بعد اختياره بمهرجان فينيسيا.. مؤلف «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»: فخورين بوجودنا عالميا
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
اختار مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الفيلم المصري «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» ضمن المسابقة الرسمية للدورة 81 للمهرجان والتي تنطلق 28 أغسطس المقبل.
وقال مؤلف الفيلم محمد الحسيني، إن اختيار الفيلم بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي شرف كبير لي ولكل المشاركين في العمل الفني.
وأضاف الحسيني، في تصريحات للوفد، أنه فخور باختيار الفيلم بالمهرجان العالمي كما انه فخر للسينما المصرية بشكل عام، متمنيا أن ينال الفيلم إعجاب كل الجمهور والمتابعين عربيا وعالميا.
وعلق مؤلف فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، قائلا: « فكرة الفيلم بسيطة وطموحة منذ سنوات طويلة في شوارع القاهرة وعنها وصولا بعرضه عالميا بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي..مبروك لكل من آمن بالفكرة وساهم في خروجه للنور».
جدير بالذكر أن الفيلم المصري «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» للمخرج خالد منصور، وبطولة الفنانين: عصام عمر، ركين سعد، أحمد بهاء، سما إبراهيم.
ومن المقرر أن يشهد الفيلم عرضه العالمي الأول خلال أحداث دورة 2024 من المهرجان، الذي يشهد أيضًا عودة السينما المصرية للمشاركة به بعد 12 سنة من الغياب، كما أعلنت الشركة المنتجة للفيلم.
وتدور أحداث الفيلم حول (حسن)، الشاب الثلاثيني الذي يتورط برفقة (رامبو)؛ كلبه وصديقه الوحيد، في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مطاردًا من قِبل جاره (كارم)، الأمر الذي يدفع (حسن) للبحث عن طريقة آمنة لإنقاذ نفسه و(رامبو) من مصير مجهول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان فينيسيا الدولي البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو سينما المصرية شوارع القاهرة السينما المصرية السينما المصري فينيسيا السينمائي مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي مهرجان فينيسيا السينمائي مهرجان فينيسيا البحث عن منفذ لخروج السید رامبو
إقرأ أيضاً:
أمسية شعرية لرابطة الكتاب بمهرجان جرش تجمع شعراء من الأردن وفلسطين والعراق
صراحة نيوز- أُقيمت مساء الأحد في قاعة عقل بلتاجي بمركز الحسين الثقافي/رأس العين أمسية شعرية تُعدّ الأقصر بين الأمسيات الشعرية التي تُقام ضمن البرنامج الثقافي لمهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته 39.
شارك في الأمسية، التي حضرها رئيس رابطة الكُتّاب الأردنيين الدكتور موفق محادين، ستة شعراء من الأردن وفلسطين والعراق.
وتأتي الأمسية ضمن برنامج الأمسيات الشعرية الذي يُقام بالتعاون مع رابطة الكُتّاب ويستمر حتى يوم الأربعاء المقبل.
استهلّ الأمسية الشاعر محمد العامري، الذي قدّمها ثم بدأ بالشكر لرابطة الكُتّاب على هذه الأمسية، مؤكداً الحاجة إلى الشعر في هذا العالم الذي وصفه “بالثقيل”.
وقال العامري: “غرقنا بالدم حتى صارت رائحة الوقت أقوى من الفولاذ”، مضيفاً أن الشعر ما يزال نبض الكون الذي تجتاحه الشاشات.
وقرأ الشاعر الفلسطيني، عبدالله عيسى، وهو ضيف المهرجان، نصوصاً من ديوان “آياتك اليوم” الذي ما زال تحت الطبع، كما قرأ قصيدة “لم أنم” التي حملت في صورها سوداوية واضحة، وقصيدتي “القبور” و”ساعي البريد”. وقد كشفت هذه النصوص أننا أمام شاعر مُجدّ مليء بالدراما التي تختزل في مشاهدها الكثير.
وتلاه الشاعر عارف الساعدي، القادم من العراق، وهو أيضاً ضيف على المهرجان، الذي قرأ قصيدة “كثيرون”، وجزءاً من قصيدة “مدونة عرابي”، بالإضافة إلى “قصائد الحاسوب” من ديوان لم يُطبع بعد.
ويرصد الساعدي من خلال أبياتها التحول الإلكتروني وعلاقته بالإنسان في ظل سيطرة التكنولوجيا وتداخلها.
وقد كشفت هذه القصيدة وغيرها أننا أمام شاعر فذّ لديه القدرة على توظيف موضوعات العصر في صور شعرية تلامس الواقع.
بينما قرأ الشاعر راشد عيسى قصائد “صدقيهم”، و”سيدتي”، و”تعبت”، و”كيف”، وقصيدة “المتقاعد”. وقرأ الشاعر غازي الذيبة قصائد “شتلة ريحان”، و”ورقة من يد محارب”، و”افتح لنا باباً”.
واختتم الشاعر حاكم عقرباوي الأمسية بما وصفه بـ “مقاطع شعرية مختلفة بلا عناوين”.
وتميزت هذه المقاطع بأسلوب إلقاء جميل، وبطابعها الرمزي الذي صاحبه تكثيف في النص.
وفي نهاية الأمسية، سلّم عضو رابطة الكُتّاب، جروان المعاني، الشهادات التقديرية على الشعراء ومقدّم الأمسية.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام