifth Wheel»، ومنها التقليل من أخذ حقن البوتوكس.

كيم كاردشيان: لن أدع وزني يزيد 500 رطلا من أجل دور

وقالت كيم كاردشيان نجمة تليفزيون الواقع، خلال برنامج The Kardashians، «أعتقد أنني سأقلل من حقن البوتوكس لكي أظهر مشاعري أكثر في التمثيل لأنني لست قادرة على ذلك، كيف سأبدو خائفة؟ كيف سأبكي؟ ولكني لن أدع وزني يزيد 500 رطلا من أجل دور ما، كما عليّ أن أضحي ببعض الأشياء مثل النوم».

الممثلة كيم كاردشيان

وتابعت كيم كاردشيان: لم أتوقع أن آخذ هذا المسار وكانت حقًا مفاجأة. إذا نجح الفيلم سأشعر أنني أنجزت ولكن من يعلم؟ إنها تجربة جديدة جدًا علي.

ومن المقرر عرض فيلم « The Fifth Wheel» لـ كيم كاردشيان خلال الفترة المقبلة عبر منصة نتفليكس.

عدد زيجات كيم كاردشيان

يذكر أن الفنانة كيم كاردشيان تزوجت 3 مرات، وكانت المرة الأولى عام 2000 من المنتج الموسيقي دامون توماس، إلا أن زواجهما لم يدم لفترة طويلة إذ انفصلا في عام 2004، وبعد انفصاله تزوجت من لاعب كرة السلة كريس همفريو، ولكن انفصلا أيضا عام 2013، كانت الزيجة الثالثة لـ كيم كاردشيان من مغني الراب المشهور كانييه ويست وأنجبت منه طفلا واسمته "سينيت" عام 2016، وانفصلت عنه أيضا.

اقرأ أيضاًأحلام توجه نصيحة لـ«الفتيات»: «اركبوا الطيارة وسافروا لو زعلتوا»

عرض على الزواج.. ريهام سعيد تتصدر التريند بعد تصريحاتها عن الفنان محمد هنيدي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كاردشيان كيم كاردشيان کیم کاردشیان

إقرأ أيضاً:

لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟

#سواليف

أكدت صحيفة “إيكونوميست” البريطانية في تقرير حديث لها أن #المخاوف_المتزايدة بشأن قيام #الذكاء_الاصطناعي بالقضاء على #الوظائف لا تزال حتى الآن غير مدعومة بأي أدلة اقتصادية حقيقية، مشيرة إلى أن #سوق_العمل_العالمي لا يزال صامدًا بل ويُظهر مؤشرات نمو في عدة قطاعات.

وقالت الصحيفة إن الذكاء الاصطناعي يواصل تطوره أسبوعًا بعد أسبوع، حتى بات قادرًا على تنفيذ مهام متقدمة مثل كتابة التقارير وإنشاء الفيديوهات الفورية، مع انخفاض ملحوظ في معدلات “الهلاوس” التي كانت تميز الجيل السابق من هذه النماذج.

ومع ذلك، لم تظهر أي موجة تسريح جماعي بسبب الذكاء الاصطناعي، رغم أن مصطلح “AI unemployment” (البطالة بسبب الذكاء الاصطناعي) سجل أعلى معدل بحث عالميًا عبر غوغل في وقت سابق هذا العام.

مقالات ذات صلة حيرة لدى العلماء بسبب جسم كوني غامض يصدر موجات راديوية وأشعة سينية 2025/05/30

ترجمان لا أكثر.. وتكنولوجيا لا تُطيح بالبشر
واستند التقرير إلى دراسة شهيرة نُشرت مؤخرًا للباحثين كارل بنديكت فري وبيدرو يانوس-باريديس من جامعة أكسفورد، والتي تربط بين الأتمتة وتراجع الطلب على المترجمين. إلا أن بيانات وزارة العمل الأميركية تكشف أن عدد العاملين في مجالات الترجمة والتفسير ارتفع بنسبة 7% مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يدحض هذه الفرضية.

كما أشار التقرير إلى شركة التكنولوجيا المالية “كلارنا” التي كانت قد تباهت سابقًا باستخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة خدمات العملاء، لكنها عادت مؤخرًا عن هذا التوجه. وقال المدير التنفيذي للشركة، سباستيان سيمياتكوفسكي: “سيظل هناك دائمًا إنسان إذا أردت ذلك”.

لا دليل على “كابوس الوظائف”
وحلل التقرير أيضًا معدلات البطالة بين خريجي الجامعات الجدد مقارنة بمتوسط البطالة العام في أميركا، وهو مقياس غالبًا ما يُستخدم لاستشراف آثار التكنولوجيا على الوظائف.

ووجدت “إيكونوميست” أن نسبة بطالة الخريجين بلغت نحو 4% فقط، وهي نسبة منخفضة تاريخيًا، وأن الفارق بين بطالتهم وبطالة باقي السوق بدأ منذ 2009، أي قبل ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي بزمن طويل.

وفي تحليل شامل لبيانات التوظيف حسب المهنة، ركز التقرير على وظائف “الياقات البيضاء” مثل العاملين في الدعم الإداري، والخدمات المالية، والمبيعات، وهي الفئات التي يُعتقد أنها الأكثر عرضة للاستبدال بالذكاء الاصطناعي. لكن النتيجة جاءت معاكسة تمامًا، إذ ارتفعت نسبة العاملين في هذه الفئات بشكل طفيف خلال العام الماضي.

وأشار التقرير إلى أن معدل البطالة في الولايات المتحدة لا يزال منخفضًا عند 4.2%، وأن نمو الأجور لا يزال قويًا، وهو ما يتعارض تمامًا مع فرضية انخفاض الطلب على العمالة.

أما عالميًا، فقد سجل معدل التوظيف في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) مستوىً قياسيًا في عام 2024.

لماذا لا يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟
وطرحت “إيكونوميست” تفسيريْن رئيسييْن لثبات معدلات التوظيف رغم ضجة الذكاء الاصطناعي:

قلة الاستخدام الفعلي للتقنية: حيث تُظهر الإحصاءات الرسمية أن أقل من 10% من الشركات الأميركية تستخدم الذكاء الاصطناعي فعليًا في إنتاج السلع والخدمات. تحسين الأداء لا الاستغناء عن البشر: حتى عندما تعتمد الشركات هذه التكنولوجيا، فإنها لا تُقيل موظفيها، بل تستفيد من التقنية في زيادة الكفاءة وتسريع المهام.

وختمت المجلة تقريرها بالتأكيد على أنه لا يوجد في الوقت الحالي ما يستدعي الذعر، فالحديث عن “نهاية الوظائف” لا يزال أقرب إلى صبي يصرخ بوجود ذئب، بينما لا شيء في الأفق حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • السكة الحديد: تعديل موعد القطار 1946 يوم الوقفة وتشغيل تالجو إضافى
  • طلب إحاطة: لماذا الارتفاع الكبير في أسعار اللحوم قبل عيد الأضحى؟
  • لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟
  • إعلام عبري: إسرائيل قررت منع وزراء الخارجية العرب من الوصول إلى رام الله
  • مراسل سانا في اللاذقية: الغارة الإسرائيلية على محيط قرية زاما بريف جبلة مساء اليوم أدت أيضاً إلى إصابة 3 مدنيين بجروح
  • رغم ضغط ترمب .. لماذا لا تستطيع «أبل» تصنيع «آيفون» في أميركا؟
  • استغلال وكوتا.. لماذا تميل النساء في العراق لانتخاب الرجال؟
  • كتاب ومحللون إسرائيليون: لماذا لم ننتصر بعد 600 يوم من الحرب؟
  • هل قررت التعليم تغيير مناهج جميع الصفوف الدراسية العام المقبل؟..اعرف الحقيقة
  • أسرى المناصب