في الجزء الثاني من الاستطلاع الذي أجرته "عمان" مع مجموعة من المدربين الوطنيين نحو تحقيق الإنجاز الذي طال انتظاره في طريق الوصول إلى مونديال 2026 وفي مهمة وطنية تحتاج إلى تكاتف الجميع من جهات حكومية وأهلية وقطاع خاص وجماهير وإعلام، قدم مجموعة من المدربين الوطنيين مجموعة من الوصايا للجهاز الفني قبل بداية مشوار التصفيات والتي أهمها الاستفادة من المعسكرات واختيار مباريات ودية مع منتخبات آسيوية قريبة من مستوى منتخب كوريا الجنوبية ومنتخبات من غرب آسيا قريبة من مستوى منتخبي الأردن والعراق باعتبار هذه المنتخبات الأكثر منافسة على بطاقتي المجموعة المباشرتين مع عدم التقليل من مستوى المنتخب الفلسطيني وكذلك الكويتي بالإضافة إلى استغلال كل الظروف المواتية لتحقيق الفوز على أرضنا وبين جماهيرنا وعدم التفريط في أي نقطة خاصة في مباريات الذهاب التي ستعطي اللاعبين الحماس والرغبة والدافع الأكبر نحو مزيد من الانتصارات في باقي المباريات.

فرصة كبيرة للصعود

المدرب الوطني سالم بن سلطان النجاشي، قال: مجموعة منتخبنا ليست الأسهل لكنها الأفضل نسبيا عن المجموعتين الأخريتين وقد يكون منتخب كوريا هو يمثل الفارق أما المنتخبات الأخرى مع احترامي لها فهي في مستوى منتخبنا وهو قادر أن يفعل شيء في هذه التصفيات وتبقى حظوظه كبيرة وموجودة بغض النظر عن منتخب كوريا الصعب والمتمرس نظرا لصعود لنهائيات كأس العالم في السنوات الأخيرة وأرى بأن منتخبنا الوطني مرشح بأن يكون في المركز الثاني للصعود مباشرة إلى نهائيات كأس العالم موضحا بأن المنافسة ستكون محصورة ما بين كوريا ومنتخبنا والأردن والعراق ومن المتوقع أن يكون لمنتخب الكويت وفلسطين دور مهم في إزعاج المنتخبات المنافسة وكل شيء وارد في هذه التصفيات.

وأضاف: الجهاز الفني هو الأعلم بما هو مطلوب منهم في المرحلة القادمة لكن لابد أن يكون التركيز بشكل جيد من خلال روزنامة واضحة لكل منتخب في جميع النواحي الفنية والتكتيكية والذهنية لأن العامل الفني مهم جدا لأن هذه المباريات تحتاج إلى جاهزية اللاعب بمستوى عالٍ جدا بدنيا من خلال اللياقة البدنية وقوة التحمل بالإضافة إلى الجوانب المهارية والقدرة على تطبيق خطط اللاعبين.

وعن الأسماء التي يضمها المنتخب حاليا أشار النجاشي إلى أنه من الجيد أن يستدعي المدرب بعض الوجوه الشابة في هذه الفترة لتشكل إضافة مهمة للمنتخب الوطني لكن هذه المرحلة تحتاج إلى استقرار فني وخبرات بعض اللاعبين وأعتقد عودة المسلمي والمقبالي والبوسعيدي ستكون إضافة مهمة للمنتخب الوطني مع وجود الأسماء الأخرى التي ننتظر منها الكثير في هذه التصفيات لذلك طموحاتنا تبقى كبيرة في صعود منتخبنا الوطني لكأس العالم وهذا طموح سلطنة عمان كلها لذلك علينا جميعا من جماهير وإعلام دعم المنتخب الوطني وخاصة في المباريات التي ستقام في ملعبنا لتحقيق الفوز فيها ليتحقق الحلم الذي طال انتظاره من سنوات طويلة.

معسكر مهم لتجهيز المنتخب

يرى المدرب إبراهيم بن صومار البلوشي بأن فرصة منتخبنا كبيرة نحو الصعود لكأس العالم 2026 نظرا لمستوى المنتخبات التي وقعنا معها في المجموعة الثانية لأن معظم هذه المنتخبات نعرفها جيدا بغض النظر عن المنتخب الكوري لذلك نحتاج إلى الإعداد الجيد وأعتقد أن اتحاد الكرة والجهاز الفني والإداري ركزوا على ذلك وخير دليل المعسكر الحالي في إسبانيا الذي يعتبر من أهم البدايات الحقيقية لتجهيز المنتخب على مستوى عالٍ من الجاهزية لهذه التصفيات التي تعتبر المحك الحقيقي لتحقيق الإنجاز الذي يتطلع إليه الجميع.

وعن الأسماء التي اختارها الجهاز الفني، أوضح صومار بأنه هو الأعلم بإمكانيات ومستويات اللاعبين وكنت أتمنى أن يلتقي ببعض المدربين الذين قادوا أندية عمانتل لمعرفة آرائهم ومقترحاتهم في بعض اللاعبين الذين يمكن ضمهم للمنتخب الوطني لأننا نختلف في وجهات النظر كمدربين على بعض الأسماء التي تم اختيارها للمعسكر الأخير والتصفيات القادمة، وكان من الممكن أن تكون هناك بعض الأسماء لأنه لدي تحفظ على الأسماء الموجودة في خط الدفاع، فليس هو الخط القوي الذي يمكن الاعتماد عليهم سوى من لاعبي الخبرة أو الجدد لأن هناك لاعبين إمكانياتهم أفضل، لكن أتمنى أن يكون الاستعداد جيد والاستفادة من المعسكرات والمباريات الودية القوية لأن الجميع يطمح أن نرى المنتخب الوطني لأول مرة في تاريخه بنهائيات كأس العالم.

دراسة نقاط القوة والضعف

أكد المدرب ناصر الحجري أن القرعة تقريبا أبعدتنا بعض الشيء عن الفرق القوية على مستوى قارة آسيا لكن تبقى المنتخبات في مجموعة منتخبنا متقاربة قد يكون المنتخب الكوري أفضل فنيا لكن تبقى منتخبات العراق والأردن مستوياتها الفنية مثل المنتخب الوطني أما المنتخب الفلسطيني ليس بالسهل أيضا وشاهدناه في كأس آسيا الأخيرة لذلك أراها متوازنة وتعتبر هي الأنسب لمنتخبنا عن المجموعة الأولى والثالثة.

وأوضح الحجري بأن المنتخب الوطني حظوظه كبيرة في الصعود وقادرون على تحقيق ذلك عطفا لمستويات منتخبات المجموعة وإن كان المركز الأول شبه محجوز لكوريا الجنوبية إلا أننا نستطيع أن نقارع على المركز الثاني مع الأردن والعراق وستكون المنافسة شرسة وإن كان التصنيف يضع المنتخب الكوري في المقدمة نظرا لمستواه الفني الكبير ووصوله لنهائيات كأس العالم أكثر من مرة ونوعية اللاعبين المحترفين وبعضهم في أوروبا لكن لا نقلل من مستوى المنتخب الأردني بعدما قدم مستوى متميز في التصفيات وكأس آسيا الأخيرة مع وجود لاعبين محترفين أيضا لكن المخاوف أن يتأثر بخروج مدربه السابق المغربي عموتة لأنه كان يعرف قدرات وإمكانيات لاعبيه وأيضا المنتخب العراقي ليس بالسهل وهو أيضا من المنتخبات المرشحة.

وأشار الحجري إلى أنه مطلوب من الجهاز الفني للمنتخب الوطني التركيز على اختيار المباريات الودية التي يلعبها مع فرق متقاربة فنيا مع منتخبات المجموعة وعلى سبيل المثال أن يلعب مع فرق من شرق آسيا قريبة من مستوى كوريا وكذلك من غرب آسيا قريبة من منتخب الأردن والعراق والأجواء المناخية مع تغيير أسلوب وتكتيك اللعب باعتبار كل مباراة لها أسلوبها وخاصة المباريات التي نلعبها في أرضنا التي علينا أن نكسبها وعدم التفريط في أي نقطة وخاصة في الدور الأول.

وعلق الحجري على الأسماء الموجودة حاليا في صفوف المنتخب الوطني بأنها تعتبر الأفضل حتى الآن مع ضخ بعض الأسماء الشابة في الفترة الأخيرة والتي تعتبر إضافة مهمة لقادم الوقت لأن عناصر الخبرة تحتاج إلى من يساندها من الوجوه الشابة أيضا.

واختتم المدرب ناصر الحجري حديثة، أن على الجهاز الفني أن تكون لدية قراءة كافية وشافية لجميع المنتخبات في المجموعة ومعرفة نقاط القوة والضعف فيها قبل وخلال مشوار التصفيات والتركيز على أكثر من أسلوب في اللعب لأننا سنلعب مباريات ذهاب وإياب وكل مباراة لها تكتيكها الخاص والاعتماد على المهارات الفردية واللعب الجماعي والتركيز على أهمية العوامل المساعدة للفوز وتهيئة جميع اللاعبين بدنيا وأيضا نفسيا لأنها مهمة جدا.

المطلوب تكاتف الجميع

المدرب الوطني سيف العوفي أكد أن مجموعة منتخبنا جيدة مقارنة بالمجموعة الثالثة التي بها أقوى منتخبات القارة الآسيوية لذلك حظوظ المنتخبات الموجودة متساوية باستثناء المنتخب الكوري والكل مرشح للمنافسة لأن تقارب المستويات يمثل ضغطا على جميع المنتخبات والكل مرشح للصعود مع كوريا خاصة منتخبنا والأردن والعراق وحتى فلسطين والكويت يمكن أن يكون لها دور مهم في ذلك.

وأضاف العوفي: حتى يتحقق حلم الصعود يجب أن يكون هناك عمل فني مهني ومدروس ويكون هناك تكاتف من الجميع، وزارة الثقافة والرياضة والشباب واتحاد الكرة والجماهير والإعلام وتكون خطة عمل واضحة من الجميع حيث يتطلب من الجهاز الفني التحضير الجيد للتصفيات والعمل بأسلوب تحقيق الفوز في المباريات التي ستكون في ملعبنا أو خارجها مع أهمية اختيار المعسكرات والمنتخبات التي سنلعب معها وديا بعناية لأجل الاستفادة ورفع المستوى الفني والبدني والمهاري للاعبين.

وعلق المدرب سيف العوفي على مجموعة اللاعبين بالمنتخب الوطني بأن الدوري لا يوجد فيه لاعبون يضيفون قيمة فنية أفضل عن القائمة التي تم اختيارها لذلك كانت خيارات الجهاز الفني جيدة على أمل أن يتم تصحيح الأخطاء التي وقع فيها اللاعبون في التصفيات التمهيدية وخاصة في الجانب الهجومي والدفاعي.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: المنتخب الوطنی للمنتخب الوطنی المنتخب الکوری الجهاز الفنی هذه التصفیات کأس العالم مجموعة من تحتاج إلى من مستوى قریبة من أن یکون فی هذه

إقرأ أيضاً:

رشيد جابر يستعد لمعادلة رقم ماتشالا .. وثلاث حصص تجهّز منتخب الأردن

رفع منتخبنا الوطني مستوى تحضيراته تأهبًا لمواجهة المنتخب الأردني يوم الخميس المقبل، في المباراة الأهم في مشوار الأحمر نحو ملامسة حلم التأهل لنهائيات كأس العالم صيف العام القادم في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وفرض رشيد جابر سرية تامة على النهج التكتيكي خلال الحصص التدريبية بهدف منح لاعبيه مزيدًا من التركيز، وأيضًا وضع الرتوش الأخيرة قبل تحديد التشكيلة الأساسية التي ستبدأ مواجهة الخامس من يونيو، التي يستضيفها مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر عند الساعة الثامنة مساء.

ويُدرك الجهاز الفني أن الطريق نحو حُلم 2026 يمر عبر الأردن، ويأمل بذلك من استغلال النشوة التي يعيشها منتخبنا الوطني في عام 2025 من أجل الوصول للنقطة الثالثة عشرة التي تضعه على مرمى حجر من التأهل، ومنتخبنا يعيش في أجمل فتراته خلال العام الحالي، حيث قدم أداء لفت الأنظار في خليجي 26 بالكويت، بعد ذلك واصل الأحمر عطاءاته في جولتي مارس بهذه التصفيات وخطف 4 نقاط ثمينة؛ الأولى كانت تاريخية من فم المنتخب الكوري الجنوبي على أرضه ووسط جماهيره 20 مارس الماضي، وبعدها بخمسة أيام حقق منتخبنا فوزًا ليس كأي فوز على الكويت، حيث كان الأول خارج أرضه بهذه المرحلة من التصفيات، وأيضًا الفوز الذي تحقق في ذلك الوقت هو الأول لمنتخبنا الوطني خارج أرضه على أحد المنتخبات العربية، ليضع حدًا لسلسلة النتائج التي سجلها أمام العرب في تاريخه بتصفيات المونديال، حيث لم ينجح الأحمر من قبل في تحقيق النقاط الثلاث في أي من المواجهات العربية خارج أرضه في 16 مباراة سابقة.

أيضًا، ستكون المباراة على الصعيد الشخصي لرشيد جابر مهمة، حيث سيُعادل رقم المدرب التشيكي ميلان ماتشالا، الذي قاد منتخبنا في 12 مباراة في تاريخه بتصفيات كأس العالم، ورشيد جابر قاد الأحمر في 5 مباريات في تصفيات مونديال 2002 و6 في التصفيات الحالية، لتكون مباراة الخميس "رقم 12" له مع المنتخب، وتاريخيًا، قاد المنتخب 15 مدربًا في التصفيات، وأكثر من قاد منتخبنا بالتصفيات هو المدرب الفرنسي بول لوجوين، حيث قاد الأحمر في 22 مباراة خلال تصفيات مونديال 2014 ومونديال 2018، ثم يأتي في المرتبة الثانية المدرب برانكو إيفانكوفيتش، الذي أشرف على المنتخب في 15 مباراة، وقاد التشيكي ميلان ماتشالا الأحمر في 12 مباراة في 2002 و2006، ثم الألماني كارل هاينر هيدرجرت، حيث قاد المنتخب 6 مباريات في تصفيات مونديال 1990، وقاد المدرب السابق ياروسلاف تشيلافي المنتخب في 6 مباريات.

ثلاث حصص تدريبية

وسيصل المنتخب الأردني إلى مسقط مساء اليوم، ومن المنتظر أن يُجري اليوم الاثنين أولى حصصه التدريبية في ملعب شؤون البلاط السلطاني، ثم حصة أخرى بالملعب ذاته بعد غد الثلاثاء، على أن يُجري آخر حصصه التدريبية مساء الأربعاء على ملعب المباراة، وستكون الربع ساعة الأولى متاحة للإعلام وفق لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم في المنافسات الرسمية.

واكتملت صفوف المنتخب الأردني بعد وصول قائد دفاعه يزن العرب، صاحب الـ29 عامًا، بعد أن لعب مساء السبت مباراة لفريقه إف سي سول أمام جيجو في الدوري الكوري الجنوبي الممتاز، ويعد العرب من أهم ركائز المنتخب الأردني في الدفاع، بجانب إجادته للكرات الرأسية، حيث سجل اللاعب العديد من الأهداف، آخرها كانت أمس لفريقه في الدوري الكوري.

واختار سلامي لمباراة منتخبنا الوطني 27 لاعبًا، على أن يستبعد 4 لاعبين في يوم المباراة، وتضم القائمة كلًا من: يزيد أبو ليلى، وعبدالله الفاخوري، ونور الدين بني عطية، ومحمد العمواسي، وعبدالله نصيب، ويوسف أبو الجزر، ويزن العرب، وهادي الحوراني، وسليم عبيد، وحسام أبو الذهب، ومحمد أبو النادي، وأدهم القريشي، وأحمد عساف، وإبراهيم سعادة، ونور الدين الروابدة، ورجائي عايد، وعامر جاموس، ومحمد الداوود، ومحمد أبو حشيش، ومهند أبو طه، وعلي علوان، ومهند سمرين، ومحمد أبو زريق "شرارة"، وعلي العزايزة، وموسى التعمري، وإبراهيم صبرة، ويزن النعيمات.

وستكون مواجهة الخامس من يونيو المقبل هي رقم 10 في تاريخ المنتخبين على صعيد المنافسات القارية، والمواجهات التسع السابقة تتوزع ما بين 5 منها بتصفيات كأس العالم و4 في تصفيات كأس أمم آسيا، وهي الرابعة التي يلعبها المنتخب الأردني في مسقط على الصعيد الرسمي، بعد أن فاز مرة وخسر آخر مباراتين، والزيارة الأولى كانت في تصفيات مونديال 1990 بمسقط، وتفوّق المنتخب الأردني في الشوط الثاني بهدفي فايز بديوي وخالد عوض، وقاد منتخبنا يومها المدرب الألماني كارل هيدرجوت، بينما قاد المنتخب الأردني المدرب اليوغسلافي سلوبودان أوجسانانوفيتش.

وانتظر الفريقان بعد ذلك 17 عامًا ليلتقيا مجددًا في المواجهة الرسمية الثانية بمسقط، والأولى بتصفيات أمم آسيا 2007، والمباراة احتضنها استاد الشرطة الرياضي في 1 مارس 2006، وقادها حمد العزاني، بينما كان في القيادة الفنية في الجانب الآخر المدرب المصري الراحل محمود الجوهري، وتمكن منتخبنا يومها من تسجيل ثلاثية تاريخية عبر هاشم صالح، وإسماعيل العجمي، وحسن زاهر.

والتقى المنتخبان في التصفيات النهائية لمونديال 2014، وفاز منتخبنا بهدفين لهدف في مدرجات مكتظة بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر بتاريخ 16 أكتوبر 2012، وسجّل للأحمر يومها أحمد كانو وجمعة درويش، وسجّل للأردن ثائر البواب، وقاد منتخبنا المدرب الفرنسي بول لوجوين، والأردن المدرب العراقي عدنان حمد.

مقالات مشابهة

  • منتخب السلة يكثف استعداداته لمونديال سويسرا
  • المنتخب الوطني يبدأ تحضيرات مواجهتي تونس والبنين
  • جدول مباريات المرحلة 9 من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026
  • الذهب يتراجع بعد اقترابه من أعلى مستوى في 4 أسابيع مع صعود الدولار
  • الأخضر ينهي معسكر الخبر ويتوجه إلى البحرين لخوض مواجهة مصيرية
  • اكتمال تعداد المنتخب الوطني استعدادًا لوديتي رواندا والسويد
  • لمصلحة المنتخب الوطني.. تقديم موعد انطلاق الدوري الممتاز لـ 8 أغسطس
  • الاتحاد القطري يناقش أوضاع العنابي وتحضيرات الموسم الجديد
  • انطلاق عملية بيع تذاكر مباراة المنتخب الوطني ورواندا
  • رشيد جابر يستعد لمعادلة رقم ماتشالا .. وثلاث حصص تجهّز منتخب الأردن