لوحات إرشادية تعزز الذوق العام والحفاظ على البيئة بكورنيش الدمام والخبر
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
قامت الجمعية السعودية للذوق العام بالتعاون مع أمانة المنطقة الشرقية بتركيب عدد من اللوحات الإرشادية الجديدة في كورنيش الدمام والخبر.
تأتي هذه المبادرة ضمن برنامج ”المشهد الحضري والحدائق“ الذي يهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على الحدائق والمتنزهات والمسطحات الخضراء.
أخبار متعلقة "بصمات".. 120 موهوبًا من 8 مناطق يشاركون في برنامج إثرائي بالأحساء موجة حارة وأتربة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وأضاف أن اللوحات متوفرة بعدة لغات لتصل رسالتها إلى أكبر شريحة ممكنة من المجتمع. وذلك في إطار جهود الجمعية المستمرة لتحسين المشهد الحضري وتعزيز الذوق العام.
تركيب مزيد من اللوحات
أكدت ريما الشهري، أخصائية البرامج والمشاريع في الجمعية، أن هذه اللوحات هي الخطوة الأولى ضمن برنامج ”المشهد الحضري والحدائق“، مشيرة إلى أن الجمعية ستواصل جهودها لتركيب المزيد من اللوحات في مختلف الحدائق والمتنزهات العامة، بهدف تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة.
وقالت تأتي هذه المبادرة في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة والمرافق العامة، وتشجيع الممارسات الإيجابية التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات محمد السليمان الدمام لوحات إرشادية الذوق العام كورنيش الدمام كورنيش الخبر الجنوبي الحفاظ على
إقرأ أيضاً:
مقيمون: نعيش كأننا بين أهلنا.. والعيد في الشرقية له طابع خاص
أكد عدد من سكان وزوار مدينة الدمام أن فرحة عيد الأضحى المبارك في المنطقة الشرقية تحمل طابعًا فريدًا ومميزًا، مرجعين ذلك إلى مزيج من الأجواء الأسرية الدافئة، والفعاليات المتنوعة، والطبيعة الساحلية الخلابة التي تجعل من العيد تجربة غنية بالبهجة والذكريات.
ولفت العديد من الزوار إلى أن ما يميز العيد في المنطقة الشرقية هو تنوع الفعاليات والأنشطة المقامة في الحدائق والساحات العامة والمجمعات، إلى جانب الأجواء المعتدلة في ساعات المساء، وقرب المواقع الترفيهية من الأحياء السكنية، مما يسهل الوصول إليها ويجعلها مناسبة لجميع أفراد الأسرة.خدمات وفعاليات
أخبار متعلقة ضمن فعاليات العيد.. الأطفال يستمتعون بالألعاب التفاعلية في الدماموسط استمتاع وتفاعل الزوار.. اختتام فعاليات عيد الأضحى في الشرقيةعيد الأضحى.. عروض السيرك المتجولة تخطف الأنظار في احتفالات الدمامأشار عدد من المواطنين والمقيمين لـ «اليوم»، على أن الجهود التي تبذلها مختلف الجهات الحكومية لتوفير الخدمات وتنظيم الفعاليات كان لها الأثر الأكبر في مضاعفة الشعور بالسعادة، حيث خلقت بيئة آمنة ومريحة أتاحت للجميع الاستمتاع بأيام العيد في أجواء من الطمأنينة والسرور.
أوضح الزائر وليد الحسينان، القادم من الرياض، أن العيد في الشرقية له نكهة مختلفة، مشيدًا بجمال التنظيم وسهولة التنقل، إلى جانب البرامج التي تستهدف الأطفال والعائلات، وقال إن وجوده في الدمام مع أسرته خلال العيد منحه شعورًا خاصًا بالراحة والبهجة.وليد الحسيناندفء العلاقات
أكد وائل العبد، المقيم السوري في الدمام منذ 27 عامًا، أن ما يجعل العيد في الشرقية مميزًا هو دفء العلاقات الاجتماعية، سواء بين الجيران أو في الأماكن العامة.وائل العبد
وأوضح أن الجميع يتبادل التهاني والابتسامات، ما يعكس روحًا إنسانية جميلة، مضيفًا أن المملكة وفّرت للمقيمين كل سبل الراحة، مما يشعرهم وكأنهم بين أهلهم وذويهم.
وقال المواطن محمد العامري إن فرحة العيد في الشرقية تتجلى في جودة الخدمات العامة والنظافة والتنظيم في الأماكن العامة، فضلًا عن الأجواء الهادئة التي تمنح الزائر والمقيم شعورًا بالأمان والطمأنينة، مشيرًا إلى أن وجود فرق الطوارئ والجهات الخدمية ساهم في إنجاح الاحتفالات.محمد العامريذكريات لا تُنسى
فيما عبّر خالد راشد عن سعادته بقضاء العيد على كورنيش الدمام، لافتًا إلى أن سواحل الشرقية تمنح العيد بعدًا بصريًا ووجدانيًا مختلفًا، حيث يجتمع الناس لالتقاط الصور وصناعة ذكريات لا تُنسى، داعيًا الجميع للاستمتاع بهذه الأجواء خصوصًا في المساء.خالد راشد
وأكد علي الأحبابي أن ما يميز العيد في الشرقية هو التناغم المجتمعي بين المواطنين والمقيمين، إلى جانب الجهود الكبيرة التي تبذلها الجهات الحكومية في تنظيم الفعاليات ونشر البهجة في كل مكان، مشيرًا إلى أن مشهد العائلات وهي تتجول في الحدائق والساحات يعكس نجاح هذه الجهود.علي الأحبابي
فيما وصف سلطان خالد زيارته للمنطقة الشرقية خلال العيد بأنها ”مختلفة تمامًا“.سلطان خالد
وأكد أن تنوع الفعاليات وحرارة الترحاب من سكان الدمام جعلاه يشعر وكأنه في منزله، مضيفًا أن المنطقة تمتاز بطابع احتفائي يجمع بين العراقة والتجديد.