لاعبو المنتخب الأوليمبي فى سباق قوي لدخول التشكيل الأساسي أمام الدومينيكان
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
احتدم السباق بين لاعبي المنتخب الأوليمبي فى تدريبات اليوم مع بدء العد التنازلي للقاء الدومينيكان المقرر له الأربعاء فى الجولة الأولى للمجموعة الثالثة بأولمبياد "باريس 2024".
ويتطلع نجوم المنتخب الذين أبهروا إفريقيا فى البطولة القارية المؤهلة للأولمبياد إلى تقديم عروضا أقوى فى المحفل الأوليمبي ولذلك هم فى تنافس شرس على الفوز بثقة البرازيلى ميكالى المدير الفني للتواجد ضمن التشكيل الأساسي للمنتخب فى ضربة البداية.
وشهد التدريب فاصل من الفقرات البدنية والفنية والخططية طبقا لتوجهات ميكالى ويتواجد مع المنتخب 22 لاعبا يتقدمهم الدولى الشهير محمد النني، واحمد سيد زيزو صاحب الأداء المتميز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد النني حسين السيد المنتخب الأول المنتخب الاوليمبي الدومينيكان أحمد سيد زيزو منتخب الاوليمبي
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يجدد نداءه لدخول المساعدات إلى غزة
قال بابا الفاتيكان لاوون الرابع عشر، إن الوضع في قطاع غزة يزداد قلقًا وحزنًا. مجددا نداءه للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، ووقف الأعمال العدائية التي يدفع ثمنها الأطفال وكبار السن والمرضى.
جاء ذلك في منشور له على منصة إكس.
The situation in the Gaza Strip is increasingly worrying and painful. I renew my heartfelt appeal to allow the entry of dignified humanitarian aid and to bring an end to the hostilities, whose heart-rending price is borne by children, the elderly, and the sick. — Pope Leo XIV (@Pontifex) May 21, 2025
في وقت سابق، دعا الزعيم الروحي للكاثوليك إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وإنهاء الأعمال العدائية.
جاء ذلك في كلمة ألقاها، خلال أول مقابلة عامة له في ميدان القديس بطرس، منذ اختياره للمنصب في 8 مايو/ أيار الجاري.
ووصف بابا الفاتيكان، الأوضاع في غزة، بأنها "مثيرة للقلق وأليمة بشكل متزايد".
وشدد على ضرورة "السماح بدخول المساعدات الإنسانية وإنهاء الأعمال العدائية التي يدفع ثمنها المؤلم الأطفال والمسنون والمرضى في غزة".
وأتى نداء البابا فيما اتهمت منظمة "أطباء بلا حدود" غير الحكومية "إسرائيل"، الأربعاء، بالسماح بدخول مساعدة "غير كافية بشكل مثير للسخرية" إزاء حاجات القطاع مؤكدة أن ذلك يظهر "نيتها تجنب اتهامها بتجويع الناس في غزة، بينما في الواقع هي تبقيهم بالكاد على قيد الحياة".
وسبق للبابا أن أعرب في 11 أيار/ مايو عن "حزنه العميق لما يحدث في قطاع غزة" ودعا إلى أن "تتوقف الأعمال القتالية فورا وأن تقدم المساعدة الإنسانية إلى المدنيين المنهكين وأن يفرج عن كل الرهائن".