10 معلومات عن قضية قتل طفل أسيوط ضحية التنقيب عن الأثار بعد بيان النيابة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
هنا قرية الهمامية التابعة لمركز البداري جنوب شرق محافظة أسيوط، هنا قتلت البراءة لتتشح القرية والقري المجاورة بالسواد، عقب اكتشاف جريمة القتل البشعة التي نفذها 3 أشقاء أشقياء في أحد أقاربهم الطفل محمد عصام، بسبب خرافات التنقيب عن الأثار، حيث قاموا باستدراجه وذبحه وقطع يديه لتقديمها لدجال لفتح مقبره أثرية.
وتوجد معلومات عن الواقعة المشينة منها...
ـــ الطفل الضحية عمره 8 سنوات.
ـ تم استدراج الطفل وقتله من بمعرفة المتهمين وأخرين يوم 17 يونيو الماضي.
ــ تم قطع يدي الطفل وتقديمها لدجال لفتح مقبرة اثرية.
ــ تم العثور على جثة الطفل بعد الواقعة بـ 4 في أحد الحقول بقرية الهمامية التابعة لمركز البداري.
ـ جهات التحقيق صرحت بدفن جثة الطفل بعد التشريح.
ــ المتهمون اعترفوا بقتل الطفل فالمتهم الأول استدرجه والثاني ذبحة والثالث كان يراقب الطريق.
ــ تم العثور على جثة الطفل بعد ذبحه وخلو جسده من كفيه.
ــ المتهمون اعترفوا بانهم اتفقوا مع دجال لبيع كفي الطفل لاستخدمهم في أعمال التنقيب عن الاثار.
ــ النيابة أمرت بالقبض على الدجال المحرض على الواقعة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: طفل أسيوط طفل البداري التنقيب عن الاثار اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
تعثّر عربي في سباق البحار: 4 دول تواجه عوائق في التنقيب عن النفط والغاز رغم الثروات الضخمة
رغم الإمكانات الهائلة الكامنة في السواحل العربية، كشفت تقارير حديثة عن تعثّر مشروعات التنقيب البحري عن النفط والغاز في أربع دول عربية هي المغرب والجزائر ولبنان والبحرين، لأسباب تتراوح بين ضعف الاستثمارات، وغياب الاستقرار التنفيذي، والتعقيدات التقنية واللوجستية.
وبحسب منصة "الطاقة"، فإن الاهتمام العربي المتزايد بالتنقيب البحري لم يواكبه تقدم فعلي في عدد من المشاريع، إذ تواجه عمليات الحفر في بعض الدول تباطؤاً حاداً نتيجة ارتفاع كلفة التشغيل وشحّ منصات الحفر المتخصصة. في المغرب، ورغم المسوحات السيزمية المتقدمة، تأخر تطوير حقل الغاز "آنشوا" بعد مغادرة إحدى سفن الحفر إلى شرق المتوسط، ما عطل الجدول الزمني للمشروع.
أما الجزائر، فرغم توقيعها اتفاقيات مع كبرى الشركات العالمية، فإن مشاريعها البحرية لم تبدأ فعلياً بعد، بسبب طول الإجراءات وتكاليف الخدمات البحرية الباهظة.
أما في لبنان، فقد تسببت التوترات الحدودية مع إسرائيل والمعوقات القانونية واللوجستية في تأجيل عمليات الحفر في المربع رقم 9، بينما تواجه البحرين صعوبات تقنية ومالية لتطوير مواردها البحرية العميقة في مشروع "خليج البحرين"، الذي يعد أكبر اكتشاف نفطي في تاريخ المملكة.
ويشير مراقبون إلى أن الفجوة بين الطموح والواقع ما زالت قائمة في المنطقة، إذ تتطلب مشروعات الحفر البحري استقراراً سياسياً واستثمارياً طويل الأمد، إلى جانب تقنيات متقدمة وتمويل ضخم، وهي عوامل لم تكتمل بعد في معظم الدول العربية المعنية.