حماية المستخدمين أبرزها.. 9 اختصاصات للقومي لتنظيم الاتصالات (تعرف عليها)
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
وضع القانون رقم 10 لسنة 2003، بشأن "تنظيم الاتصالات" عدد من الاختصاصات للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، فقد نص القانون على أن للجهاز فى سبيل تحقيق أهدافه أن يباشر جميع التصرفات والأعمال اللازمة لذلك، وله على الأخص ما يأتي:
اختصاصات الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
1- وضع الخطط والبرامج وقواعد وأساليب الإدارة التى تتفق ونشاطه طبقًا لأحكام هذا القانون والقرارات الصادرة تنفيذًا له ودون التقييد باللوائح والنظم الحكومية.
2- العمل على مواكبة التقدم العلمي والفني والتكنولوجي فى مجال الاتصالات مع مراعاة المعايير الصحية والبيئية.
3- إعداد ونشر بيان بخدمات الاتصالات وأسماء المشغلين ومقدمي الخدمة والأسس العامة التى يتم منح التراخيص والتصاريح بناء عليها.
4- تحديد الأسس العامة التى يلتزم بها مشغلو ومقدمو خدمات الاتصالات.
5- تحديد معايير وضوابط خدمات الاتصالات غير الاقتصادية التى يجب أن توفر لجميع المناطق التى تعاني من نقص فيها، وتحديد الالتزامات التى يتحمل بها مشغلو ومقدمو خدمات الاتصالات غير الاقتصادية طبقًا لأحكام هذا القانون.
6- وضع القواعد التى تضمن حماية المستخدمين بما يكفل سرية الاتصالات وتوفير أحدث خدماتها بأنسب الأسعار مع ضمان جودة أداء هذه الخدمات، وكذلك وضع نظام لتلقي شكاوى المستخدمين والتحقيق فيها والعمل على متابعتها مع شركات مقدمي الخدمة.
7- الإشراف على المعاهد التى تؤهل للحصول على الشهادات الدولية فى الاتصالات بالتنسيق مع المعهد القومي للاتصالات.
8- وضع القواعد اللازمة لمنح تصاريح المعدات.
9- وضع خطة الترقيم القومي للاتصالات والإشراف على تنفيذها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات اختصاصات الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات القومى لتنظيم الاتصالات تنظيم الاتصالات قانون تنظيم الاتصالات
إقرأ أيضاً:
علامات تشير إلى إصابتك باضطراب نفسي.. لا تتجاهلها
كما يعتقد هؤلاء الأشخاص أنهم أعلى من القواعد والأخلاق، ويرون أنفسهم استثناءً من القوانين التي تنطبق على الجميع، مما يعكس شعوراً مفرطاً بأهمية الذات واعتقاداً بعدم خضوعهم للأحكام أو القواعد الأخلاقية المعتادة.
علامات أخرى تشير إلى وجود اضطراب نفسي من العلامات الشائعة أيضاً غياب الندم أو الشعور بالذنب، حيث قد يرتكب المصابون بالكذب أو الخداع أو الخيانة دون أن يظهر عليهم أي مشاعر من الندم أو الخجل، مما يعكس برود عاطفي تجاه أفعالهم.
إضافة إلى ذلك، يظهر البعض بمظهر ساحر وكاريزما زائفة في البداية، إلا أن هذا الانطباع يختفي مع مرور الوقت ليكشف عن شخصية فارغة ومقلقة، تتميز بعدم وجود تعاطف مع الآخرين، وغالباً ما يكون تصرف بعضهم قاسياً جدًا، ويلومون الضحايا بدل أن يتحملوا مسؤولية أفعالهم.
التفاعل والانتشار شهد الفيديو تفاعلاً كبيراً من المستخدمين، حيث عبّر الكثير منهم عن معرفتهم أو ملاحظتهم لصفات تشبه تلك التي ذكرها حنكير، منهم من أكد أن والده تم تشخيصه باضطراب نفسي وأنه تعلم منذ الصغر أن تغيير الشخص لا يمكن، بينما قال آخرون إن المشاهد التي عرضت تشبه شخصاً يعرفونه تماماً.
وتنوعت التعليقات بين الصدمة، والصداقات، والاعتراف بوجود هذه الصفات في الحياة اليومية