«التعاون الإسلامي» تدعو المجتمع الدولي لحماية المسلمين الروهينجيا في ميانمار
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أدانت منظمة التعاون الإسلامي الجرائم البشعة التي ارتكبها كل من الجيش في ميانمار وقوات أراكان ضد المسلمين الروهينجيا في ميانمار.
وحثت المنظمة - في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم /الخميس/- المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات فورية لضمان أمن وحماية المسلمين الروهينجيا في ميانمار، ولتوفير الإغاثة الإنسانية للذين هم في أمس الحاجة إليها، خاصة في بلدات مونداو وبوذيداونج.
كما دعت منظمة التعاون الإسلامي، المجتمع الدولي إلى مساءلة مرتكبي هذه الأعمال الشنيعة بموجب القانون الدولي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المسلمين التعاون الإسلامي ميانمار الروهينجيا فی میانمار
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يؤكد أهمية تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته لإنهاء معاناة قطاع غزة
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الفريق أول ساهر شمشاد مرزا، رئيس هيئة الأركان المشتركة لجمهورية باكستان الإسلامية، بحضور الفريق أول عبد المجيد صقر، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والسفير الباكستاني بالقاهرة عامر شوكت، إلى جانب كبار المسؤولين العسكريين من الجانب الباكستاني.
ونقل الفريق أول مرزا تحيات رئيس وزراء باكستان إلى الرئيس السيسي، الذي ثمّن تلك التحيات، مشيدًا بما تشهده العلاقات الثنائية من تطور مستمر وزخم إيجابي بين البلدين الشقيقين.
بحث التعاون العسكري ومكافحة الإرهابوبحسب المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، السفير محمد الشناوي، فإن اللقاء شهد مناقشات موسعة حول سبل دعم التعاون العسكري والأمني المشترك، مع التركيز على تبادل الخبرات في مكافحة الإرهاب والتطرف، وهو ما يعكس المصالح الاستراتيجية المتبادلة التي تجمع مصر وباكستان في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.
غزة في قلب المحادثات.. ودعوة لتحرك دوليكما تطرق اللقاء إلى آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، حيث استعرض الرئيس السيسي الجهود المصرية المستمرة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدًا أهمية تحمّل المجتمع الدولي لمسؤولياته الإنسانية في إنهاء معاناة سكان القطاع وضمان وصول المساعدات.
وشدد الرئيس على ضرورة توسيع دائرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة باعتبارها الضمان الحقيقي لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.
كما ناقش الجانبان الأوضاع في منطقة جنوب آسيا، مؤكدين أهمية العمل المشترك من أجل تعزيز الاستقرار والتنمية في الإقليم، بما يسهم في تحقيق الازدهار لشعوب المنطقة، انطلاقًا من رؤية مشتركة لأهمية السلم والأمن الدوليين في مواجهة التحديات العالمية المتزايدة.