أحمد جمال سعيد يشارك الجمهور كواليس "وتر حساس" بصورة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
نشر الفنان أحمد جمال سعيد من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام خاصية إستوري صورة تجمعه بالفنان محمد علاء والمخرج وائل فرج من كواليس مسلسل "وتر حساس" على أنغام جامدين جامدين لـ تامر حسني.
المسلسل مكون من 45 حلقة، ويدور في إطار تشويقي رومانسي حول 3 سيدات، ويجسد تميم عبده دور والد إنجي المقدم ويظهر أحمد جمال سعيد بدور شقيقها، فيما تقدم عايدة فهمي دور والدة صبا وتظهر هاجر عفيفي بشخصية شقيقتها، ومن المقرر بدء التصوير المسلسل بعد العيد بأسبوعين.
وأوضح وائل فرج في تصريحات صحفية،أن المسلسل تدور أحداثه في إطار اجتماعي إنساني، حول خبايا النفس البشرية في العلاقات بين أقرب الناس، مضيفًا: على سبيل المثال ممكن تتعامل مع شخص معين بطريقة معينة ولكن تكتشف بعد فترة أنه بقى حد تاني لما ضغطت على الوتر الحساس اللي كان مخبيه عن الناس.
آخر أعمال أحمد جمال سعيد
يذكر أن آخر أعمال أحمد جمال سعيد هو مشاركته في مسلسل كامل العدد الذي عرض في موسم رمضان الماضي لعام 2024، ومسلسل كامل العدد +1 بطولة دينا الشربيني، شريف سلامة، إسعاد يونس، صدقي ضخر، جيهان الشماشرجي، ميمي جمال، أحمد كمال، أحمد جمال سعيد، عمرو جمال، ألفت إمام، سمر علام، تميم عبده، ميران عبد الوارث، جاسيكا حسام الدين، حمزة دياب، سيليا محمد سعد، مالك عماد ويوسف ويونس باسم وتأليف رنا أبو الريش ويسر طاهر وإخراج خالد الحلفاوي.
قصة مسلسل كامل العدد:
شهدت أحداث مسلسل "كامل العدد" الحلقة الأخيرة أحداث مشوقة مؤثرة منذ بدايتها، وكشفت ليلى (دينا الشربيني) أن أولادها وأولاد زوجها أحمد (شريف سلامة) هم السبب في كل ما حدث، لتخبر زوجها بكل ما حدث، ويتصالحا أخيرًا، وتعتذر له لإنها لم تصدقّه من البداية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال أحمد جمال سعيد
إقرأ أيضاً:
أطباء كرواتيون يفنّدون أخطاء مسلسل هاوس
زغرب "أ.ف.ب": أظهرت دراسة أجراها ثلاثة أطباء كرواتيين أن مسلسل "هاوس" الذي تتركز أحداثه على عالم الطب ليس أهلا للثقة تماما، رغم استحواذه على اهتمام ملايين المشاهدين، وذلك بعد تحليل كل دقيقة من حلقاته الـ177.
عُرض المسلسل الذي يتتبع الحياة اليومية للدكتور غريغوري هاوس، وهو طبيب لامع لكنه صعب المراس ويواجه حالات طبية تُكاد تكون مُستعصية لكنه ينجح في علاجها في كل الأوقات تقريبا. وفي ذروة نجاحه، استقطب المسلسل الأميركي ما يقرب من 20 مليون مُشاهد لكل حلقة.
ورصد أطباء الأعصاب الكرواتيون الثلاثة 77 خطأ في الدراسة التي أجروها بشأن المسلسل.
وأوضح المعد الرئيسي للدراسة دينيس سيريماجيتش، الأستاذ في جامعة دوبروفنيك "ركزنا على تشخيص الحالات الرئيسية، وطريقة مزاولة المهنة سريريا، واكتشاف الأخطاء الطبية".
وتتمثل أكثر الأخطاء وضوحا في أن الدكتور هاوس المشهور بعصاه، كان يحمل هذه الأخيرة طوال الحلقات على الجانب الخطأ.
وأوضح سيريماجيتش أن هذا الأمر كان "أفضل على الشاشة لإبراز عرجه".
ومن الأخطاء الأخرى: كان أعضاء فريق الدكتور هاوس يُجرون إجراءات طبية تُناط عادة بأطباء من اختصاصات أخرى، كتنظير القولون والتصوير بالرنين المغناطيسي.
وبحسب معدّي الدراسة، لم يعد أحد يستخدم مقياس حرارة بالزئبق، ولم تعد النوبة القلبية مرادفة للسكتة الدماغية، ولا تُعالج حقنة واحدة حالات النقص في فيتامين "ب 12"، ولا يوجد علاج كيميائي واحد قادر على علاج الأورام المختلفة، خلافا لما ورد في بعض الحلقات.
أما النتائج، فعادة ما تظهر في غضون ساعات قليلة، مهما كانت التحاليل مُعقدة.
كذلك، فإن المسلسل لم يُظهر أي عقوبات من شأنها ردع الدكتور هاوس عن سلوكه غير الأخلاقي، وإدمانه على المواد الأفيونية، وأساليب فريقه غير التقليدية في التشخيص.
وأُثيرت مسألة دقة تشخيصات الدكتور هاوس في الكثير من المقالات العلمية، والتي استشهد بها الأطباء الكرواتيون الثلاثة، وهم من أشد المعجبين بالمسلسل، في دراستهم التي تحمل عنوان "هاوس: بين الحقيقة والخيال".
وأوضح دينيس سيريماجيتش "أردنا كتابة مقال شيق للأطباء، وكذلك للقراء الذين يفتقرون إلى المعرفة الطبية الواسعة". وقد فاجأ نجاح النص هذا الأستاذ وزميليه في إعداد الدراسة، غوران إيفكيتش وإرفينا بيليتش.
ودفع انتشار المسلسلات الطبية في السنوات الأخيرة المخرجين إلى توخّي أقصى درجات الدقة، وبات محتواهم يعكس بشكل متزايد عمل المتخصصين في الرعاية الصحية.
وأوضح سيريماجيتش باسما "الآن، وحدهم المتخصصون في الرعاية الصحية باتوا قادرين على اكتشاف الأخطاء".