رئيس «موانئ»: القيمة الاستثمارية بين الهيئة والقطاع الخاص تجاوزت 25 مليار ريال
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
قال رئيس الهيئة العامة للموانئ عمر حريري، إن القيمة الاستثمارية الإجمالية بين الهيئة العامة للموانئ والقطاع الخاص من كبرى الشركات الوطنية والدولية تجاوزت 25 مليار ريال.
جاء ذلك خلال، كلمته بافتتاح الهيئة العامة للموانئ السعودية "موانئ"، وشركة "ميرسك"، أكبر منطقة لوجستية متكاملة لميرسك في الشرق الأوسط، بميناء جدة الإسلامي.
وتابع رئيس الهيئة، أن التعاون المثمر بين الهيئة والقطاع الخاص يأتي لتعزيز ريادة المملكة في القطاع البحري عالميا وزيادة الكفاءة التشغيلية وتطوير مستوى الخدمات ذات القيمة المضافة المقدمة في موانئ المملكة.
فيديو | رئيس الهيئة العامة للموانئ عمر حريري:
تجاوزت القيمة الاستثمارية الإجمالية بين الهيئة العامة للموانئ و القطاع الخاص من كبرى الشركات الوطنية والدولية 25 مليار ريال#الإخبارية pic.twitter.com/BdCXgmBW9v
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جدة موانئ أخبار السعودية آخر أخبار السعودية الهیئة العامة للموانئ بین الهیئة
إقرأ أيضاً:
“الهيئة السعودية للمياه” توثق رحلة 50 عامًا لتحلية المياه في المملكة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج.
وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى.
وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة.
أخبار قد تهمك “نسك عناية” تواصل تقديم خدماتها الميدانية في مشعر منى والمشاعر المقدسة بـ 239 مركزًا ونقطة متنقلة 7 يونيو 2025 - 2:01 مساءً منشأة الجمرات تستوعب أكثر من 300 ألف حاج في الساعة بكفاءة تشغيلية عالية 6 يونيو 2025 - 6:59 صباحًاوتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض.
وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.