بصوت كل أمّ.. نادر الأتات يطرح ” يا قلِب إمَّك”
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
متابعة بتجـرد: “بصوت قلب كل إمّ بقدملكن يا قلب إمّك .. أصدق وأحن وأحلى ما غنيت.. الحب يبقى بدياركن والله يفرّح كل إمّ بولادها”، بهذه الكلمات أعلن النجم اللبناني نادر الأتات عن صدور أغنيته الجديدة المخصصة للأعراس “يا قلب إمَّك”، عبر المواقع الموسيقية وقناته الرسمية على موقع “يوتيوب”.
أغنية “يا قلب إمَّك” من كلمات وألحان فارس اسكندر وتوزيع علي دهب واختار نادر الأتات إطلاقها لترافقه في مختلف حفلات الزفاف التي يحييها، خاصةً أنه من أكثر الفنانين إحياءً للأعراس في لبنان والبلدان المجاورة.
الأغنية مختلفة عن كل الأغنيات المخصصة للأعراس، إذ يغني من خلالها نادر بصوت كل أم ويترجم مشاعرها في يوم زفاف ابنها.
وجاء طرح الأغنية على طريقة الـLyric Video بمشاهد ولقطات من حفلات أعراس سابقة كان قد شارك نادر الأتات في إحيائها.
الجدير ذكره أن نادر الأتات كان له تجربة ناجحة جداً مع الأغنيات الممخصصة للأعراس، إذ طرح منذ عامين أغنية “طلّوا عينيها” التي تحوّلت إلى نشيد للأعراس تدخل على أنغامها العرائس في حفلات زفافهن.
في سياق آخر، أمام نادر الأتات أجندة حافلة لصيف 2024 بحفلات الزفاف والسهرات الفنية، ومن المرتقب أن يطرح أغنية سينغل تناسب أجواء الصيف نهاية الشهر المقبل.
View this post on InstagramA post shared by Nader Al Atat (@naderalatat)
main 2024-07-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نادر الأتات
إقرأ أيضاً:
سيختفي ظلها .. تفاصيل حدث نادر للكعبة
تشهد الكعبة المشرفة يوم الأربعاء المقبل، 28 مايو 2025م، الموافق 1 ذو الحجة 1446هـ، ظاهرة فلكية فريدة تعرف بـ"تعامد الشمس" أو "تسامت الشمس"، حيث تتعامد أشعة الشمس بشكل رأسي تماماً فوق الكعبة، ما يؤدي إلى اختفاء ظلها للحظات.
وقال الدكتور ياسر عبد الهادي، رئيس معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، ان تعامد الشمس على الكعبة حدثت اليوم عند أذان الظهر بتوقيت مكة المكرمة، وتحديداً في الساعة 12:18 ظهراً (12:18 ظهراً بتوقيت مكة، و12:18 صباحاً بتوقيت القاهرة الصيفي)، وفي تلك اللحظة، تصل الشمس إلى أقصى ارتفاع لها في السماء بزاوية تبلغ 89.89°، أي أنها تقترب جداً من زاوية التعامد المثلى (90°)، ولا يفصلها عنها سوى 5 دقائق و36 ثانية قوسية.
واوضح عبد الهادي، أن هذا التعامد يعد الأول من نوعه خلال عام 2025، إذ تتكرر الظاهرة مرتين سنوياً، وينتظر حدوث التعامد الثاني يوم 15 يوليو المقبل.
واضاف أن الظاهرة تكتسب أهمية علمية وعملية، إذ يمكن الاستفادة منها لتحديد اتجاه القبلة بدقة في أي مكان على سطح الأرض يرى الشمس في تلك اللحظة، وذلك من خلال ملاحظة ظل أي جسم رأسي، حيث يشير الاتجاه المعاكس للظل إلى اتجاه الكعبة المشرفة تماماً.
ويصنف هذا الحدث كـ"تعامد رأسي" أو "تسامت شمسي"، ويختلف عن ظواهر التعامد الأفقي مثل التي ترصد عند شروق أو غروب الشمس على مواقع أثرية أو معمارية.
ويحدث التعامد الرأسي فقط بين مداري السرطان والجدي، نتيجة ميل محور الأرض بزاوية 23.45°.
وتمثل هذه الظاهرة فرصة لهواة الفلك والمهتمين بالعلوم لتطبيق تجارب علمية، كتجربة قياس محيط الأرض التي أجراها العالم الإغريقي إيراتوسثين قبل أكثر من ألفي عام، حيث استخدم تعامد الشمس في أسوان لقياس زاوية ميلها في الإسكندرية، واستنتج منها محيط الكرة الأرضية.