وزارة الداخلية تعيد الجنسية المصرية لـ 12 شخصًا وفقًا للقرار رقم 1191 لسنة 2024
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 156 الصادر اليوم، الأحد 15 محرم 1446 هـ، الموافق 21 يوليو 2024، قرار وزارة الداخلية رقم 1191 لسنة 2024، الذي ينص على إعادة الجنسية المصرية إلى 12 شخصًا.
نص القرارأصدر قرار وزارة الداخلية، الذي نشر في الجريدة الرسمية، قرارًا برد الجنسية المصرية إلى الأفراد المدرجة أسماؤهم في البيان المرفق.
وشمل القرار إعادة الجنسية لكل من:
1. محمود محمد محمد (من السعودية، مواليد 22 مايو 1985)
2. أحمد هاشم أحمد (من أسيوط، مواليد 1 أكتوبر 1956)
3. شريف سالم عبدالجيد (من الإسكندرية، مواليد 19 مايو 1980)
4. أحمد عبدالعظيم عبدالحليم (من القاهرة، مواليد 7 نوفمبر 1986)
5. باسم برتي لابان (من القاهرة، مواليد 14 فبراير 1974)
6. عبدالغفار محمد عبدالغفار (من القاهرة، مواليد 25 سبتمبر 1967)
7. أنطون سعيد وهيب (من القاهرة، مواليد 6 ديسمبر 1982)
8. حامد السيد محمد (من القاهرة، مواليد 9 مايو 1952)
9. صموئيل لبيب صادق (من القاهرة، مواليد 3 مايو 1958)
10. كيرلس ظريف حكيم (من سوهاج، مواليد 27 أكتوبر 1990)
11. أحمد محمد شفيق (من الجيزة، مواليد 10 نوفمبر 1975)
12. حسن عمر حسن (من الكويت، مواليد 7 أغسطس 1984)
في نفس العدد من الجريدة الرسمية، نشرت وزارة الداخلية قرارات أخرى تتعلق بأرقام 1189 إلى 1192، 1198، 1205، 1206، و1210 لسنة 2024.
هذه القرارات تتضمن مجموعة من التعديلات والتحديثات الهامة التي تتعلق بالشؤون الداخلية للدولة.
أهمية القراريأتي هذا القرار في إطار الجهود المستمرة من وزارة الداخلية لتعزيز الروابط بين المواطنين والدولة، ويعكس اهتمام الوزارة بعودة الأفراد إلى جنسيتهم الأصلية وتيسير الإجراءات المتعلقة بذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية الجنسية المصرية اعادة الجنسية وزارة الداخلیة من القاهرة
إقرأ أيضاً:
«جماعة الإخوان» تعيد تفعيل التحريض ضد مصر في الخارج
أعادت جماعة الإخوان تفعيل أدوات التحريض في الخارج، مستهدفة السفارات والبعثات الدبلوماسية المصرية في عدة عواصم أوروبية وعربية، بزعم التضامن مع غزة، في وقت كشف دبلوماسيون ومراقبون عن تحركات منظمة تهدف إلى الإساءة للدور المصري وتوظيف الملف الإنساني في القطاع لخدمة أجندات مشبوهة.
ورُصدت دعوات عبر منصات مرتبطة بالتنظيم في أمستردام ولندن وبرلين وباريس وغيرها، تدعو لتنظيم وقفات احتجاجية أمام السفارات المصرية بزعم دعم أهالي غزة، لكن الخطاب التحريضي احتوى على اتهامات مباشرة للقاهرة بـ”الحصار”، في محاولة لتأليب الجاليات العربية ضد مصر.
وجاء في مقدمة تلك الوقائع قيام أحد العناصر بإغلاق مقر السفارة المصرية في أمستردام بقفل معدني وتوجيه شتائم للعاملين هناك، وبث الحادثة مباشرة عبر الإنترنت، كما أثار بيان منسوب لـ”اتحاد أئمة المساجد في الداخل الفلسطيني” بشأن مظاهرة أمام السفارة المصرية في تل أبيب غضبًا واسعًا، مع ردود فعل غاضبة على منصات التواصل، متهمة الإخوان بتجاهل الجهود المصرية في الوساطة وتسهيل إدخال المساعدات، في مقابل غض الطرف عن أفعال إسرائيل في غزة.
مصر بدورها تؤكد بشكل رسمي أن معبر رفح لم يُغلق من جانبها مطلقًا، وأن تعثر دخول المساعدات الإنسانية يعود إلى القيود الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني، بما في ذلك استهداف البنية التحتية وتعطيل حركة الشاحنات.
بالتوازي مع التحركات الميدانية، فعّلت الجماعة شبكاتها الإعلامية والإلكترونية في الخارج، وشنّت حملات منسقة لتشويه الدور المصري في الوساطة بغزة، مع تكرار روايات زائفة عن “إغلاق معبر رفح”، متجاهلة بيانات الأمم المتحدة والجهات المعنية التي تؤكد الدور المصري في تنسيق جهود الإغاثة.
دبلوماسيون ومحللون اعتبروا هذه الحملات الإخوانية جزءًا من محاولات ممنهجة لتشويه صورة مصر دوليًا وتقويض دورها المحوري في تسهيل وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى غزة، رغم اعتراف المجتمع الدولي بجهود القاهرة.
وأكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في كلمة مهمة أن مصر لا يمكن أن تلعب دورًا سلبيًا تجاه الفلسطينيين، مشددًا على أن موقف مصر شريف وثابت، وأن تشغيل معبر رفح ليس من مسؤولية الجانب المصري فقط، بل يجب أن يكون مفتوحًا من الجانب الفلسطيني أيضًا.
بدوره، قال مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق محمد حجازي إن تصريحات السيسي جاءت لتؤكد ثوابت الموقف المصري ودعمه للقضية الفلسطينية، محذراً من محاولات الوقيعة بين مصر والقضية، مشيراً إلى أن هذه المحاولات ستبوء بالفشل كما فشلت مخططات أخرى.
وفي هذا الإطار، أبرز الباحث ماهر فرغلي أن دعوات التحريض الإخوانية تأتي ضمن استراتيجية “الإرباك والإنهاك” التي تهدف لإثارة الفوضى والضغط على الدولة المصرية سياسيًا وإعلاميًا، معتمدة على استغلال الملف الإنساني بغزة وحشد شعوب الخارج، مستدلاً بدعوة اتحاد الأئمة في تل أبيب لتنظيم مظاهرة ضد مصر رغم مسؤولية إسرائيل المباشرة عن الأوضاع في القطاع.
وأكد فرغلي أن التأثير يظل محدودًا داخل مصر، حيث تظهر هذه التحركات عبر عناصر إخوانية في الخارج فقط.
من جانبه، وصف عضو مجلس النواب مصطفى بكري هذه الحملات بـ”المحاولات المفضوحة للنيل من سمعة مصر”، مشيرًا إلى أن هذه التحركات تحمل أهدافًا سياسية تآمرية معروفة للجميع.
وزارة الطيران المدني المصرية: انقطاع التيار الكهربائي في مطار القاهرة لحظي ولم يؤثر على العمليات
أعلنت وزارة الطيران المدني المصرية أن انقطاع التيار الكهربائي الذي شهدته محطة مطار القاهرة كان لحظيًا ومحدودًا، ولم يؤثر بأي شكل على مباني المطار أو انتظام حركة التشغيل وخدمات الملاحة الجوية.
وأوضحت الوزارة في بيان رسمي، أن الانقطاع وقع في الخط الاحتياطي المغذي لمركز القاهرة للملاحة الجوية، وتم التواصل فورًا مع مسؤولي شركة الكهرباء لمعالجة الأمر، مؤكدة أن الخط الرئيسي المغذي للمطار يعمل بكفاءة واستقرار تام.
وأضاف البيان أن منظومة الكهرباء في مطار القاهرة ومركز الخدمات الملاحية مؤمنة بمحطات خاصة مزودة بمصادر تبادلية ومولدات احتياطية، ما يضمن استمرارية التشغيل دون انقطاع، مما ساهم في تقديم الخدمات الملاحية والجوية بصورة طبيعية دون أي تأثير.
وأكدت الوزارة أن كافة العمليات التشغيلية في مطار القاهرة الدولي تسير بشكل طبيعي ومنتظم، ولم يتم رصد أي تأثير على الرحلات أو الخدمات المقدمة للمسافرين.
يأتي ذلك في ظل إعلان وزارة الكهرباء المصرية عن تسجيل الشبكة القومية ارتفاعًا قياسيًا في استهلاك الكهرباء بلغ 39.4 ألف ميغاوات، بزيادة 1400 ميغاوات عن أعلى معدل سجل في العام الماضي، مع استيعاب الأحمال غير المسبوقة.
وكانت محافظة الجيزة قد شهدت انقطاعات متكررة في الكهرباء والمياه، إثر عطل فني في محطة كهرباء جزيرة الذهب الرئيسية، ما أدى إلى اضطرابات مؤقتة في بعض المناطق.
آخر تحديث: 30 يوليو 2025 - 16:29