شقيقة إيلون ماسك تشيد بالمتحف المصري في أول زيارة إلى القاهرة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
شقيقة إيلون ماسك.. أشادت توسكا ماسك، منتجة ومخرجة أفلام وشقيقة رجل الأعمال أيلون ماسك، بالمتحف المصري، مؤكدة أنها لم تكن تتوقع بأن يكون أقل من ذلك.
وأضافت توسكا خلال استضافتها مع برنامج 'سبوت لايت' مع الإعلامية شيرين سليمان والمذاع على قناة 'صدى البلد'، أنها أول مرة تزور مصر، معربة عن إعجابها بالمباني المصرية القديمة .
وأشارت توسكا ماسك ، إلى أنها شاركت في حملة 'مانحي الأمل' بسبب اهتمامها بحقوق المرأة وذلك لإعطاء الأمل للمرأة وتمكينها، بالإضافة إلى تشجيعها المؤسسات التي تجعل العالم أفضل.
ولفتت ماسك، إلى أن فيلمها القادم سيدور حول قصة رومانسية بين نجوم موسيقى الروك، موضحة أنها تحول الروايات الأكثر مبيعا في العالم لأفلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شقيقه إيلون ماسك تشيد بالمتحف المصري أول زيارة إلى مصر
إقرأ أيضاً:
سرطان القولون على مفترق طرق.. اكتشاف يبعث الأمل للآلاف حول العالم
كشفت دراسة حديثة أجراها مركز أبحاث السرطان في جامعة فيينا الطبية عن اختراق علمي محتمل قد يغيّر جذرياً الطريقة التي يُعالج بها سرطان القولون والمستقيم، لا سيما لدى المرضى الحاملين لطفرات جين KRAS، المعروفة بصعوبة علاجها.
ولطالما استُبعد مرضى سرطان القولون المصابون بطفرات KRAS من تلقي العلاجات التي تستهدف مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR)، نظراً للاعتقاد السائد بأن هذه الطفرات تجعل الاستجابة ضعيفة أو منعدمة. لكن نتائج الدراسة الحديثة تقلب هذه الفرضية رأسًا على عقب، وتقترح أن حجب إشارات EGFR يمكن أن يكون فعّالًا حتى في وجود طفرات KRAS.
وقالت الباحثة الرئيسية دانا كراوس: “تُظهر نتائجنا أن EGFR يؤدي دوراً نشطاً ومفاجئاً في أورام القولون والمستقيم المصابة بطفرات KRAS، بطريقة تختلف عما كنا نعتقد سابقاً”.
واعتمد فريق البحث على نماذج ثلاثية الأبعاد تُعرف باسم “أعضاء الورم”، مشتقة من خلايا سرطان القولون في فئران التجارب، لاختبار تأثير إزالة مستقبل EGFR.
وأظهرت النتائج أن حصار EGFR أدى إلى تغيرات جذرية في استقلاب الخلايا السرطانية، مثل تباطؤ تحلل السكر وزيادة الاعتماد على الغلوتامين، ما يكشف عن نقطة ضعف جديدة قد تُستخدم في العلاج.
ومن أبرز مخرجات الدراسة، تحديد بصمة جينية محددة ارتبطت بارتفاع معدلات البقاء لدى المرضى المصابين بطفرات KRAS، وتم تأكيدها عبر تحليل قواعد بيانات سريرية موسعة.
كما لوحظ انخفاض في حجم الخلايا، وخلل في مسارات النمو، وتنشيط مسار Wnt المرتبط بالخلايا الجذعية وتطور الأورام، مما يعكس استجابة علاجية واضحة لحصار EGFR.
وكشفت الدراسة أن الجين Smoc2 يؤدي دوراً محورياً في التغييرات الأيضية التي تحدث بعد حصار EGFR، من خلال إعادة تنظيم استقلاب الخلية وتفعيل شبكات إشارات جديدة، ما يعزز فهم آلية الاستجابة.
وتقترح الدراسة تطوير علاجات مزدوجة تستهدف كلاً من KRAS وEGFR، ما يمثل اختراقاً علمياً يمكن أن يفتح الباب أمام تحسين كبير في علاج أحد أكثر أنواع السرطان تعقيداً ومقاومة للعلاج.