حظك اليوم برج الحمل الاثنين 1-7-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يعرف عن مواليد برج الحمل تميزهم بالهدوء والرضا، وقدرتهم على مساعدة من حولهم، كما أنّه شخصية حساسة وذو مشاعر واضحة وصادقة، يعمل بإخلاص ولا يمل من تحقيق النجاح، وهو كثير التفكير ويحلل الأحداث جيدًا، كما يتسم بحبه للمعرفة.
وتقدم السطور التالية حظك اليوم برج الحمل الاثنين 1-7-2024، على الصعيدين المهني والعاطفي وفقا لموقع الأبراج.
تخبرك الأفلاك يا برج الحمل، أنّك ستجد فرصة كبيرة ومناسبة لبدء مشروع جديد من افكارك الخاصة، لذا يجب أن تستغل مهاراتك فى التنظيم والتطوير لعملية تنفيذ المشروع، وكن مستعدا للاجابة على تسأولات رؤسائك فيما يتعلق بخطوات التنفيذ،وذلك وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الحمل عاطفياوعلى الصعيد العاطفي مولود برج الحمل اليوم، يجب أن تتعامل بجدية مع مشاكلك بنفسك، واحرص على أن تتقاسم جميع مشاكلك اليومية مع شريك حياتك، حتى تستطيع الاستماع إلى آرائه والاستفادة منه، بشكل مفيد، وفق حظك اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل حظك اليوم الأبراج برج الأسد حظک الیوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
أدوية فعالة لإنقاص الوزن تؤثر على خصوبة الرجال والنساء
حذر خبراء من تأثيرات جانبية خطيرة، لأدوية تملك فعالية كبيرة في إنقاص الوزن ومكافحة السمنة، مثل "أوزيمبيك" و"ويغوفي".
وأشارت أخصائية التغذية وخبيرة الصحة الإنجابية آيلا بارمر إلى ظاهرة مثيرة للاهتمام، حيث تؤثر هذه الأدوية على الخصوبة والقدرة الإنجابية بطرق متعارضة.
وأشارت إلى أن نحو 15 بالمئة من مستخدمي هذه الأدوية، يعانون من صعوبات في الإنجاب، مع ظهور مشاكل مثل عدم انتظام الدورة الشهرية وتأخر الإباضة عند النساء، وانخفاض جودة السائل المنوي عند الرجال.
ويعزو الخبراء هذه المشاكل إلى عدة عوامل، أبرزها النقص الحاد في العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتين، الحديد، الفولات، وفيتامين B12 الذي يحدث نتيجة فقدان الوزن السريع، ما يؤثر سلبا على التوازن الهرموني وصحة الجهاز التناسلي.
لكن المفارقة تكمن في أن هذه الأدوية نفسها قد تكون سببا في تحسن الخصوبة لدى فئة أخرى من المستخدمين. فالكثير من النساء، خاصة المصابات بمتلازمة تكيس المبايض أحد الأسباب الرئيسية للعقم عند النساء، يجدن تحسنا ملحوظا في انتظام الدورة الشهرية وفرص الحمل بعد استخدام هذه الأدوية، وهو ما أطلق عليه اسم "أطفال أوزيمبك".
ويعود ذلك إلى قدرة أدوية GLP-1 على تحسين حساسية الإنسولين وتقليل الالتهابات المزمنة في الجسم، وهما عاملان رئيسيان في تحسين الصحة الإنجابية.
وتوضح بارمر أن هذا التناقض الظاهري في التأثيرات يعكس حقيقة أن هذه الأدوية تعمل كسيف ذي حدين. فبينما تساعد على تحسين بعض العوامل المسببة للعقم، فإنها قد تخلق مشاكل جديدة إذا لم يرافق استخدامها نظام غذائي متوازن ومراقبة طبية دقيقة.
وأكدت أن السر يكمن في تحقيق التوازن الصحيح بين فوائد الدواء والمتطلبات الغذائية للجسم أثناء محاولة الحمل.
وشددت على أنه من الضروري اتباع نظام غذائي غني بالعناصر الأساسية مع التركيز على البروتين، الدهون الصحية، والفيتامينات والمعادن الداعمة للخصوبة.
إضافة إلى إجراء فحوصات دورية لمستويات العناصر الغذائية في الجسم، والتوقف عن الدواء قبل 8-10 أسابيع من محاولة الحمل للسماح للجسم باستعادة توازنه الهرموني.
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 7 يونيو 2025 (ثانى أيام عيد الأضحى)