كريم عبد العزيز: المسرح أبو الفنون وله طبيعة خاصة غير السينما والتليفزيون
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
كشف الفنان كريم عبد العزيز عن استعداداته قبل صعود المسرح قائلا إنه يحرص على قراءة دعاء حفظه من صديقه الفنان الراحل علاء ولي الدين وهو: «فوضت أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد.. وربِ أشرح لي صدري، وبقول وِرد كنت حافظة من علاء ولي الدين بيقول اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد صلاة عبد قلة حيلته ورسول الله وسيلته وأنت لها يا إلهي ولكل كرب عظيم، ففرج عنا ما نحن فيه بسر أسرار بسم الله الرحمن الرحيم».
وأعرب «عبد العزيز» خلال تصريحات تليفزيونية عن خوفه من تقديم مسرحية السندباد والصعود على المسرح ولقاء الجمهور معقب: قولتلهم هو أنا لو مشيت عادي؟، المسرح أبو الفنون وله طبيعة خاصة غير السينما والتليفزيون، أنت واجهة مباشرة مع الجمهور، ولو بتعرض مسرحية 100 يوم الخوف هيكون موجود كل يوم، بس ألف حمد لله والجمهور شرفنا ونورنا.
واستكمل: أنا فرحان جدًا إني بعرض في بلدي وبمهرجان العلمين للسنة التانية، المهرجان كل سنة بيتطور عن السنة اللي قبلها في كل حاجة سواء تجهيزات المهرجان والمسارح والجرافيك، وسعيد جدًا بالتعاون اللي حصل بين المهرجان وموسم الرياض، ده بيصب في مصلحة المشاهد في الآخر كلنا بنقدم فن للعرب.
أحداث مسرحية السندبادتدور أحداث مسرحية السندباد، حول عمر أبو الهول الذي يجد قلادة سحرية في مقبرة قديمة، ثم تعود به إلى زمن السندباد، فيُقرر أنّ ينتحل تلك الشخصية ليعيش حياة المغامرات والبطولات.
أبطال مسرحية السندبادمسرحية السندباد، يشارك في بطولتها مجموعة من نجوم الفن منهم، كريم عبد العزيز، نيللي كريم، شيماء سيف، بيومي فؤاد، مصطفى خاطر، محمد توب، محمد حسني، عبد الرحمن حسن، محمد مغاوري، ومن تأليف محمد زيزو، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج آلاء الغزالي، وموسيقى وألحان عزيز الشافعي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كريم عبد العزيز عبد العزيز مسرحية السندباد مسرحیة السندباد عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
اختتام المهرجان الدولي الرابع للتمور الموريتانية 2025
نواكشوط (وام)
اختتمت أمس الأول فعاليات المهرجان الدولي الرابع للتمور الموريتانية، التي أقيمت على مدى 3 أيام في مدينة كيفه عاصمة ولاية العصابة في موريتانيا، وذلك تحت رعاية فخامة محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وبدعم من ديوان الرئاسة في الدولة.
تضمّن المهرجان 62 جناحاً و72 عارضاً من 9 دول منتجة للتمور، وهي: الإمارات، ومصر، والأردن، والمغرب، وتركيا، وإثيوبيا، وباكستان، والمكسيك، إلى جانب موريتانيا.
وتنظم الأمانة العامة لجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، المهرجان، بالتعاون مع وزارة الزراعة والسيادة الغذائية الموريتانية، وبالتنسيق مع عدد من المنظمات الإقليمية والدولية، مثل منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO)، والمركز الدولي للبحوث في المناطق الجافة (ICARDA)، والمركز الدولي للزراعة الملحية (ICBA)، والمنظمة العربية للتنمية الزراعية (AOAD)، والمركز العربي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة والأراضي القاحلة (ACSAD)، واتحاد مراكز البحوث الزراعية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (AARINENA)، والشبكة الدولية لتطوير زراعة النخيل وإنتاج التمور في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (IDPGN)، والشبكة الدولية لصنف المجهول (MIN)، وجمعية أصدقاء النخلة بالإمارات (DPFS).
شهد حفل الافتتاح، معالي أمم ولد بيباته، وزير الزراعة والسيادة الغذائية الموريتانية، الذي أكد أن المهرجان أصبح منصة للتعاون الدولي، ورافعة اقتصادية لصغار المنتجين، مشيداً بما يعكسه من شراكة وتعاون مثمر بين موريتانيا والإمارات، بفضل الرؤية التنموية المشتركة التي ترعاها القيادة الحكيمة لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.
كما شهد الحفل معالي زينب أحمدناه، وزيرة التجارة والسياحة الموريتانية، ومعالي السيد الحسين مدوّ، وزير الثقافة والفنون والاتصال والعلاقات مع البرلمان الموريتاني، وحمد غانم حمد المهيري، سفير دولة الإمارات لدى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، والدكتور عبدالوهاب البخاري زائد، أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، التابعة لمؤسسة إرث زايد الإنساني - ديوان الرئاسة، وعدد من الخبراء والباحثين والمختصين ومنتجي التمور.