الكورسية يبرز نحافة غادة عبدالرازق
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
اعتادت النجمة غادة عبدالرازق على مواكبة أحدث صيحات الموضة العالمية لتطل لجمهورها بإطلالات متنوعة مفعمة بالأنوثة والجرأة في آن واحد مما جعلها تحظى على أهتمام جمهورها والمعنيين بالموضة .
غادة عبدالرازق تنافس نجمات هوليوود بالأبيض المجسم
وبدت غادة عبدالرازق بإطلالة أنوثية لافته، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، ينتمي لصيحة الكورسية مما عكس نحافة جسدها بشكل لافت أمام جمهورها ومتابعيها، صمم الفستان من قماش الكريب باللون الأبيض وطرز ببعض حبات الخرز الفضي مع التل الشفاف.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها التي تتنمى لطابع الأوروبي.
الطابع الأوروبي يسيطر على ذوق غادة عبدالرازق
واختارت لم خصلات شعرها للوراء لتبرز سحر ملامحها التي عكسها بألوان النود لتتناغم مع بشرتها الخمرية مع أظهار سحر عينيها بالمكياج السموكي الصاخب مع لون النود في الشفاه.
وانهالت عليها تعليقات متابعيها على إطلالتها بين مؤيد ومعارض لتظل مثيرة للجدل كعادتها.
غادة عبد الرازق (6 يوليو 1970 -)، ممثلة مصرية.
حياتها
ولدت في كفر صقر في محافظة الشرقية في مصر، وهي الابنة الصغرى لوالدها محمد عبد الرازق الذي كان يشغل منصب نائب رئيس مجلس الدولة، لذا فقد كانت الطفلة المدللة لديه وتأثرت كثيرًا بوفاته وهي في سن الثانية عشر من عمرها. لها أخ شقيق يكبرها بثمانية أعوام يدعى خليل وشقيقة تدعى يسرية.
بعد أن انفصل والديها عن بعضهما البعض وتزوج كلاهما، أصبح لديها أخت غير شقيقة من والدها إسمها إيمان، وأخت غير شقيقة أيضا من والدتها وإسمها سوزان.
بعد وفاة والدها التي كانت الصدمة الأولى في حياتها، تولى شقيقها خليل مسؤولية رعايتها إلا أنه توفي بعد أربع سنوات من وفاة والدها في حادث سير في ألمانيا وكان في الخامس والعشرين من عمره وسببت وفاته صدمة أخرى في حياتها.
تلقت غادة عبد الرازق تعليمها في مدارس القاهرة، والتحقت بكلية العلوم قسم الحاسب الآلي، وتخرجت منها وحصلت على البكالوريوس.
بدأت حياتها الفنية من خلال الإعلانات التجارية، ثم ظهرت في عدد من الأفلام والمسلسلات بأدوار ثانية، شاركت في مسلسل عائلة الحاج متولي الذي كان الإنطلاقة الحقيقية لها كممثلة وتوالت مشاركاتها في أفلام ومسلسلات عديدة.
شاركت في تقديم البرامج التلفزيونية مثل ريا وسكينة (2008) ، بمشاركة الفنانة هالة فاخر. و طبق النجوم (2004) بالإضافة إلى مشاركتها عضو لجنة تحكيم عام 2015 في برنامج المواهب التمثيلية عرب كاستنغ مع كارمن لبس قصي خولي وباسل خياط.
كما شاركت أيضاً في عدد من المسرحيات وهي: (طرائيعو) مع محمد هنيدي، ومسرحية (حودة كرامة) مع أحمد آدم.
غادة عبدالرازقغادة عبدالرازقالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غادة عبدالرازق الموضة التل الكريب غادة عبدالرازق
إقرأ أيضاً:
جينا إبنة نجيب الريحاني تزور قبر والدها في ذكرى رحيله
زارت جينا الريحاني، ابنة الفنان الراحل نجيب الريحاني، قبر والدها في ذكرى رحيله، واضعةً باقة من الورود بيديها، في لفتة تعبّر عن وفاء لا يشيخ ومحبة لا تنطفئ.
رغم التقدم في العمر والتعب الذي قد يرافقها، تصر جينا على زيارة القبر سنويًا، محافظة على تقليد شخصي يُجسد علاقتها العميقة بوالدها، أحد أبرز رموز الكوميديا في تاريخ الفن المصري والعربي.
وتداولت الإعلامية سهير جودة عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورًا للزيارة، مشيدين بحب جينا لوالدها، ومؤكدة أن “اللي بنحبهم عمرهم ما بيموتوا”.
جينا ابنة نجيب الريحاني تزور قبر والدها في ذكرى رحيله… جينا بنت نجيب الريحاني… لسه بتزور قبر والدها كل سنة وتحط ورد...
Posted by Sohair Gouda - سهير جودة on Sunday, June 8, 2025معلومات عن نجيب الريحانيولد الريحاني في حى باب الشعريَّة بالقاهرة لِأبٍ عراقى كلدانى يُدعى «إلياس ريحانة»، كان يعمل بِتجارة الخيل، استقر به الحال فى القاهرة وتزوج من مصرية وأنجب منها ثلاثة أبناء منهم نجيب الذى تعلم فى مدرسة الفرير وانضم إلى فريق التمثيل المدرسيّ، وكان مثقفا يحب الشعر القديم وعشق المسرح والفن منذ طفولته.
فى بداية حياته عمل نجيب الريحاني، موظفا بشركة السكر فى صعيد مصر، وتنقل خلال هذه الفترة بين القاهرة والصعيد وكان لِتجربته أثر كبير على العديد من مسرحياته وأفلامه.
وكان المسرح والفن المصرى قبل نجيب الريحانى يعتمد على النقل والترجمة من المسرح الأوروبى، ويرجع الفضل للريحانى ورفيق عمره بديع خيرى فى تمصير الفن والمسرح وربطه بالواقع والحياة اليومية ورجل الشارع المصرى.
أسس نجيب الريحاني، فرقته التي استقطب فيها عمالقة التمثيل، وخلال مشواره في المسرح قدم حوالي ثلاث وثلاثين مسرحية منها «مسرحية الجنيه المصرى عام 1931، الدنيا لما تضحك عام 1934، الستات ما يعرفوش يكدبوا، حكم قراقوش عام 1936، الدلوعة عام 1939، حكاية كل يوم، الرجالة مايعرفوش يكدبوا، إلا خمسة عام 1943، حسن ومرقص وكوهين عام 1945، تعاليلى يا بطة، بكرة في المشمش، كشكش بك في باريس، وصية كشكش بك، خللى بالك من إبليس عام 1916، ريا وسكينة عام 1921، كشكش بيه وشيخ الغفر زعرب، آه من النسوان».
قرر نجيب الريحاني عام 1946 أن يعتزل المسرح ليتفرغ للسينما ليبدأ مرحلة جديدة من الانتشار الواسع جماهيريا، وبرغم أن رصيده فى السينما لم يتجاوز عدد أصابع اليد إلا قليلًا، إلا أنه استطاع من خلال الأدوار التى قدمها أن يترك بصمة خالدة فى ذاكرة السينما المصرية.