ختام الإسبوع الأول من “عطلتنا غير” بتفاعل كبير
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
إختتم مجلس الشارقة الرياضي فعاليات المحور الأول من صيف الشارقة الرياضي”عطلتنا غير” والذي إنطلق يوم الإثنين 1 يوليو الجاري ويتواصل إلى نهاية الشهر بمشاركة مختلف أندية الإمارة الرياضية والتخصصية وبإقبال كبير من المنتسبين للأندية وأجواء رائعة .
جاء الإسبوع الأول تحت عنوان”هنا الشارقة” وتضمن باقة مميزة من البرامج التي تناسب الفئات العمرية المشاركة في الحدث بمختلف الأندية وإشتمل على ورش عمل ومسابقات وممارسة هوايات رياضية وألعاب إلكترونية ومواد تعليمية ودينية وتثقيفية ، كما شهد سعادة عيسى هلال الحزامي رئيس مجلس الشارقة الرياضي المسابقة الثقافية المجمعة بنادي مليحة الثقافي الرياضي وأشاد بالأجواء المميزة وحماس المنتسبين وتوج نادي المدام بالمركز الأول والذيد ثانيا ونادي سيدات الشارقة فرع وادي الحلو في المركز الثالث ، وبحضور محمد علي بن حماد نائب رئيس اللجنة المنظمة لصيف الشارقة الرياضي و رئيس لجنة الإتصال وأحمد علي السلمان رئيس لجنة الإشراف والمتابعة باللجنة وخالد عبد الله الجنيبي رئيس لجنة التقييم ، كما إشتمل الإسبوع على تقديم برنامج”عيالي أولى” وبتفاعل كبير من المنتسبين الحاضرين و فقرات تلاوة وتجويد ومحاضرة فقه الصلاة و تنظيم ورش “الإخلاء” و “الإعلامي الصغير” وتلوين معالم الشارقة والإبتكار والمسؤولية في مجتمع الشارقة الرقمي ، وتنظيم فقرات لألعاب كرة القدم وكرة السلة وكرة الطائرة و التايكواندو ، و تنظيم رحلات للمعالم السياحية مثل متحف الشارقة للحضارة الإسلامية ومتحف الشارقة العلمي ومركز حيوانات شبه الجزيرة العربية ومول الزاهية ، وسينطلق الإسبوع الثاني من الفعالية بمحور “أنا رياضي”.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الشارقة الریاضی
إقرأ أيضاً:
الخلايا الجذعية تعالج “السكري من النوع الأول”
البلاد (وكالات)
أظهرت دراسة جديدة من جامعة بنسلفانيا نتائج مبشّرة لعلاج تجريبي يستند إلى الخلايا الجذعية، أعاد القدرة على إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما يفتح الأفق أمام مستقبل قد يغنيهم عن حقن الإنسولين اليومي. ووفقًا لما نقلته صحيفة”فيلادلفيا إنكوايرر”، فإن 10 من أصل 12 مريضًا تمكنوا من استعادة وظيفة إنتاج الإنسولين، بعد تلقي علاج “زيميسليسيل”، الذي تطوره شركة فيرتكس” للأدوية. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، أصبحت أجسام المرضى قادرة على تنظيم مستويات السكر في الدم دون تدخل خارجي، وهي خطوة نوعية في علاج المرض. ويعتمد العلاج على خلايا جذعية مبرمجة للتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية منتجة للإنسولين، تُحقن في الجسم لتبدأ عملها في الكبد.
ورغم أن العلاج لا يعالج السبب المناعي للمرض، إلا أنه يمثل نقلة كبيرة في تحسين جودة حياة المرضى،وفي حال إثبات فعالية العلاج وسلامته على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.