الهلال يوافق على رحيل ميشيل من أجل تسجيل نيمار
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
ماجد محمد
وافق نادي الهلال على التفاوض بشأن رحيل محترف الفريق، البرازيلي ميشيل ديلغادو، وذلك لتسجيل نيمار بدلاً منه.
وأشارت المصادر إلى أن نادي الهلال غير استراتيجيته ووافق على التفاوض رحيل ميشيل مباشرة بعد كأس السوبر السعودي في 13 أغسطس , حيث سيتم تسجيل بدلًا منه نيمار، الذي يجب أن يعود في أوائل سبتمبر , فترة الانتقالات في البرازيل تغلق في 2 سبتمبر.
ويذكر أن نادي فاسكو البرازيلي دخل في مفاوضات مع محترف الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، ميشيل ديلغادو.
وكانت تقارير صحفية قد أشارت إلى ارتباط اسم اللاعب بالرحيل عن النادي، لعدم الحاجة لخدماته.
ووافق جيسوس على رحيل ميشيل ديلغادو، ولكن عقب بطولة كأس السوبر، والتي سيبدأ الفريق أول مباراته أمام الأهلي في الدور نصف النهائي من المسابقة خلال 13 أغسطس المقبل، وفقا لـ شبكة “UOL” البرازيلية.
يذكر أن الهلال يخوض حاليا معسكر إعداد خلال الفترة الحالية في النمسا، وذلك من أجل تجهيز اللاعبين فنيا وبدنيا للمرحلة المقبلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال ميشيل ديلغادو نادي الهلال نادي فاسكو نيمار
إقرأ أيضاً:
رحيل أيقونة سلاي آند ذا فاميلي ستون.. صوت غيّر وجه الموسيقى الأميركية
توفي رائد موسيقى الفانك ومُلهم الثورة التي شهدتها موسيقى السول في ستينيات القرن الماضي سلاي ستون عن 82 عاما بحسب ما أعلنت عائلته أمس الاثنين.
وقالت العائلة في بيان "نعلن بحزن عميق وفاة والدنا المحبوب سلاي ستون، عضو فرقة سلاي آند ذا فاميلي ستون".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شيرين عبد الوهاب وماجدة الرومي تختتمان مهرجان "موازين" 2025list 2 of 2خلاف بين ورثة عبد الحليم حافظ ومهرجان موازين بسبب الهولوغرامend of listالفنان الراحل الذي عزف على آلات موسيقية متنوعة، وسبق له أن عانى من مشاكل مع المخدرات، كان قائد "سلاي آند ذا فاميلي ستون"، وهي فرقة روك متعددة الأعراق والثقافات، وهو أمر كان نادرا في ستينيات القرن الماضي.
وقدّمت تلك الفرقة حفلا موسيقيا لا يُنسى في مهرجان وودستوك في أغسطس/آب 1969، إذ وصلت يومها إلى المسرح بعيد الساعة الثالثة صباحا في اليوم الثالث من ذلك الحدث الأسطوري.
وبحسب الموقع الإلكتروني المكرّس لذلك الحدث، فإن "حفل وودستوك يُعتبر على نطاق واسع أحد أفضل عروضهم".
وفي غضون 5 سنوات فقط، ترك إبداع الفرقة أثرا لا يُمحى على الموسيقى الأميركية والعالمية، بدءا من أول أغنية ناجحة لها وهي "دانس تو ذي ميوزيك" في 1967، وبعدها بعام واحد مع أغنية "إيفري داي بيبول"، ووصولا إلى "إف يو وانت مي تو ستاي" التي تعتبر تحفة في عالم موسيقى "الريذم آند بلوز" في سبعينيات القرن الماضي.
إعلانوبرأي كثيرين فإن الراحل كان موسيقيا عبقريا مبدعا مهد الطريق أمام عدد من النجوم من أمثال برينس، ومايلز ديفيس، وريد هوت تشيلي بيبرز، وأوت كاست.